![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَلَّزُوا لَوْ نَفَعَ التَّجْلِيزُ.
يقال: جَلَزْتُ السكيَن جَلْزا، إذا شددت مَقْبِضَه بِعِلْباء البعير، وكذلك التجليز، أي أحْكَمُوا أمْرَهم لو نفع الإحكام يعني هربوا، ولكن القَدَر ألحق بهم ولم ينفعهم الحذر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جِدَّ لامْرِئِ يَجِدَّ لَكَ.
أي أحِبَّ له خيراً يحبَّ لك مثلَه. الجَدْبُ أَمْرَأُ لِلْهَزيِلِ. يضرب للفقير يُصِيبُ المال فيطغى. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَرْىُ الشَّمُوسِ نَاجِزٌ بِناجِزٍ.
يضرب لمن يُعَاجل الأمر، فيكافئ بالخير والشر من ساعته. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اجْعَلْنِي مِنْ أُدْمَةِ أَهْلِكَ.
الأدْمَة: الوسيلة، وهي القرب، أي اجعلني من خاصتهم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
سبحان الله شِوال هنا معناها غير ما نردد عندما نقول : شوال أرز .. يعني كيس كبير وأظنها عامية ما زلت أتابع وباهتمام تحية ... ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَشْرَى الشَّرِّ صِغَارُهُ ....
أي ألجَّه وأبْقَاه من قولهم " شَرِيَ البَرْقُ " إذا كَثُر لمعانه ، وشَرِيَ الفَرَسُ إذا لَجَّ في سيره . قالوا : إن صياداً قدم بِنِحيٍ من عسل ومعه كلب له ، فدخل على صاحب حانوت ، فعرض عليه العسل ليبيعه منه ، فقَطَر من العسل قطرة ، فوقع عليها زنبور ، وكان لصاحب الحانوت ابنُ عُرْسٍ فَوَثَبَ ابنُ عرس على الزنبور ، فأخذه ، فَوَثَبَ كلبُ الصائد على ابن عرس فقتله ، فوثَبَ صاحبُ الحانوت على الكلب فضربه بعصًا ضربةً فقتله ، فوثب صاحبُ الكلب على صاحبِ الحانوت فقتله ، فاجتمع أهلُ قرية صاحب الحانوت فوثَبُوا على صاحب الكَلْب فقتلوه ، فلما بلغ ذلك أهلَ قرية صاحب الكلب اجتمعوا فاقتتلوا هم وأهلُ قرية صاحب الحانوت حتى تفانوا ، فقيل هذا المثل في ذلك . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
نعم الشوال هو الكيس الكبير في عاميتنا أظنها تركية أو فارسية تقديري |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَشَبَّ لِي إِشْبَاباً ....
قال أبو زيد : إذا عَرَضَ لك إنسان من غير أن تذكُرَه قلتَ هذا ، أي رُفِعَ لي رَفْعَاً . قلت : وأصلُه من " شَبَّ الغُلَامُ يَشِبُّ " إذا ترعرع وارتفع ، وأَشَبَّهُ الله إشباباً ، أي رَفَعه . يضرب في لقاء الشيء فَجْأة . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرُّ مَرْغُوبٍ إِلَيْهِ فَصِيلٌ رَيَّانُ ....
وذلك أن الناقة لا تكاد تَدِرُّ إلا على ولد أو على بَوٍّ ، فإذا كان الفصيلُ رَيَّان لم يَمْرِهَا فبقي أربابُها من غير لبن . يضرب للغني التجأ إليه محتاج . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَوْقٌ رَغِيبٌ وَزُبَيْرٌ أَصْمَعُ ....
قيل : الشوق ههنا الشقو ، وهو فتح الفم ، فقدم الواو في المصدر ، والفعل جاء على أصله ، يقال " شَقَا فَمَهُ يَشْقُوهُ " إذا فَتَحَه ، والزبير : اللقمة ، والأصمع : الصغير . يضرب لمن وَعَدَ وأكد ثم لا يفي بشيء مما قال وإن وفى قَلَّل وصَغَّر . |
الساعة الآن 06:55 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.