|
|
رد: كشكول منابر
ارتفاع الضغط يضربه أكل المواد المالحة،
وكذا التعامل مع الوجوه الكالحة |
رد: كشكول منابر
في اللجوءِ إلى الله لن تجد الطريقَ طويلًا، لن تجد بُعدًا كما كنت تظنّ بسبب بُعدك عنه، فالطريقُ هو أيّ خطوةٍ تخطوها الروح مسلّمةً إليه، الطريقُ هو إيمانٌ دفينٌ فيك، وثقةٌ خفيّة تدفعك وأنت في ابتعادِك إليه، لتكتشف أن المسافةَ أقصر بكثير، تكاد لا تُرى عندما تُقاس بالقلب، لأنّك صادقٌ وحقيقيّ حينها، ولأنه أقرب إليك من حبلِ الوريد!." |
رد: كشكول منابر
أكتب لأفرغ طاقاتي
كادت أوراقي تتطاير الحبر نغم، وكل لحن أتقنه إني أقرأ، لترقص أمام ناظري الكتابة أكتب حتى أعيش فهي من أبسط حقوقي لا أشتهي سفراً خارج الطاقة ولا احتفالات وهاجة ولا عقداً من الزّمرد إنني ببساطة جدّاً حرفية ذات حرفٍ شهم قابع مادمت أقرأ العربية إني ذات مقامات قمرية المكتب ليس زجاجه مكتبتي خشبية وألواني خشبية ذاكرتي هجائية ورسماتي بيت وشجرة تحت غيمة في الطريق الأيمن ( كتاب الله ) وحبري قلمُ رصاص بعض الأثرياء ، لايحبون المباني الشاهقة لأنهم يشعرون بأن ذواتهم أعلى بكثير لا يحبون الأضواء النيّرة ، لأن دواخلهم بها النّور لا يحبون التخلّي عن البساط الإحمر الذي يجمعهم بمن يحبون حتى لايفكرون بالغرور، ويٌنتهك بساطهم فهو الأغلى بكثير |
رد: كشكول منابر
جلد الذات أكثر شيء يؤلم عصافير المساء
ويجعلها تغادر بسرعة ليس لأنها غريبة كغربة المساء بل لأن الجلّاد يبكي ويئن عبر السياط |
رد: كشكول منابر
منفية في أقصى بقاع الأرض
هي كلمة الحق |
رد: كشكول منابر
من وجد الله فماذا فقد ؟! ومن فقد الله فماذا وجد ؟ كن مع الله يكن ربك معك .. |
رد: كشكول منابر
عندما اقرأ الاعلانات التجارية او اسمعها على اية محطة اذاعية ادرك تماماً ان ( همّ الوطن ) لناس وناس وليس لكل الناس .... في مثل شعبي بقول: ( زي اللي غايب فيلة ) لا اعرف ما معنى فيلة ؟! ولا اعرف قصة المثل ! لكنه بكل تأكيد ينطبق على حالتنا تماماً |
رد: كشكول منابر
الفرق بين إنسان وضيع و إنسان رفيع ليس فرقاً في العقل وحده ، بل أكثر من ذلك الفرق في الذوق أحمد أمين |
رد: كشكول منابر
أكتر جملة مؤذية "هاي جدعة تخافوش عليها" وبتصير الجدعة ما حد بيهتم فيها ولا حد بيحارب معها وبتضلها طول عمرها تحت الدلف والمزراب لانها جدعة ، والنايطة الكل بيخاف عليها وبيرقع غلطاتها وتخابيصها لا والها بخت بكون وبنلاقي الجدعة على حافة الانهيار صحيا أو اقتصادياً و نفسيا لا و عيب تشكي او تعبر لانه الكل مركن ع جدعنتها اللي هي مع الوقت بتصير تكره هاي الميزة ب شخصيتها إهتموا بالجدعات وادعموهن كي لا تفقدوهن |
رد: كشكول منابر
(عند موتي لن أقلق) فقال : لن أهتم بجسدي البالي : فإخواني من المسلمين ، سيقومون باللازم..وهو : ١- يجردونني من ملابسي. ٢- يغسلونني. ٣- يكفنونني. ٤- يخرجونني من بيتي. ٥- يذهبون بي لمسكني الجديد ( القبر ). ٦- وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتي .. بل سيلغي الكثير منهم أعماله ومواعيده ؛ لأجل دفني.. وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتي يوما من الأيام ٧- أشيائي سيتم التخلص منها (مفاتيحي- كتبي - حقيبتي - أحذيتي - ملابسي ... الخ).. وإن كان أهلي موفقين ، فسوف يتصدقون بها لتنفعني. تأكدوا بأن الدنيا لن تحزن علي ... ولن تتوقف حركة العالم ... واﻻقتصاد سيستمر ... ووظيفتي سيأتي غيري ليقوم بها ... وأموالي ستذهب حلالاً للورثة ... بينما أنا الذي سأحاسب عليها ... ! القليل والكثير ... النقير والقطمير ... و إن أول ما يسقط مني عند موتي هو ، اسمي ... ! لذلك عندما أموت سيقولون عني : أين " الجثة " ... ؟! ولن ينادوني باسمي ... ! وعندما يريدون الصلاة علي ، سيقولون : احضروا "الجنازة" ... ! ولن ينادوني باسمي ... ! وعندما يشرعون بدفني ، سيقولون قربوا الميت ، ولن يذكروا اسمي ... ! لذلك لن يغرني نسبي ، ولا قبيلتي ، ولن يغرني منصبي ، ولا شهرتي ... ! فما أتفه هذه الدنيا ، وما أعظم ما نحن مقبلون عليه ... ! فيا أيها الحي الآن ... اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع : 1 - الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون : مسكين . 2 - أصدقاؤك ، سيحزنون ... ساعات ، أو أيامًا ، ثم يعودون إلى حديثهم ، بل وضحكهم ... ! 3 - الحزن العميق في البيت ؟ ... سيحزن أهلك أسبوعا ... أسبوعين . شهرا ... شهرين ، أو حتى سنة . وبعدها سيضعونك في أرشيف الذكريات … ! انتهت قصتك بين الناس ، وبدأت قصتك الحقيقية ... وهي الآخرة ... ! لقد زال عنك : 1 - الجمال ... 2 - والمال ... 3ز- والصحة ... 4 - والولد ... 5 - فارقت الدور والقصور ... 6 - والزوج ... ! ولم يبق معك إلا عملك ، وبدأت الحياة الحقيقية ! والسؤال هنا : ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟! هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل ... لذلك احرص على : 1 - الفرائض ... 2 - النوافل ... 3 - صدقة السر ... 4 - عمل صالح ... 5 - صلاة الليل ... لعلك تنجو . إن ساعدتَ على تذكير الناس بهذه المقالة ، وأنت حي الآن ؛ ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله ... (وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين) • لماذا يختار الميت “الصدقة”لو رجع للدنيا كما قال تعالى : ( رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق) ولم يقل : لأعتمر . أو لأصلي . أو لأصوم . قال العلماء : ما ذكر الميت الصدقة إلا ؛ لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته . . . ! فأكثروا من الصدقة … ! ونسأل الله حسن الخاتمه للكاتب عبد الله الجار الله |
| الساعة الآن 03:44 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.