![]() |
رد: على آبواب المدائن
لكَ الله يا دهر مر بدون حضارتنا ! على نواصي حرفكِ أخت فاطمة تكومت الأسئلة وتكدست على أهدابنا علامات إستفهام فكلماتكِ توقظ الدهشة فينا تقبلي مروري مع فائق المودة |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن تتعثر خطانا وتكتفنا الحيرة هل نبقى في حدائق الماضي أو تمضي إلى المجهول ؟! |
رد: على آبواب المدائن
مدائننا لا يقصدها
الا من أراد أن يشعر بالامان أن يستنشق هواء نقيا يا مدائني ستعودين يوما شامخة مساء الحرف يا رفاق:45::43: |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
كنّست لغتي كلها من العتب |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
لم أكن هناك حينما هطل المطر بعذوبة على وجهه لكنني وبلحظة عقل رجوت الله لو أنني غيمة |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
رميت سؤالي على المساء بخوف ألا يحق لنا أن نعيشك كما ينبغي؟! ورحت أفتش عن وجهي الضائع عن كل ما يشتاق في طرق كنت أحسبها ستبقى وهكذا رغم الصقيع لم أتعب من النداء إلى أن شاخ السؤال قبل إن تجيبني القمر |
رد: على آبواب المدائن
أين أنا من هذا المتصفح الجميل يا فاطمة؟!
الجميل كجمال روحك:44: سأتردد يوميا على متصفحك:20: |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
سأنفض كل الغبار العالق بنافذتي فهذه الأنا النائمة بي ليس لها ذنب بكل ما يحدث يجمعنا قمر نائم على صدر السماء وليلة باردة من شتاء قارس أتُرى يكفي؟! أعترف هناك حلم يسري في دمي |
رد: على آبواب المدائن
على ابواب المدائن
رسائل لم تقرأ بعد وبقايا وردة على أرصفه الغياب وحكايا على مقاعد الانتظار وأنا هناك بعيدا أقف على ناصيه الحرف تضيع مني الكلمات وتذوب أناملي شوقا لضمة قلم قد جف مداده... |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب مدينة القدس وقفت مشدوهة أرقب القبة الصفراء حزينة يدوس أرضها بصطار جندي نجس وهي تتأوه صارخة أين أنتم ؟! |
الساعة الآن 05:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.