![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصِيدَ القُنْفُذُ أَمْ لُقْطَةٌ ....
يضرب لمن وجد شيئاً لم يَطْلُبه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصَابَتْهُمْ خُطُوبٌ تَنَبَّلُ .... أي تختار الأنْبَلَ فالأنبل ، يعني تُصِيبُ الخيارَ منهم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصَابَتْهُ حَطْمَةٌ حَتَّتْ وَرَقَهُ .... أي نَكبَةٌ زلزلت أركانه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصْغَرُ القَوْمِ شَفْرَتُهُمْ ....
أي خادِمُهم الذي يكفي مِهَنَهم ، شُبِّهَ بالشفرة تُمْتَهَنُ في قَطْع اللحم وغيره . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... صَارَ الزُّجُّ قُدَّامَ السِّنَانِ .... يضرب في سَبْقِ المُتَأَخرِ المتقدمَ من غير استحقاق . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصْبِحْ لَيْلُ ....
ذكر المفضل بن محمد بن يعلى الضبي أن امْرأ القَيْس ابن حُجْر الكِنْدِيَّ كان رجلاً مفرَّكًا لا تحبه النساء ، ولا تكاد امرأة تصبر معه ، فتزوج امرأة من طَيِّء فابتنى بها ، فأبغضته من تحت ليلتها ، وكرهت مكانها معه ، فجعلت تقول : يا خَيْرَ الفِتْيَانِ أَصْبَحْتَ أصبحت ، فيرفع رأسه فينظر فإذا الليل كما هو ، فتقول : أَصْبِحْ لَيْلُ ، فلما أصبح قال لها : قد علمتُ ما صنعتِ الليلةَ ، وقد عرفتُ أن ما صنعتِ كان من كراهية مكاني في نفسك ، فما الذي كرهت مني ؟ فقالت : ما كرهتُك ، فلم يَزَلْ بها حتى قالت : كرهت منك أنك خفيف العَزَلة ثقيل الصدر، سريع الإراقة ، بطيء الإفاقة ، فلما سمع ذلك منها طَلَّقَها ، وذهب قولها " أَصْبِحْ لَيْلُ " مثلاً ، قال الأعشى : وحتّى يبيتُ القومُ كالضَّيْفِ لَيْلةً يَقُولونَ أَصْبِحْ لَيلُ والليلُ عَاتِمُ وإنما يقال ذلك في الليلة الشديدة التي يَطُول فيها الشر ، ومعنى بيت الأعشى حتى يبيت القوم غيرَ مطمئنين . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصَابَ تَمْرَةَ الغُرَابِ .... يضرب لمن يَظْفَر بالشيء النفيس ؛ لأن الغراب يختار أَجْوَدَ التّمر . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصْبَحَ فِيمَا دَهَاهُ كالحِمَارِ المَوْحُولِ .... يضرب لمن وقع في أمر لا يُرْجَى له التخلص منه . والمَوْحُول : المغلوب بالوَحَل ، يقال : واحلته فَوَحَلْتُه أوحَلُه ، إذا غَلَبْته به . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصْبَحَ جَنِيبَ العَصَا ....
الجَنِيبُ : بمعنى المَجْنُوب ، والعصا : الجماعة . يضرب لمن انقاد لما كلف . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَصَمَّ اللهُ صَدَاهُ ....
أي دِمَاغَه وموضِعَ سَمْعه ، يقال في الدعاء على الإنسان بالموت ، قال الأصمعي : العرب تقول الصَّدَى في الهامة، والسمع في الدماغ ، و" أصم الله صداه " من هذا . قلت : الصحيح في هذا أن يقال : الصَّدَى الذي يُجِيبُك بمثل صوتك من الجِبَال وغيرها ، وإذا مات الرجل لم يسمع الصدى منه شيئًا فيجيبه كأنه صَمَّ . |
الساعة الآن 04:54 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.