اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-color:rgb(0, 0, 139);border:10px inset green;"] | [/tabletext]وهل للفارس ان يستريح متى كان المحارب يملك الاستراحة ومن يرعى تعال اقترب ويستضيف من آووا اليها ووجدوا فيها الحكمة والشذرات والقصيدة القصيرة هنا لا يجب ان يكون للفراق مفردات ولا للبعد تعالي .. اقتربي من عذب معانيك ايتها الراقية |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-color:rgb(0, 0, 139);border:10px outset green;"] | [/tabletext]لا ياهمس الأشواق الشارع حزين كما الصبح و المساء أصابهم الاختناق يسألون أين ربة الحرف الجميل في رقة الياسمين وطهر الرياحين ولما لم يجبهم أحد توارت الأنوار تحت عباءة الأنين |
أنا .. هُنا ... أقربُ إليكَ مِن حبلِ الوريد!!
تناديني العُزلة .. فأستجيب لها ... تحاصِرني الذكريات و تخنقني .. أحتاج أتنفّس ..! |
أحتاجُ أن أبعثِر أوراقي ...
أعيد تمجيد سوابِقي ... أزاحِم الطواحين ... و أمسك بالرحى من المنتصف .. لأصنع عجيناً أرتّق بها روحي ... لأرتاح ! |
جوقة أرواح تسكُنني الآن ...
أحدها يأمرني بالصمت .. الأخرى تلومني على هذا الانكسار ... الثالثة تقول لي :: ابكي ..! و أنا خواء ... لا أحسّ إلا بالضياع وسط هذا كلّه ... |
نعم أنا مشتاقٌ و عِنديَ لوعةٌ
....... و لكنّ مثلي لا يذاعُ له سرُ! [youtube]http://www.youtube.com/watch?v=zGlAxCDH9MM[/youtube] |
نحن طريقان يمشيان معاً .. و لا يتقاطعان ... و لا يلتقيان ...!
و هذا مِن سُخرية الدنيا ...! |
لأني أحبّك ... أبتعِد ...
ربما لم تعرِف مِثلي ... نعم .. أنا تِلك الأنثى التي لا يجعلها عقلها تُخْطئ ... أو تخون ... و آه ... كم هذا صعب ... لأن الخديعة و الخطيئة سهلة .... أسهل مما تتوقع ....! |
واو جيم دال
|
أنا منْ وضعتُ الجدار أمامك ...
و أحترق ببطء خلفه ... أنا من قيدتك ب [ لو سمحت] .. و أنزفُ من رسميتك .. و مناداتِك لي بـ [ الأديبة الراقية ] تباً .. كم نحن متناقِضون ...! |
فراشة عطشى أنا ...
هدهدني .. و قل لي .. لن تحترقي معي .. فأنا جدول .. يا كلّ عواصِفي ...! |
مع كلّ نَفَس ...
اختناقٌ يزاوجني ... فأغمِض عينيّ ... و أ تـ نـ هـ ـد ! |
مشكلة هذا الجسد ...!
أنه لا يتناسب معي ! |
الألم .. يهون ..!
مادمتَ بخير ! هل أنت ..؟؟ |
لَوْ كانَ قلبي معي !
لـ قلتُ له :: اشتقتُك يا أكواني السبعة ! اشتقتُ شتاءك .. لـ تحضنني ! اشتقتُ صيفك : لـ تسقيني ! لـ تهمس لي :: لا شتاء .. لا صيف .. لا خريف ! فأنتِ ربيع .. قلبي! |
اقتباس:
لأنك روح |
اقتباس:
أحياناً - يا صديق - أشكر ربي على هذا الجسد ... بآهاته و وجعه .. جعلني .. أنا ! ربما أنا شفّافة ..لأنني لا أقيمُ له وزناً ... مِن القلب ... وردة .. و ابتسامة ..! |
تعِبتُ أغسِلُ وجهي ...!
أجلُدُه بِصفعاتٍ كثيرة ... كيْ يَنْظَف ...! لا زَالَ مُلّطخاً بِك ...! كَم ...هو ...صَفيق ! لا يَخجل ....! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
روحي هشّة ...
وقد بدأت تتكسّر على طيفك ...! و تنمحل ألماً على وجدها بِك ..! تعامَل معي - دائماً - كشيء قابل للكسر ... فقد هتكني الوجع ... و خرّ من خاصرتي واقعٌ مرير ...! |
تلتهمني الوحدة أنشق من ظلي
و أدعو الله أن يرحمني الرحمة يا رب |
شكراً لكن
كأنكن بوصلة لـﻷرواح شكراً أمي. أختي . صديقتي . زميلتي . طالباتي فعندما ينهشني اﻷلم تشعرن بذلك نعم ... وطن للتعاسة و اﻷلم و الحزن أنا فهذه تهديني وردة اﻷخرى تدس في يدي حلوى الثالثة تصنع لي قهوتي التي أحب الرابعة تحضنني و تهمس أحبك و اﻷخيرة تقبلني على خدي قائلة : هل أنت بخير ؟؟ أجنحة بياض و رحمة أنتن ﻻ عدمتكن |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/11.gif');border:10px groove green;"] | [/tabletext]وردة أنت في باقة القلب قطرة ندى في لحظة الفجر ورحيق قرنفلة تداعب الصدر تبا للوجع يحتويك ويحتوينى فرْقا عليك لكن يبقى الأمل دائما في مقلتيك !! |
اقتباس:
ما للشوارِعِ من أعمدةْ تصلبها ... و النور بعيد .. بعيد .. أبعد مِن استطالة ليل ...! و لا ملامح لوجوه تسكُنها ... إيـــــه يا صاح ...! |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-color:rgb(139, 0, 0);border:10px double green;"] | [/tabletext]هى ستائر الستر يا رفيقة الحرف حتى تكونى في حفظ من غاسق اذا وقب أما الوجع ليذكرك دائما أنك الانسان في زمن قل فيه الانسان ذلك الكائن المرهف ذو المشاعر الطيبة والخيرة |
اقتباس:
تعجّ المدينة بأشباه الطين ... سوادٌ قاتم محيطٌ بأرواحهم ... كأنهم كائنات مُبرمجة على الإيذاء ... السلب ... الاغتصاب ... و لا مكان للطيبين الآن .... |
جليلة المنابر ،،رباه ،،!!ماذا ارى
اي كاريزما يكتسيها حرفك ياجليلة! نعم عظمت وربت،،! كائنات البرمجة ياجليلة لكن كيف نهلك وفينا حرف صالح ،، حرفك ياجليلة ،،;لاتدعيه يصلب وفاء" |
اقتباس:
: : مَا هو إلا حرفٌ هزيلٌ يا عاطفيّ ... إن كنتُ [ أنا ] لا أملِكُ من نفسي شيئاً ... فكيف يملكها فقير حرف ؟؟؟ الصلاح و الطهر و النقاء عملات عاهِرة ..كاسِدة .. لا يريدها أحد يا خالد .. هذي الحقيقة عارية ... قد احترق العود يا خالد و لا مُنجد ... كُن بخير ... |
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=ALZ9VWtisQE[/youtube]
|
لِم تضيق الدنيا ... ؟؟
و الهواء يعلن اختناقه ؟؟ لِم أنظرُ إلى الشمس بعين مفتوحة ...؟ و لا أحترِق ... ؟! |
أعرِف أني عاكستُ كل توقعاتك ....
لَم أكن تِلك التي تتمنى ... و لَم تكن [ أنت ] إلا كلّ أمنياتي ... يؤلمني أن أراك تتألّم و السبب ضباب و دموع ..! أنا مدن من المتناقِضات ... حرف صارِخ ... قلب عاشِق .. روح مسكينة .. جسد ميّت ! |
و يقول لي ببراءة الأطفال :
لكِ وجه ميّت يا خالتي يا صغيري .. ما مات الوجه إلا من احتراق دواخِله : : : أحبّك ماجد أحبك جداً |
قلمي مكسورٌ فكيف أن أكسره أكثر !! ركبت طوق الورق حتى يطير بي إلى تلك الأماني .. جدفت بالقلم حد ضفاف الفرج
فلم أجد شيئاً حتى أنا . جليلةٌ جداً . |
اقتباس:
يقولون .. اكتب .. سترتاح ! هانحن نقترف هذا الجرح و في كل مرّة .. لا نرتاح ! بل يقيدنا حزن .. و نفثةٌ مِن وجع ... اكسر أقلامك ... اكسر أصابعك .. لن تتكسّر [ هُنا] سِوى روحك ... عُد و اكسر قلمك يا خالد علّها تُفرَج |
بلا جدوى ...
هذا البكاء .. بلا جدوى ... كأنها دموع غير مرئيّة ! ارتدِ قناعك و اضحك ... أيها الأحمق! |
تحت الشوارع جثث ...
و كلّ هذه الإضاءة .. زيف .. فمتى نفتح قلوبنا للحياة ؟؟ ؟ |
حبنا حكاية المد والجزر
بلا نهاية ولا بداية مامن لحظة فيه تشبه الأخرى كما لايشبه المد والجزر ذاته .... يتكرر دون أن يتصل .... |
اقتباس:
غردي أكثر ... و ارقصي أكثر ... عارٌ عليّ ألا أصفّق لـ هكذا جمال ! |
لا بأس في بعض الجنون ...
فالحبّ أخرق و لا عقل له ! |
الساعة الآن 04:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.