|
|
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
بِشحُوبِهِ في المَجْدِ أَشْرَقَ وَجْهُهُ
لايَسْتَنِيرُ فَعَالَ مَنْ لَمْ يَشْحُبِ . . . أبو تمام (ب) |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟
فِراق أحبّتي وحنينُ وجدي فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري فلا التّذكار يرحمني فأنسى ولا الأشواقُ تتركني لنومي فراقُ أحبّتي كم هزّ وجدي وحتى لقائهم سأظلُ أبكي لا أعرف صاحب هذه الأبيات ولكنني أحفظها |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ............ أدخل وساهم ببيت من الشعر
ألا لا يجهلن أحد علينا
فنجهل فوق جهل الجاهلينا عمرو بن كلثوم |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
نزلتُ بهن فاستذكين نارا
قليلا ثم أسرعن الذَّهابا نواعم لم يقظن بجد مقل ولم يقذفن عن حفض غُرابا الأخطل ( ب ) |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
بِنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا
شوقا اليكم ولا جفت مآقينا ابن زيدون |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ............ أدخل وساهم ببيت من الشعر
اقتباس:
كل الشكر للفاضلة سناء عطاري للمشاركة الجميلة ولكن يبدأ البيت للمشارك الجديد بآخر حرف من القافية للمشاركة السابقة تحياتي والمحبة |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
نلهُو بما يستميلُ العينَ من زهرٍ
جالَ النّدَى فيهِ حتى مالَ أعناقَاً كَأنّ أعْيُنَهُ إذْ عايَنَتْ أرَقى بَكَتْ لِما بي فجالَ الدّمعُ رَقَرَاقَاً . . ابن زيدون ((ق)) |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
قالوا له: رُوحي فِداه
هذا التجنِّي ما مَداه؟ أَنا لم أَقُم بصدودِه حتى يحملني نواه تجري الأمور لغاية ٍ إلا عذابي في هواه سمَّيتُه بدرَ الدُّجى ومن العجائِب لا أَراه هذه الأبيات ل أحمد شوقي ( الهاء ) |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
هجاني المُنتنان ابنا جُعيل
وأي الناس يقتله الهجاء وجئتم بعد إخوتكم، من أستٍ فهلا جئتم من حيث جاؤوا الأخطل |
رد: مناظــــرة شــــعريـــــــة ... ادخل وساهم ببيت
أظنها الهمزة وإليك : أَلَيْلَتَنَا بِذِي حُسُمٍ أَنِيري إِذَا أَنْتِ انْقَضَيْتِ فَلاَ تَحُورِي فَإِنْ يَكُ بِالذَّنَائِبِ طَالَ لَيْلِي فَقَدْ أَبْكِي مِنَ الْلَّيْلِ الْقَصِيرِ وَأَنْقَذَنِي بَيَاضُ الصُّبْحِ مِنْهَا لَقَدْ أُنْقِذْتُ مِنْ شَرٍّ كَبِيرِ كَأَنَّ كَوَاكِبَ الجَوْزَاءِ عُوْدٌ مُعَطَّفَةٌ عَلَى رَبْعٍ كَسِيرٍ ل / مهلهل بن ربيعة |
| الساعة الآن 09:42 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.