![]() |
ليكن للحب ، ضفاف أشواق ،،
نشتاق لها ، في غيابك بقلميـ |
ليكن للحب مطار وصول ،، لا إقلاع
بقلميـ |
عـتابُ الحـُبِّ رق َّ من الفؤاد ِ *** وقطر ُ دمي مدادي في البعـاد ِ |
مداد ٌ من مدامعنا هي الآهاتُ نكتبها فتغلبنا وتكتبنا كأن الأسطر السمراء أضلعنا ودواة الحبر قلب ٌ بات يوجعنا وقلم ٌ صار كالسكين يمزقنا يبعثرنا يشق ضلوعنا السمراء يبحث عن دواة الحبر ليهتكنا ويسرق مننا طوعاً مواجعنا ويسطرها ويسطرنا عصارة همنا المكلوم وحبٌ كان يؤلمنا يؤرقنا ليأتي من يباركنا ويمدحنا على شئ يعذبنا نسميه ِ قصائدنا : : ! |
كم من انثي اهدت عاشقها الحياة
وغيرها اهدته ( جاء) الجحيم |
الحياة امرأة
والجحيم ايضا |
يضحك من الندوب من لا يعرف الجراح
|
بعض الرجال عندما يخلع ملابسه الرسمية
لايتبقي منه شيئ |
ربما
ربما تقبل لحظات تمدد الأمل في ردهات نفس عشعش في زواياها الإحباط
ربما كانت الصفحات التي لم تلامس أطرافها الأيام بعد تضم سحابات تنثر لون الحياة على السفوح |
تذوبين على شطآن وجداني
تنصهرين في حمم مشاعري أتحسس أثآرك في أوردتي أجمع أشلاءك المتناثر لأرسم حدودا لأحزان مساءات باهتة" |
الساعة الآن 04:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.