![]() |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إن هناك فرقا بين أن يخاف الإنسان عذاب ربه، وبين أن يخشى ربه.. ************************************************** ****************************** 18 - 10 - 2016 |
سبحان الله
مــــن خـــــاف شــيــئـــا هـــرب مـنــه ، ومـــن خــــاف الـلـه هــــرب إلـيـــه ... |
بسم الله الرحمن الرحيم
(الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إن من صغّر الشهوات؛ يراها صغيرة جداً.. ولهذا فإن المؤمن لا يعاني من ترك الشهوات أبداً؛ لأنها حقـيرة فـي باطـنه.. ************************************************** *************************** 19 - 10 - 2016 |
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إن الترتيب الطبيعي للكمال هو: القلب السليم، والمجاهدة العظيمة جدا، ومن ثم الصدقة الجارية العظيمة.. ************************************************** ************************** 20 - 10 - 2016 |
قال ابن القيم:"حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر نعيما وعذابا وسجنا وانطلاقا فإذا أردت أن تعرف حالك في قبرك فأنظر إلى حال قلبك في صدرك"
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) قد يكون الإنسان - حسب الظاهر- خالي القلب من الشرك، وحب المعاصي.. ولكن له في الدنيا نقاط حب وتعلق؛ فكلما أراد أن يتوجه إلى الله عز وجل، تأتي هذه النقاط لتكون حاجبا بينه وبين الله عز وجل.. ************************************************** ************************************ 21 - 10 - 2016 |
اللهم يامصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك)
|
لَا يوجَد مَجآهدَة أَشد مِن أن تجَآهدَ قَلبكَ ليكونَ كله لله
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إن المقامات لا تُعطى جزافا.. فالذي يريد درجة عند الله عز وجل، ويريد أن يكسب هذه الدرجة في زاوية المسجد، أو في هدوء المنزل، وبأعمال لا تكلفه كثيرا من المجاهدة.. فإن هذا لا يصل إلى درجة، وإنما يُعطى الأجر يوم القيامة.. ولكن مقامات الخواص: الخلة، والقرب المتميز، لا بد فيه من المرحلتين: مرحلة القلب السليم، ومرحلة الجهاد العظيم.. وحينئذٍ ما أحلاها من جائزة إلى يوم القيامة!.. ************************************************** ******************************* 22 - 10 - 2016 |
بسم الله الرحمن الرحيم
( الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ) إن الله -عز وجل- هو الذي يحول بين الشيطان وبين قلوب عباده، فإذا أراد أن يخذل عبده رفع تلك الحماية.. فعندئذ يأتي الشيطان، ويعشعش في وجوده.. ************************************************** ********************************* 23 - 10 - 2016 |
الساعة الآن 08:31 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.