![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَدَعَ الْحَلاَلُ أَنْفَ الغَيْرَةِ.
قاله صلى اللّه عليه وسلم لَيلَة زُفَّتْ فاطمةُ إلى علي رضي اللّه تعالى عنهما، وهذا حديث يُرْوَى عن الحجاج بن منهال يرفعه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
..... شُبْ شَوْبَا لَكَ بَعْضُهُ .... يضرب في الحثِّ على إعانة مَنْ لك فيه منفعة . وهو مثل قولهم " احْلُب حلباً لك شَطْرُهُ " وقد مر في باب الحاء . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جاءَ يَضْرِبُ أَصْدَرَيْهِ.
أي مَنْكِبَيْه، ويروى بالسين والزاي أيضاً، إذا جاء فارغاً لم يقض طَلِبَتَه، والأصلُ في الكلمة السين، ولا تفرد، وفي كلام الحسن في الأشر: يضرب أسْدَرَيه ويَخْطِر في مِذْرَوَيْه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَمِطَ حُبُّ دَعْدٍ ....
دعد : اسم امرأة يُصْرَف ولا يُصْرَف ، قال الشاعر : لم تَتَلَفَّعْ بِفَضْلِ مِئْزَرِهَا دَعْدٌ ، وَلَمْ تُغْذَ دَعْدُ فِي العُلَبِ يضرب في قدم المودة وثبوتها . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جاءَ بَعْدَ الَلتيَّا وَالَّتِي.
يكنى بهما عن الشدة، واللَّتَيَّا: تصغير التي، وهي عبارة عن الداهية المتناهية، كما قالوا الدُّهَيْم واللُّهَيْم والْخُوَيْخية والفُوَيْمية، وكل هذا تصغير يراد به التكبير، والتي: عبارةٌ عن الداهية التي لم تبلغ تلك النهاية، وهما عَلَمان للداهية، ولهاذ استغنَيَا عن الصلة قال الشاعر: ولقد رَأبْتُ ثَأَى العَشِيرَةِ كُلِّهَا * وكَفَيْتُ حاينها اللَّتَيَّا وَالَّتِي (الحائن: الهالك، وحفظى "جانيها") |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جاءَ يَجُرُّ رِجْلَيْهِ.
يضرب لمن يجيء مُثْقَلاً لا يقدر أن يحمل ما حُمِّلَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جاءَ بِوَرِكَيْ خَبَرٍ.
يعني جاء بالخبر بعد أن اسْتَثْبت فيه، كأنه جاء فيه أخيراً، لأن الوَرِك متأخرة عن الأعضاء التي فوقها، والمعنى أتى بخبر حق. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جاءَ ثَانِيَا مِنْ عِنَانِهِ.
إذا جاء ولم يقدر على حاجتة، قاله ابن رفاعة، وقال غيره: إذا جاء وقد قضى حاجته. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَدَّ لَهُ حَزِيْمَهُ ....
ويقال " حَيْزُومَه " وهما الصدر ، ومعناه تشمَّرَ وتَأَهَّبَ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... شَرِقَ بِالرِّيْقِ ....
أي ضرّه أقربُ الأشياء إلى نَفْعِهِ ، لأن ريقَ الإنسان أقربُ شيء إليه . |
الساعة الآن 06:33 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.