![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
4121 .... المَرْءُ يُعْرَفُ لَا ثَوْبَاهُ .... يضرب لذي الفَضْل تَزْدَريه العينُ لتقشُّفه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4122
.... مَنْ لَمْ يُغْنِهِ مَا يَكْفِيهِ أعْجَزَهُ ما يُغْنِيهِ .... يضرب في مدح القَنَاعة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4123 .... مَوْتٌ فِي قُوتٍ وَعِزٍّ أَصْلَحُ مِنْ حَيَاةٍ في ذُلٍّ وَعَجْزٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4124 .... مَنْ مَحَّضَكَ مَوَدَّتَهُ فَقَدْ خَوَّلَكَ مُهْجَتَهُ .... يُقَال: مَحَّضْتُه الوُدَّ وأمْحَضْتُه، إذا أخْلَصْتَ له المودة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4125 .... مَنْ يَكُنِ الطَّمَعُ شِعَارَهُ يكُنْ الجَشَعُ دِثَارَهُ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4126
.... مِنَ الحَبَّةِ تَنْشَأُ الشَّجَرَةُ .... أي من الأمور الصِّغَار تنتج الكبار. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4127
.... مَنْ يُعَالِجْ مالَكَ غَيْرَكَ يَسْأَمْ .... هذا مثل قولهم "ما حَكَّ ظَهْرِي مثل ظفري". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4128 .... مِنْ شُفْرِهِ إلى ظُفْرِهِ .... يضرب لمن رَجَعَ إلى ما كاده في شأن غيره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4129
.... مَنْ جَزِعَ اليَوْمَ مِنَ الشَّرِّ ظَلَم .... يضرب عند صلَاح الأمر بعد فساده. أي لا شر يجزع منه اليوم. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4130 .... مَنْ جَعَلَ لِنَفْسِهِ مِنْ حُسْنِ الظَّنِّ بِإخْوَانِهِ نَصِيبًا أراحَ قَلْبَهُ .... يعني أن الرجل إذا رأى من أخيه إعراضًا وتغيّرًا فَحَمَله منه على وجهٍ حَسَنٍ وطلب له المخارج والحذر خَفَّفَ ذلك عن قلبه وقَلَّ منه غيظه، وهذا من قول أكثم بن صيفي. يضرب في حسن الظن بالأخ عند ظهور الجفاء منه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4131 .... مَنْ ذَهَبَ مَالُهُ هَانَ عَلَى أهلِهِ .... يضرب في إكرام المَلِيءِ. ويروى عن رجل من أهل العلم أنه مَرَّ به رجل من أرباب الأموال، فتحرك له وأكرمه وأدناه، فقيل له بعد ذلك: أكانت لك إلى هذا حاجة؟ قَالَ: لا، والله، ولكني رأيت المال مَهِينًا، ويروى "ذا المالِ مَهيبًا" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4132 .... مَنْ نَهَشَتْهُ الحَيَّةُ حَذِرَ الرَّسَنَ الأَبْلَقَ .... قَالَ أبو عبيد: هذا من أمثال العامة، قَالَ الشاعر: إنَّ اللَّسِيعَ لَحَاذِرٌ مُتَوَجِّسٌ يَخْشَى وَيَرْهَبُ كُلَّ حَبْلٍ أبْلَقِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4133 .... المَرْأَةُ مِنَ المَرْءِ، وكلُّ أَدْماءَ مِنْ آدَمَ .... يُقَال هذا أولُ مثلٍ جَرَى للعرب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4134
.... مَنْ نَامَ لَا يَشْعُرُ بِشَجْوِ الأَرِقِ .... يضرب لمن غَفَلَ عما يعانيه صاحبُه من المشقة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4135
.... مُحَلِّيءٌ يَمْشِي لِحَوْضٍ لَائِطًا .... يُقَال: حَلَّأْتُ الإبلَ عن الماء، إذا منعَتَها الورود، واللَّوطُ: أن تُصْلِحَ الحوضَ وترمه. يضرب لمن يتعنى في أمرٍ لَا يستمتع به. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4136 .... مَنْ طَلَبَ شَيْئًا وَجَدَهُ .... أولُ مَنْ قَالَ ذلك عامر بن الظَّرِبِ، وكان سيدَ قومه، فلما كبر وخشي عليه قومُهُ أن يموت اجتمعوا إليه وقَالَوا: إنك سيدُنا وقائلنا وشريفنا، فاجعل لنا شريفًا وسيّدًا وقائلًا بعدك، فَقَالَ: يا معشر عَدْوَان كلفتموني بَغْيا، إن كنتم شرفتموني فإني أريتكم ذلك من نفسي، فأنَّى لكم مثلي؟ افهموا ما أقول لكم، إنه مَنْ جَمَعَ بين الحق والباطل لم يجتمعا له، وكان الباطلُ أولى به، وإن الحق لم يزل ينفر من الباطل ولم يزل الباطل ينفر من الحق، يا معشر عَدْوَان لَا تَشْمَتُوا بالذلة، ولَا تفرحوا بالعزة، فبكل عيش يعيش الفقير مع الغني، ومن يُرِ يومًا يُرَ به، (انظر المثل 4037) وأعدُّوا لكل امرئ جَوَابه، إن مع السفاهة الندامة، والعقوبة نكال، وفيها ذمامة، ولليد العُلْيا العاقبة، والقود راحة، لَا لك ولا عليك، وإذا شئت وجدت مثلك، إن عليك كما أن لك، وللكثرة الرعب، وللصبر الغَلَبة، ومن طلب شيئًا وجده، وإن لم يجده يُوشك أن يقع قريبًا منه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4137 .... مِنْ أَبْعَدِ أَدْوَائِهَا تُكْوَى الإبِلُ .... يضرب للذي يَذْهَبُ في الباطل تائهًا ويَدَع ما يعنيه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4138
.... مِلْءُ عَيْنَيْكَ شَيْءُ غَيْرِكَ .... يضرب عِندَ اليأس مما في أيْدِي الناس. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4139
.... مَنْ مَلَكَ اسْتَأثَرَ .... يضرب لمن يَلِي أمرًا فيُفْضِل عَلَى نفسه وأهلِهِ فَيُعَابُ عليه فعله. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4140 .... مَنْ لَكَ بِأَخٍ مَنِيعٍ حَرْجُهُ .... أي حَرِيمه. يضرب للمانع لما وَرَاء ظهره لَا يَطْمَع فيه أحد. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4141 .... مَنْ لَا يُدَارِي عَيْشَهُ يُضلَّلُ .... أي مَنْ لم يحسن تدبيرَ عيشِه ضُلِّلُ وحُمِّقَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4142 .... مَأْتِيٌّ أَنْتَ أيُّهَا السَّوادُ .... يضرب لمنْ يتوعَّدُ، أي سألقاك ولا أبالي بك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4143
.... مَرْحَى مَرَاحِ .... مثل قولك "صُمِّي صَمَامِ" يريد به الداهية، قَالَ الشاعر: فأسْمَعَ صَوْتُهُ عَمْرًا فَوَلَّى وَأَيْقَنَ أنَّهَا مَرْحَى مَرَاحِ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4144 .... ما كانَ مَرْبوبًا لَمْ يَنْضَحْ .... النَّضْحُ: مثل الرَّشْح، يعني إذا كان السِّقَاء مربوبًا لم يرشح بما فيه، أي إذا كان سرك عند رجل حَصِيفٍ لم يظهر منه شيء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4145 .... أَمَعَنا أَنْتَ أَمْ في الجَيْشِ؟ .... أي أعَلَيْنا أنتَ أم معنا بنُصْرَتك؟ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4146 .... مِنْكِ الحَيْضُ فَاغْسِلِيهِ .... أي هذا منك فاعتذري. وهذا مثل قولهم "يَدَاكَ أَوْكَتَا وَفُوكَ نَفَخَ" |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4147 .... مُعْتَرِضٌ لِعَنَنٍ لَمْ يَعْنِهِ .... يضرب للمعترض فيما ليس من شأنه. والعَنَنُ: شَوْطُ الدابة وأول الكلام. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4148
.... مُحْترَسٌ مِنْ مِثْلِهِ وَهُوَ حارِسٌ .... أي الناس يحترسون منه ومن مثله وهو حارس. وهذا كما تقول العامة "اللهم احفظنا من حافظنا". وإنما أوْرَدَ أبو عبيد هذا المثل مع قولهم "عَيَّرَ بُحَيْر بجرَة" لأن الحارس يبرئ نفسه السارقةَ وينسبها إلى غيره. قَالَ الأَصمعي: يضرب للرجل يُعَيِّرُ الفاسقَ بفعله وهو أخبث منه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4149 .... مِنْ حَظِّكَ مَوْضِعُ حَقَّكَ .... ويروى "مَوْقِع" أي وقوعُ حقك نتيجة حظك، يريد أن وجوده منه وبسببه، ويجوز أن يريد من حظك وبَخْتِك أن يكون حاملُ حقك مَلِيًّا يقوم بأدائه، ولَا يعجز عن قضائه، وهذا معنى قول أبي عبيد، فإنه قَالَ: إن معناه أن مما وَهَبَ الله تعالى لعباده من الحظوظ أن يعرف للرجل حقه ولَا يبخسه. قلت: وتقدير المثل حُسْنُ موضع حقك معدود عليك من حظك. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4150 .... مَنْ كَانَ مُحَاسِيَنَا أو مُوَاسِيَنَا فَلْيَتَّفِرْ .... يضرب هذا في موضع "مَنْ كان يَحُفُّنا أو يَرُفُّنا فليترك" وقد مر ذكره. وقوله "فَلْيَتَّفِرْ" من الوَفْرِ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4151 .... مَنْ أَجْدَبَ انْتَجَعَ .... يضرب للمحتاج فيُقَال: اطْلُبْ حاجتك من وجه كذا. يُقَال: تَغَدَّى صَعْصَعة بن صُوحان عند معاوية رضي الله عنه، فتناول من بين يدي معاوية شيئًا فَقَالَ: يا ابن صُوحان انتجعت من بُعْدٍ، فَقَالَ: مَنْ أجْدَبَ انْتَجَعَ. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4152
.... مَنْ بَاعَ بِعِرْضِهِ أنْفَقَ .... أي من تعرض ليشتمه الناسُ وجدَ الشتمَ له حاضرًا، ومعنى أنفق وَجَدَ نَفَاقًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4153
.... مَنْ يأكُلْ بِيَدَيْنِ يَنْفَدْ .... أي من قصد أمرين ولم يصبر على واحد فيخلص له ذهب منه الأمران جميعًا. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4154 .... مَنِ اعْتَمَدَ عَلَى حَيْرِ جارِهِ أصْبَحَ عَيْرُهُ فِي النَّدَى .... يعني المطر، والحَيْر: الإصطبل، وأصله حظِيرَة الإبل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4155 .... مَنْ أَكَلَ مَرَقَةَ السُّلْطَانِ احْتَرقَتْ شَفَتَاهُ ولَوْ بَعْدَ حِينٍ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4156 .... مَررْتُ بِهِمْ بَقْطًا .... أي متفرقين، وذهبوا في الأَرض بَقْطا، قَالَ الشاعر: رأيتُ تميمًا قد أضَاعَتْ أمُورَهَا فَهُمْ بقط في الأَرض فَرْثٌ طوائف شبههم بالفرث يتناثر من الكرش لتفرقهم، ومنه المثل "بَقِّطِيهِ بِطِبِّكِ" (انظر المثل رقم 484) وقد مر ذكره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4157 .... مَنْ غَرْبَلَ النَّاس نَخَلُوهُ .... أي من فَتَشَّ عن أمور الناس وأصولهم جعلوه نُخَالة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4158
.... مُساعَدَة الخَاطِلِ تُعَدُّ مِنَ البَاطِلِ .... الخاطل: الجاهل، وأصله من الخَطْل وهو الاضطراب في الكلام وغيره، وهذا من كلام الأفْعَى الجُرْهُمي النَّجْرَاني حكم العرب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4159 .... مَرَّ لَهُ غُرابُ شِمَالٍ .... أي لقي ما يكره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
4160 .... مَنْ بَعُدَ قَلْبُهُ لَمْ يَقْرُبْ لِسَانُهُ وَيَدُهُ .... يضرب للخائف الفزع. |
الساعة الآن 11:11 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.