|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4707 .... يَمْشِي رُوَيدًا وَيَكُونُ أوَّلَا .... يضرب للرجل يدرك حاجته في تُؤَدة ودَعَة، وينشد: تسألني أمُّ الوليد جَمَلَا مْشِي رُويدًا وَيَكُونُ أوَّلَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4708 .... اليَمِينُ حِنْثٌ أَوْ مَنْدَمَةٌ .... أي إن كانت صادقةً نَدِم، وإن كانت كاذبة حنث. يضرب للمكروه من وجهين. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4709 .... اليَوْمَ قِحَافٌ، وغَدًا نِقَافٌ .... القِحَاف: جمع قِحْفٍ، وهو إناء يُشْرَب فيه، والنِّقَاف: المناقَفَةُ، يُقَال: نَقَفُ يَنْقُفُ نَقْفًا؛ إذا شَقَّ الهامةَ عن الدماغ، وكذلك نَقَفُ الحنظل عن الهَبِيدِ، وقَالَ امرؤ القيس: كأنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُوا لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنْظَلِ وهذا المثل مثل قوله "اليوم خمر، وغدا أمر" وكلَا المثلين يروى لامرئ القيس حين قيل له: قُتِلَ أبُوك، فَقَالَ: اليوم قِحَاف، يعني مُشَاربة بالقحف، ويُقَال: القحفُ شدةُ الشرب. *انظر المثل رقم 4684 السابق |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4710 .... يَدُكَ مِنْكَ وَإنْ كانَتْ شَلَّاءَ .... هذا مثل قولهم "أنْفُكَ منك وإن كان أجْدَعَ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4711 .... يَا رُبَّ هَيْجَاءَ هي خَيْرٌ مِنْ دَعَةٍ .... الهيجاء: يمد ويقصر، وهو الحرب، والدَّعة: السكون والراحة. يضرب للرجل إذا وقع في خصومة فاعتذر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4712
.... يَا مُتَنَوَّراهُ .... زعموا أن رَجُلًا عَلِقَ امرأة، فجعل يتنورها، والتَّنَوُّرُ: التّضَوِّي، التضوِّي ههنا من الضوء، فقيل لها: إن فلَانا يتنورك لتحذره فلَا يرى منها إلَّا حَسَنًا، فلما سَمِعَتْ ذلك رفَعَتْ مقدمَ ثوبها ثم قابلته فَقَالَت: يا متنوراه، فأبصرها وسمع مقَالَتها، فانصرفت نفسه عنها. يضرب لكل من لَا يتقي قبيحًا، ولَا يَرْعَوِي لحسن. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4713 .... يُصْبِحُ ظمآنَ وفي البَحْر فَمُهُ .... يضرب لمن عاش بخيلًا مثريًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4714 .... يمينٌ ظَلَعَتْ في المَحَارِم .... وهي اليمين جعلت لِصَاحبها مخرجا، وقَالَ جرير: وَلَا خَيْرَ في مَالٍ عَلَيْهِ أليةٌ وَلَا في يَمينٍ غَيْرِ ذاتِ مَحَارِمِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4715 .... يَمْلأُ الدَّلْوَ إلى عَقْدِ الكَرَبِ .... هذا مأخوذ من قول الفضل بن عباس بن عُتبة بن أبي لهب حيث يقول: مَنْ يُسَاجِلْنِي يُسَاجِلْ مَاجِدًا يَمْلأُ الدَّلْوَ إلى عَقْدِ الكَرَبْ وهو الحبل الذي يُشَد في وَسط العَرَاقي ثم يثنى، ثم يثلث؛ ليكون هو الذي يلي الماء فلَا يعفن الحبل الكبير. يضرب لمن يبالغ فيما يَلِي من الأمر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4716 .... يَعْقِدُ في مِثْلِ الصَّوابِ وَفِي عَيْنَيهِ مِثْلُ الجَرَّةِ .... يضرب لمن يلومُكَ في القليل ما كثر منه من العيوب. أنشد الرياشي: ألَا أيُّهذَا اللَّاَئِمِي في خَليقَتي هَلِ النفس فيمَا كَانَ مِنْكَ تَلُومُ فكيف تَرَى فِي عَيْنِ صَاحِبِكِ القَذَى وَتَنْسَى قَذَى عَيْنَيْكَ وَهُوَ عَظيمُ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4717
.... يَدُقُ دَقَّ الإِبِلِ الخَامِسَةِ .... قَالَ ابن الأَعرَابي: الخِمْسُ أشَدُّ الأظماء لأنه في القيظ يكون ، ولا تصبر الإِبل في القيظ أكثر من الخمس، فإذا خرج القيظُ وطلع سُهَيل بَرَدَ الزمان وزاد في الظمء، وإذا وردت في اليقظ خمسًا اشتد شربها، فإذا صَدَرَتْ لم تَدَع شيئًا إلَّا أتت عليه من شدة أكلها وطول عشائها، فضرب به المثل، فَقَالَوا: يدقُّونَ دق الإبل الخامسة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4718 .... يَا قِرْفَ القَمْعِ .... القِرْفُ: القِشْر، والقَمْعُ(القِمْعُ): قمع الوَطبَّ يُصِبُّ فيه اللبن، فهو أبدا وسخ مما يلزق به من اللبن، وأراد بالقرْفِ ما يُعْلُوه من الوَسَخ. *القمع بوزن فلس أو حمل أو عنب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4719 .... يَا مُهْدِرَ الرَّخَمَةِ .... يضرب للأَحمق. وذلك أن الرَّخَمَة لَا هَدِيرَ لها، وهذا يُكَلفها الهدِيرَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4720 .... يَا مَنْ عَارَضَ النَّعَامَةَ بِالمَصَاحِفِ .... أصلُ هذا أن قومًا من العرب لم يكونوا رَأَوُا النعامة فلما رأوها ظنوها داهية، فأخرجوا المصحف فَقَالَوا: بيننا وبينكِ كتابُ الله لَا تُهلكينا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4721 .... يَوْمٌ ذَنُوبٌ .... أي طويل الشر، لَا يكاد ينقضي، وينشد: إنْ يَكُنْ يَومِي تَوَلَّى سَعْدُهُ وَتَدَاعَى لي بِنَحْسٍ وَنَكَدْ فَلَعَلَّ الله يَقْضِي فَرَجًا فِي غَدٍ مِنْ عِنْدِهِ أوْ بَعْدَ غَدْ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4722
.... يا عمَّاهُ هَلْ يَتَمَطَّطُ لَبَنُكُمْ كمَا يتَمَطَّطُ لبَنُنا .... يضرب لمن صَلَحَ حالُه بعد الفساد. وأصلُه أن صبيًّا قَالَ لعمه وقد صار فقيرًا والصبي قد تمول: يا عماه هل يتمطَّطُ - أي يتمدد - يعني امتدادَ اللبنِ من الضروع عند الحلب، وهذا كالمثل الآخر "كلكم فَلْيَحْتَلِبْ صَعُودَا". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4723 .... يُحْفَظُ المَرْءُ مِنْ كل شيء إلَّا منْ نَفْسِهِ .... يضرب في عِتاب المخُطِىء من نفسه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4724
.... يَطْلُبُ الدُّرَاجَ في حَبْسِ الأَسد* .... يضرب لمن يطلب ما يتعذر وجوده. *كذا، وأحسبه محرفا عن "خيس الأَسد" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4725 .... يَطْرُقُ أعمَى وَالبَصِيرُ جَاهِلٌ .... الطَّرْقُ: الضربُ بالحصى، وهو نوع من الكَهَانة. يضرب لمن يتصرَّفُ في أمرٍ ولَا يعلم مَصَالحه فيخبره بالمصلحة غيرُه من خارج. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4726
.... يَحْمِلُ حالًا وَلَهُ حِمَارٌ .... الحال: الكَارَةُ، وهي ما يحمله القَصَّارُ على ظهره من الثياب. يضرب لمن يَرْضَى بالدُّونِ من العيش على أن له ثروة ومقدرة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4727 .... يَكُرفُ عُونًا نَجِفٌ مَمْعُولُ .... العُونُ: جمع عَانَةَ، وهي الجماعة من حُمُرِ الوَحْش، والنَّجِفُ: الفحل عليه النِّجَافُ وهو شيء يشد على بطن الفحل حتى يمنعه عن الضِّرَاب، والممعول: الحمار سُلَّتْ خُصْيَتَاه. يضرب لمن يتقرب إلى من يمنعه خيره ويُقْصِيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4728 .... يَصُبُّ فُوهُ بَعْدَ مَا اكْتَظَّ الحَشَى .... الصَّبُّ: السَّيلاَنُ، واكْتَظَّ: من الكِظَّة وهي الامتلَاء، يقال للحريص: تصب لَثَاتُه، ومعنى يصب فوه يتَحَلَّبُ من شدة الاشتهاء. يضرب لمن وَجَدَ بغيته ويطمح ببصره إلى ما وراءه لفَرْطِ شَرَهِهِ. *كذا، والمحفوظ "تضب" بضاد معجمة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4729 .... يَأكُلُ قُوبَيْنِ قَابًا يَرْتَقِبُ .... يُقَال: القُوبُ الفَرْخ، وكذلك القَابةُ والقاب، يُقَال: تَقَوَّبَتِ القَابَةُ من قُوبِهَا، وقَالَ بعضُهم: القُوبة البيضة ، وقَالَ بعضهم: القائبة البيضة، والصواب أن يكون القُوبُ والقَابُ الفرخ، والقائبة والقابة - بسقوط الياء - البيضة، فاعلة بمعنى مفعولة؛ لأن الطائر يقُوبُ البيضة، وأصل القَوْبِ القَطْعُ، يُقَال: قُبْتُ البلَاد؛ أي جُبْتُها، فالقائبة هي البيضة تَقُوبُ - أي تنشق وتنفلق - عن الفرخ. يضرب لمن يسأل حاجتين ويعدُ الثالثة حرصًا، كقولهم: *لَا يُرْسِلُ السَّاقَ إلَّا مُمْسِكًا سَاقَا* |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4730 .... يَرْكَبُ قَيْنَيْهِ وإِنْ ضَبَّا دَمًا .... القَيْنَانِ: الرُّسْغَانِ، وهما موضع الشِّكال من الدابة، وضَبَّ وبَضَّ: سال. يضرب للصبور على الشدائد. ودَمًا: نَصْب على التمييز. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4731 .... يَوْمُ الشَّقَاءِ نَحْسُهُ لَا يَأفُلُ .... يضرب للطالب شيئًا يتعذر نيله، فإذا ناله فيه عَطَبُه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4732
.... يُكْوَى البَعِيرُ مِنْ يَسِيرِ الدَّاءِ .... يضرب في حَسْمِ الأمر الضائر قبل أن يعظم ويتفاقم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4733 .... يَبْكِي إلِيهِ شِبَعًا وَجُوعًا .... يضرب لمن عَادَتُهُ الشكاية، ساءت حاله أو حَسُنَت. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4734 .... يَمْأَى سِقَاءً لَيْسَ فِيهِ مَخْرَزٌ .... يُقَال: مَأَى الجلد يَمْأَى مَأيًا ومأوًا، إذا بَلَّه ثم يمدُّه حتى يتَّسع ثم يقور فيخرز سِقاء، يعني جلدا يجعل منه سقاء وليس فيه موضع خَرْز لأنه فاسد حَلُمَ. يضرب لمن رغب في غير مرغوب فيه، وطمع في غير مطمع. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4735
.... يضْوَى إلَى قَوْمٍ بِهمْ هُزَالٌ .... يُقَال: ضَوِيَ إليه يَضْوَى، إذا أوْى ولجأ. يضرب لمن يستعين بمضطر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4736 .... يَمْتَحُ لِلْهيمِ الدَّوَى المَحْرُوقُ .... يُقَال: دَوِيَ جَوْفُهُ فهو دَوٍ ودَوًى أيضًا، وهو وصف بالمصدر، والمحروق: الذي أُصِيبَ حارقَتُه، وهي رأس الفخذ في الورك، ويُقَال الحارقتان عصبتان في الورك، ومَنْ كان كذلك فهو لَا يقدر أن يعتمد على رجليه. يضرب للضعيف يُسْتعان به أمر عظيم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4737 .... يَحُشُّ قِدْرَ الغَيِّ بالتَّحَوُّبِ ..... الحَشُّ: الإيقاد، والتحوُّب: التوجع. يضرب لمن يُظْهر الشفقة ويُضْرِم عليك نارَ الهلَاك والضلَال. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4738 .... يَمُدُّ حَبْلًا أسْنُهُ مُفَكَّكٌ .... الأسْنُ: واحد آسان الحَبْل والنِّسع، وهي الطاقات التي منها يُفْتَل، والمُفَكَّك: المحلل، يُقَال: فككت الشيء فانفك. يضرب لمن لَا يُعْتَمَدُ كلامه ولَا يحصل منه على خير. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4739 .... يَلَذُّ ضَيحًا وَيَشْتَهِي دَخِيسًا .... يُقَال: لَذِذْتُ الشيء وتَلَذَّذتُه واستَلْذَذْتُه، أي وجدته لذيذًا، والضَّيْح، والضَّيَاحُ: اللبنُ الكثير الماء، والدَّخِيسُ: لبنُ الضأن يُحْلَب عليه لبن المعز. يضرب لمن طَلَبَ القليلَ ويطمح إلى الكثير أيضًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4740 .... يَغْرِفُ مِنْ حِسًى إلى خَريصٍ .... الحسى: بئر تحفر في الرمل قريبة القَعْر والخَرِيصُ: الخليج من البحر، ويُقَال: إنما هو الحريص بالحاء المهملة. يضرب لمن يأخذ من المُقِلِّ فيدفعه إلى المُكْثِرِ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4741 .... يَعُودُ إلى الأُذنِ مَنَاتِيفُ الزَّبَبِ .... المَنَاتِيفُ: جمع المَنْتُوف، والزَّبَبُ: طول الشعر وكثرته، يقول: شَعْر الأذنِ إذا نُتِفَ عاد فَنَبَتَ. يضرب للرجل يترك شيئًا تَصَنُّعًا ثم يعود إلى طبعه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4742 .... يَرْضَى بِعَقْدِ الأَسْرِ مَنْ أوْفَى الثَّلَلَ .... يُقَال: أوفِيتُ على الشيء، إذا أشْرَفْتَ عليه، ثم يحذف حرف الجر فيوصَلُ الفعل إلى المفعول، فيُقَال: أوفَيْتُ الشيء، قَالَ الأَسود بن يَعْفُر: إنَّ المنَّيةَ وَالحُتُوفَ كِلَاهُمَا يُوفِي الحرائم يَرْقُبانِ سَوَادِي* والثَّلَل: الهلَاك: يُقَال: ثلَه يَثُلُّه ثَلًّا وثَللًا. يضرب لمن ابْتُلِيَ بأمرٍ عظيم فرضي بما دونه وإن كان هو أيضًا شرًّا. *وفي نسخة "الجرائم" بالجيم والمحفوظ "يوفى المخازم" وهو الصواب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4743 .... اليَمِين الغَمُوسُ تَدَعُ الدَّارَ بلَاقِعَ .... اليمين الغَمُوس: التي تَغْمِسُ صاحبَهَا في الإثم، فهو فَعُول بمعنى فاعل، قَالَ الخليل: الغَمُوس اليمين التي لم تُوصَلْ بالاستثناء، والبَلْقَع: المكانُ الخالي. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4744 .... يَعُودُ عَلَى المَرْءِ مَا يأْتَمِرُ .... ويروى "يعدو" والائتمار: مُطَاوعة الأمر، يُقَال: أمَرْتُه بكذا فأْتَمَرَ، أي جَرَى على ما أمرته، وقَبِلَ ذلك، يعني يَعُودُ على الرجل ما تأمره به نفسه فيأتمر هو، أي يمتثله ظنا منه أنه رَشَد، وربما كان هلاَكه فيه، ومنه قولُ امرئ القيس: أحَارِ بْنَ عَمْرٍو وكأنِّي خَمِرْ وَيَعْدُو عَلَى المَرْءِ مَا يَأتَمِرْ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4745 .... يَأكُلُ بالضِّرْسِ الَّذِي لَمْ يُخْلَقْ .... يضرب لمن يُحِبُّ أن يُحْمَدَ من غير إحسان. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4746 .... يَفْنَى الكَبَاثُ وَنَتَعَارَفُ .... قَالَ ابن الأَعرَابي: الكبَاثُ النضيج من ثمر الأراك، قَالَ: وأصلُه أنهم كانوا يَجْتَنُون الكَبَاثَ أيام الربيع، وشغل رجل باجتنائه عن زيارة صديق له حتى كأنه أنكر خُلَّته، فَقَالَ الصديق: جَاءَ زَمَانُ الكَبَاثَ مُقْتِبلا فَلَا خَلِيلَ لِخِلِّهِ يَقِفُ فَقُلْ لِعْمرٍو مَقَالَ مُعْتَبِرٍ: إذَا تَوَّلى الكَبَاثُ نَعْتَرِفُ كأنما رَبْعُهُ المُلاَصِقُ لِي رَبْعُ غَرِيبٍ محله سَرَفُ يضرب لمن يضرب عن الأحباب مشتغلًا بما لَا بأس به من الأسباب. |
الساعة الآن 10:30 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.