|
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
ما أروعكَ شاعرنا الجميل
تستريحُ النفس هنا بين حروفكَ حِكَمٌ ومواعظٌ وغزلٌ ولوعاتٌ وهموم صاغتها حروف شاعر يعرف كيف يوظف الكلمات كل الاحترام لك أخي وأستاذي زدنا ولا تبخل علينا كن بخير.. |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
اقتباس:
أعدت قراءتها اكثر من مرة ولم أرتوِ من جمالها يا ليتك أكملت هذا العزف الجميل حد الثمالة كن بالف خير استاذي |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
اقتباس:
عندما تحين النهاية كل شيء يبدأ بالنقصان ثمة جرح ينزف في الوجدان أحباب رحلوا، أوراق بالية، دمع غائر في الأجفان واتساع في حدقة العينين، قلب يخفق ولهان غصةٌ في الحلق وارتعاش في اليدين حياة ذابلة باهتة الألوان الصور تعكس، من رحل وترك بداخلنا أحزانًا هي تلك التي تُبقينا على أهبة الانفجار كالبركان ماذا لو لم تحتفظ الذاكرة وداهمنا النسيان أطياف الذكرى تعبث بالزمان والمكان |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
تغيبُ الكلمات.. دون أن تُفتَقَد.. غيابُ الحضورُ.. كحضورِ الغِياب.. يتساويان.. يتماثلان إحالةٌ على النسيانِ.. كذكرى قسرية.. قد تكون جميلة.. قد تكون غلطة.. كالبضاعةِ القديمة.. مصيرها الرفوف.. هل تُؤرشفُ المشاعر..؟ وتؤجَّل..؟؟ هل تسري عليها أحكام وقف التنفيذ..؟ هل يُجَمَّد الشوق؟ هل تُوَقَّفُ النبضات..؟؟ هل ترضى اللهفة أن تُترَك في ساحةِ الإنتظار..؟ وهل تسري أحكام الحذف على العواطف..؟ إن كانت عواطف صادقة.. فهي ترفضُ كل هذا.. |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
اقتباس:
الله الله ما هذه الروائع !؟ تحية ... ناريمان |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
اقتباس:
بهية هذه الكلمات تمتلئ بالحيرة واليأس والحزن وهي سمة تعابيرك تبدع باستمرار أخي الأديب مازن ولكن .. اسمح لي أن أشير إلى خطأ تكرر هنا وهو اقتربت وابتعدت همزات وصل .. أسعد الله صباحك طاب لي المكوث هنا تحية وتقدير ... ناريمان |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
سعيدٌ حقًا بوجودكِ هنا عزيزتي أ. ناريمان وشكرًا للملاحظة والتعديل وقد سبق أن عدَّلتها الاخت ياسمين ولكن بسبب زحامات همومي ومشاغلي لم انتبه.. وعدم تركيزي جعلني اظن إن اقترب.. ابتعد.. انتظر.. افعال رباعية!! الظاهر (عجّزنا) تحياتي |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
هو انسانٌ.. يهواكِ.. يشتاقكِ.. ي........ ي......... ي........ ي....... ........ ......... اكتبي ما شئتِ من أفعالِ المحبة.. لن تبلغي مقدار حبه لكِ.. الكتمُ سِتارٌ يحجبُ الحقيقة.. ولكنهُ... لا يستطيعُ قتلها.. عِزّةُ النفسِ سلاحُ المتعففِ.. حين تشاء.. تقتلُ صاحبها والحقيقة معًا.. |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
وجعي يمتدُّ.. كالسرطانِ في الجسدِ.. أصرخُ صمتًا.. أذوبُ.. أتلاشى.. اتبدّدُ وجعي مجرمٌ حَفَرَ اخاديدًا في الخدِّ.. صحراءٌ هي حياتي.. وحدي أغوصُ برمالها.. والغوصُ في الرملِ لَحدٌ.. وحدي أنوحُ وما من أحد.. أيا أيها الشقاء أما تفارقني.. هل استعذبتَ رفقتي.. تحتَلني مذ وِلدتُ.. انتظرُ الحرية.. وأنتَ تَتَمدّدُ.. |
رد: سأكتب على ذرات الرمال...
دقاتٌ تسكنُ أضلعي.. ليتكِ بقربي لتسمعي.. هاجسكِ الغيابِ.. وهو سرّ أدمعي.. سنونُ فراقكِ تعدَّدَت.. الشوقُ ملَّ الانتظار.. وحنيني دومًا في الجوارِ.. يناشدُ حبًا.. كان يومًا.. اسطورة من جمال.. صار ذكرى.. تُشعِلُ بالفؤادِ نار.. والسنون طِوال.. يا سطورًا وَثّقت حبي.. أدركيني.. وذكِّريها.. هل نَست..؟ أو تناست..؟ نجوى اللقاءات.. هل اقتحمَها النسيانُ..؟ هل تمرّدَ الحبّ.. وأعلنَ العصيان..؟ أم للغيابِ.. أكثر من عنوانٍ..؟ |
الساعة الآن 09:02 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.