![]() |
رد: مُهاجر
الْجَرْيُ نَحْوَ الْوُصُوْلِ لِلصَّعْبِ قُوَّة إرَادَة ، بَيْنَمَا الْجَرْيُ نَحْوَ الْوُصُولِ لِلْمُسْتَحِيلِ قِمَّةُ السَّذَاجَة ( فَالْمُسْتَحِيل لَا يَتَحَقَّقُ إلَّا بِمُعْجِزَةٍ ) ..!! || |
رد: مُهاجر
إنْ كُنتَ لا تُجيدَ قِراءةْ صِيَغ "الاهتِمام" ، فلا تَحْشُر نفسكَ في تفسيرِ مَواقِف غَيرِكَ ، وأنتَ تتقَصّاهَا بعينٍ واحِدة. |
رد: مُهاجر
يُهْرَعُ الشَّوْقُ إِلََى زَنْد الْمَسَاءِ ثُمَّ يُطَلِّقُ رَصَاصَة: اِفْتَقَدتُك !! || |
رد: مُهاجر
قَادَنِي حَدْسِي دَوْمًا وَهُوَ يُشِيْرُ إِلَى الصَّوَابِ بِكِلْتي يَدَيْهِ ، وَكُنْتُ أَرْفُضُ لِأَنَّنِي شَعُرْتُ بِنَسْمَةٍ حَنُوْنَةٍ فِي بُؤْرَةِ الْقَسْوَةِ الَّتِي لَا أَسْتَحِقُّهَا ! |
رد: مُهاجر
والْبَحْرُ ؛ لَوْ فَاضَ الْحَنِيْنُ بِقَلْبِهِ أَتُرَاهُ يَبْكِي لِلشَّوَاطِئِ مِثْلَنَا ؟!! |
رد: مُهاجر
التَّبْرِيْرُ ؛ قَيْدٌ تُقَيِّدُ بِهِ نَفْسَكَ دُوْنَ أَنْ تَشْعُرَ وَمَهْمَا كَانَتْ مُبَرِرِاتُكَ مُقْنِعَةً فَسَتُقَابَلُ بِنَوْعٍ مِنَ الْإِدَانَةِ الْمُبَطَّنَة. فِي كُلِّ مَرَّةٍ تَلْجَأُ فِيْهَا لِلتَّبْرِيْرِ فَإِنَّكَ تَتَنَازَلُ طَوْعًا عَنْ أَوْقَاتِكَ رَيْثَمَا يُصَدِّقُوا رِوَايَتَكَ وَجُزْءٌ منكَ، مِنْ ثَبَاتِكَ؛ يَتَآكَلُ فتَغْدُو مَهْزُوْزًا التَّبْرِيْرُ ؛ سِلْسِلَةٌ مُتَوَاصِلَةٌ مِنَ الْاِبْتِزَازِ؛ لَا تَنْتَهِي! |
رد: مُهاجر
حَصْرُ الْعَقْلِ وَالْفِكْرِ فِي قَرَارَاتٍ مُحَدَّدَةٍ ، مَنَاطُهَا الْعَامِلُ النََفْسِيُّ مِنْ أَكْثَرِ مُوْرِثَاتِ النَّدمِ وَالْإِنْكَارِ الذَّاتِي ، لِذَلِكَ وَجَبَ عَليْنَا التَّرَيُّثُ وَالتَّدبُرُ ، رَيْثَمَا تَهْدَأُ الْعَاصِفَةُ النَّفْسِيَةُ وَتَخِفُّ وَطْأةُ الْأَلمِ ، حِيِْنََهَا يُصْبِِحُ الْعَقْلُ سَيِّدَ الْمَوَقِفْ || |
رد: مُهاجر
أَنْ تَنْجَذِبَ لِشَخْصٍ آخَرَ بِشَكْلٍ حَادٍّ وَمُثِيْرٍ لِلْاِعْتِرَافِ وَالْاِنْسِكابِ فِيْهِ ، لِمُجَرَّدِ فَصَاحَتِهِ ، ثُمَّ تُؤْثِرَ شَهِيَّة الْإِعْجَابِ بِصَمْتٍ ؛ خَشْيَةَ الْاقْتِرَابِ مِنْهُ وَانْتِزَاعِ الدَّهْشَةِ وَالْوُقُوْعِ بِفَخِّ التَّقْلِيْدِيَّة .. !! |
رد: مُهاجر
وَأنَا حِيْنَ لَا أُبَالِي - أُبَالِي - غَيْر أَنِّى لَا أُبْدِيْهِ ، مَخَافَةَ أَنْ أَزِلَّ أَوْ أُخْطِئ فَيُصِيْبَكَ مِنْ لِسَانِي سَوْطُ عِتَاب .. || |
رد: مُهاجر
لَا يَذْهَبُ تَمَامًا وَلَا يَقْتَرِبُ مُتَرَدِّدٌ حَائِرٌ يَحِنُّ يَخَافُ اللَّحْظَةَ وَيَعِيشُها يُنَاقِضُ نَفْسَهُ بِإِسْتِمْرَار يَصْمُتُ فِي وَقْتٍ مُبَكِّرٍ وَيَتَحَدَّثُ بَعْدَ فَوَاتِ الْأَوَانِ ! |
الساعة الآن 08:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.