![]() |
اقتباس:
يا بنت بلادي العظيمة |
لماذا دائمآ تتهميني بالشهريارية
لماذا تنعتينني بألرجل ألشرقي ولما تتحاشين نظراتي أليك ؟ قالت : كلما نظرتُ في حروفك وجدتها شواخصَ ملتهبة تحاولَ أن تحرقني بنارها وحين أتطلعَ أليك من خلفَ وشائج انوثتي أرى حرفكَ يزأرَ وكانه يحاولَ فضَ بكارتها لطالما لمحتُ شرقيتكَ وجرئتها تتوزع فوق جغرافية جسدي لطالما خشيتُ من ذئاب عينيك وهي تتواثبُ فوق صدري ألابيض لا تخلط ألاوراق يا أنت متوحشآ حد ألافتراس أقسمُ بربي |
ولكن أودُ أن أسئلكَ أيها ألشرقي هل كلُ مايهمكَ هي تلكَ ألتفاصيلُ ألتي أحملها فوقَ ساقي هل كل ما يشدكَ قوامي وأذرعي وخصري ألذي تسميه ملاذك لطالما تمنيتَ أن أنحني امامك ليسَ لأقدمَ لك ألولاء لكن لعلك ترى شيئآ من محاسني ألمخبوءة تحت فستاني ألاسود أسمع يا أنت أنا وحين أرتدي امامك ملابسآ ضيقة ليس بقصد أحنوائك لكني أحب أن أمنح كل شيء مستحقه وغضاضتي لا تستحق الا ما يجعلها تبدو على ما رأيت فدع عنكَ فضولكَ ألذي كم يحرج أنوثتي وحين تنظر ألي أرفع من بصرك قليلآ فأني أقسمُ بحقَ عشقكَ ألازلي بأني اودعتُ لك في عيني أجمل ما تتوقغه من ذلك ألخصر وما حوله صدقني |
أنت شمس الصباح التي تنغرس بعيني وتثمر الروئ
|
راودني الحب عن نفسه يوما بوابة احلامي
قبل ان تشيخ بعمري ايامي ايا حب عد الي مع صدى الماضي ومع انفاسي التي رحلت بألهامي |
إنه الحب حين يعصف نبضاً ً *** لا يبالي بمنطق ٍ وحساب |
أهيَ
خيالاتٌ تهوي الى مديّ أم ْ انصهارٌ جديدْ وقلبٌ يقفزُ في حجرهِ أهو َمَطرُ الشفاهِ يخلبُ الليلَ لبّهُ أم رعدُ طيفكَ الحزينْ أمْ هدوء الليل يخفيهِ فأستسلمُ لقبضةِ ليلٍ عنيدْ والسنينَ قرمزٌ يقرّحُ صوتي القادمِ اليكَ من بعيدْ ويولدُ الشفقُ على مسامعِ حرفي ويرتاحُ المنهكُ قليلا كما الريحُ ترتاح من قسوة الجليدْ أ . حسن متصفح رائع بروعة حضوركم سأجدني هنا دائما تحيتي وتقديري |
احترامي قبل اعتذاري
لازلت ذلك الرجل الشرقي ! شرقيٌ ' مهما زادت به ثقافته واعتذاري يغلفه احترامي فأنا الجانب الاضعف لشرقيتك وأنت الكنز اللذي أبحث! |
مناديل الغياب بات تعاني عسر المخاض والدمع عصي فوق الأهداب والروح مثقلة بوجع اغتراب وأنت يا أنت ما زلت ترش فوق عري الجرح مزيدا من الملح |
سيبقى للقلوب ،، حديثٌ لا تتقنة العقول
بقلميـ |
الساعة الآن 05:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.