|
أرجو من إخواننا المشاركين وأخواتنا المشاركات إعراب ما يلي:
قال تعالى: {أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (5)) وبارك الله فيكم. |
اقتباس:
«أُولئِكَ» اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع مبتدأ والكاف للخطاب. «عَلى هُدىً» جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر التقدير أولئك سائرون على هدى. «مِنْ رَبِّهِمْ» متعلقان بمحذوف صفة لهدى، والتقدير "هدى نازل" وجملة أولئك استئنافية لا محل لها. «وَأُولئِكَ» الواو عاطفة ، أولئك اسم إشارة مبتدأ. «هُمُ» ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ ثان. «الْمُفْلِحُونَ» خبر "هم" ، مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم وجملة "هم المفلحون" خبر أولئك. |
أرجو من إخواننا المشاركين وأخواتنا المشاركات إعراب ما يلي:
قال تعالى:(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) )) وبارك الله فيكم. |
اقتباس:
«إِنَّ»حرف مشبه بالفعل. «الَّذِينَ» اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب اسم إن. «كَفَرُوا» فعل ماض وفاعل ، والجملة صلة الموصول. «سَواءٌ» خبر مقدم. «عَلَيْهِمْ» جار ومجرور متعلقان بسواء. «أَأَنْذَرْتَهُمْ» الهمزة للاستفهام ، أنذرتهم فعل ماض وفاعل ومفعول به ، والميم لجمع الذكور ، والهمزة والفعل بعدها في تأويل مصدر في محل رفع مبتدأ ، التقدير إنذارك وعدمه سواء عليهم. «أَمْ» حرف عطف. «لَمْ» حرف نفي وقلب وجزم. «تُنْذِرْهُمْ» فعل مضارع مجزوم ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت ، والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به والميم لجمع الذكور ، والجملة معطوفة على جملة أنذرتهم. «لا يُؤْمِنُونَ» لا نافية ، يؤمنون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل وجملة يؤمنون استئنافية أو حالية. |
أرجو من إخواننا المشاركين وأخواتنا المشاركات إعراب ما يلي:
قال تعالى: (خَتَمَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (7) وبارك الله فيكم. |
الإعراب باختصار والله العالم:
ختم الله: فعل وفاعل على قلوبهم : جار ومجرور متعلق بختم الواو عاطفة على سمعهم: جار ومجرور الواو استئنافية على ابصارهم جار ومجرور متعلق بمحذوف يقدر خبرا غشاوة : مبتدا مؤخر الواو استئنافية لهم : جار ومجرور في محل رفع خبر مقدم عذاب:مبتدأ مؤخر عظيم :صفة مرفوعة |
كنت يوما بمكتبة فعرض لي رجل كبير في السن وسألني سؤالا قال: كيف تعرب ضحيته في قولنا :
وقع حادثٌ ذهب ضحيته رجل ! فما رأيكم يا أساتذتنا؟ |
أستاذي الفاضل
بوركتم ، ففي هذا فائدة لاتقدر بثمن شكرا لكم |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
| الساعة الآن 08:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.