|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... اسْتُرْ عَوْرَةَ أَخِيكَ لِمَا يَعْلَمُهُ فِيكَ ....
أي إن بحثْتَ عنه بحثَ عنك ، كقولهم : من نَجَلَ الناسَ نَجَلُوه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- جَاء بالهَئ والجَئْ.
أي بالطَّعام والشَّراب، وقال الأموي: هما اسمان من قولهم "جَأْجَأْتُ بالإبل" إذا دعَوْتَهَا للشرب، و "هَأْهَأْتُ بها" إذا دعوتها للعَلَف، وقال بعضهم: هما بكسر الهاء والجيم، وأما قولهم "لو كان ذلك في الهَئ والْجَىْءِ ما نفعه" فهذان بالفتح، وأنشد: وَمَا كَانَ عَلَى الْهِئِْ* وَلاَ الْجِئِْ امْتِدَاحِيكَا أي لم أمْدَحْكَ لجرِّ منفعة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
الجَارَ ثُم الدَّار.
هذا كقولهم "الرفيق قبل الطريق" وكِلاَهما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أبو عبيد: كان بعضُ فقهاء أهل الشأم يحدِّثُ بهذا الحديث، ويقول: معناه إذا أرَدْتَ شراء دارٍ فَسَلْ عن جِوَارها قبل شرائها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَرْعٌ وَأَوشَالٌ.
الجَرْع: شُرْب الماء ريا، والوَشل: الماء القليل، أي المال قليل وأنت مُسْرِف. يضرب للمبذِّر، أي ترفَّقْ وإلا أتَيْت على مالك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَالِنِي أُجالِكَ فَالدَّمْسُ مِنْ فِعَالِكَ.
جَالِنِي: من المُجَالاة وهي المُبَارزة، من قولهم "جلاَ عن الوَطَن جلاَء" إذا خرج، والدَّمْسُ: الكتمان، يقال: دمَسْتُ عليه الخبرَ، أي كتمته، يقول: بارِزْنِي للعداوة أبارِزك فشأنك المُخَاتلة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جَلَّزُوا لَوْ نَفَعَ التَّجْلِيزُ.
يقال: جَلَزْتُ السكيَن جَلْزا، إذا شددت مَقْبِضَه بِعِلْباء البعير، وكذلك التجليز، أي أحْكَمُوا أمْرَهم لو نفع الإحكام يعني هربوا، ولكن القَدَر ألحق بهم ولم ينفعهم الحذر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
جِدَّ لامْرِئِ يَجِدَّ لَكَ.
أي أحِبَّ له خيراً يحبَّ لك مثلَه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَفِيهٌ مَأْمُورٌ ....
هذا من كلام سعد بن ضُبَيعة للنعمان بن المنذر ، وقد ذكرته في قولهم " إن العصا قُرِعَت لذي الحلم " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... سَوَاءُ هُوَ والعَدَمُ .... ويقال : العُدْم ، وهما لغتان ، ويروى : سواء هو والقَفْرُ ، أي إذا نَزَلْتَ به فكأنك نازل بالقِفَار المُمْحِلة ، قاله أبو عبيد . يضرب للبخيل . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
الجَدْبُ أَمْرَأُ لِلْهَزيِلِ.
يضرب للفقير يُصِيبُ المال فيطغى. |
الساعة الآن 10:11 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.