![]() |
|
أنا بدأت بالفعل وعليكم تثبيتها وشكرا جزيلا لكم
|
تم التثبيت
حميد 23 - 11 - 2016 |
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) .إن أصحاب البلاء المستمر، يعيشون في جو من الرحمة الإلــهية المبطنة.. ولطالما رأينا أنواعا من التوفيق، يحصل عليها هؤلاء بعد فترة من البلاء.. ************************************************** ********************************** الأربعاء 23 صفر 1438هج 23 - 11 - 2016 |
فى انحناءة ظهرك لله !!استقامة لاعوجاج قلبك .
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إن الإنسان المؤمن قد يعيش حالة اللاتسبيح، ويتهم الله في قضائه.. هو مستسلم وصابر لحكم ربه؛ ولكنه يعيش في أعماقه حالة عدم الرضا.. وبالتالي، فإن هذا غير مسبح، ولم ينزه الله حق التنزيه، فهو يتهمه لا شعوريا بأنه غير رؤوف، وغير حكيم، وغير لطيف.. ************************************************** ********************** الخميس 24 صفر 1438هج 24 - 11 - 2016 |
إن من علامة المؤمن قوة في الدين, وحزماً في لين, وإيماناً في يقين, وحكماً في علم, وكسباً في رفق, وإعطاء في حق, وقصداً في غنى, وغنى في فاقة, وإحساناً في قدرة, وطاعة في نصيحة, وتورعاً في رغبة, وتعففاً في جهد, وفي المكاره صبوراً وفي الرخاء شكوراً.
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إن من معاني التسبيح: أن يتحول الإنسان المؤمن إلى موجود إيماني، لا يعيش أدنى درجات التبرم بالقضاء والقدر في سويداء قلبه.. فهو يحب كل ما يأتي من الله عز وجل، وإن كان مكروها لديه.. ومن هنا التسبيح الحقيقي، يدفع كل هذه الآفات الباطنية.. ************************************************** **************************** الجمعة 25 صفر 1438هج 25 - 11 - 2016 |
ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻟﻚ ﺻﺪﻗﺔ ﺟﺎﺭﻳﺔ
ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﻮﺕ، ﻓﺎﺣﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻻﻳﻜﻮﻥ ﻟﻚ ﺫﻧﺐ ﺟﺎﺭﻱ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺗﻚ ..! ﺗﺄﻣﻠﻮﻫﺎ ﺟﻴﺪﺍً |
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إذا أراد المؤمن أن يصل إلى مرحلة الكون بعين الله عز وجل، عليه أن يتبرأ من كل حول ومن كل قوة.. ويكون بين يدي الله سبحانه كالعبد المملوك، الذي لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا.. ************************************************** *************** السبت 26 صفر 1438هـ 26 - 11 - 2016 |
الرزق الدنيوي يحصل للمؤمن والكافر، وأما رزق القلوب من العلم والإيمان ومحبة الله وخشيته فلا يعطيها إلا لمن يحب.
|
الساعة الآن 08:10 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.