![]() |
اقتباس:
ها قد عدت يا زملائي مثل الفحول على السجال تعملقوا إن النّشامى أبدعوا وتألقوا هدفٌ تناسى الشعب فيه همَه جعل المواطن وجهه يشرقُ (فمباركٌ) بعد الكآبة فرحة إنّا نكاد من الغلا نتمزقُ هادرلك عبدالسلام راح تولع بين جماعتي وجماعتك يوم الأحد:o |
اقتباس:
هدفٌ من السلطان بلّ غليلَنا هو دائماً هدافنا المتفوقُ إنا استعرنا برشلونةَ ساعةً سلطانَها فأتى إلينا يعرَقُ يا شاعراً متداركاً أهدافَه قد يشتكي عبدُ السلام ويحنقُ إني مَللتُ عروضه وضروبه بالله دعك من الذي تتعشقُ وأراك تركل باليمين مُسجلاً فيم اليسارُ وتلك يُمنى تسحقُ أبدعتَ في بحر الطويل وكاملٍ لكنّ مُحْدَثهم رَكوبٌ مُقلقُ يا سابحاً في بحرِ أيْلةَ جُد لنا..(أيلة:العقبة) بقصيدةٍ وشّى سداها اْستبرقُ يرضى بها عبدُ السلام وصحبُه ويحوزها تثبيتُهُ فتعَلَّقُ. |
اقتباس:
ما قلته عين الصوابِ .. أنا هنا ولــرقصةِ القولِ الجميل أصفقُ ما همَّني من كاملٍ أو مــحدثٍ أو وافرٍ أو من سريعٍ يــــسبقُ أو من طويلٍ أو مـــديدٍ أصلُه حرفٌ من المجدِ التليدِ موثَّقُ طوراً يحالفني الصوابُ وتارةً يجري وفي إمساكه كم أخفقُ حســـبي بأنـي قاصدٌ لنـوالهِ هل كلُّ من قصدَ السبيلَ موفقُ ؟ لكن صحبي ها هنا في عونهم يشتدُّ عودي في الطِّلابِ ويبسقُ عمرٌ وسلطانٌ وغصنٌ وارفٌ وكذا الحسين الحازميُّ مفلِّقُ ومن العبادل .. اللطيف المغربي وال (آل ماضي) المشرقيُّ الأسبقُ وعليُّ من حوران أنبلُ صاحبٍ شرفٌ لنا هذا الحضور الشيِّقُ |
اقتباس:
ناديتَ هل اسمعتَ من أحدٍ هنا أم بُحّ صوتٌ بالرجاء معبّقُ وطفقتُ قبلك للصحاب منادياً فاجابني صمتُ الغيابِ المُطبقُ وسألتُ عنهم قيل قد رحلوا وما جادوا لنا بوداعهم أو أشفقوا وسألت عنهم قيل رُدّم بئرُهم حتامَ تنضح في سرابٍ يبرقُ وسألت عنهم قيل نام صحابُكم فاخفضْ جهيرَ الصوت كي لا يقلقوا سأقولها عبدَ السلام لمرةٍ أخرى فقد تصغي لها وتصدقُ: عبدَ السلامِ هلمَّ نغفو مثلَهم فالنومُ في جو الكآبةِ أخلقُ إني ضجرتُ من القوافي ها هنا الكلُّ غافٍ. فيمَ نحن نحدّقُ؟! |
اقتباس:
حقا أرى الزملاء دون مبرر ٍ مثل الإدارة في سكوت يخنقُ أين التفاعل والتواصل بيننا إن المنابر في الهدوء ستغرقُ |
اقتباس:
يا أيها الـ(عمر) الذي أبياتُه من كل فنٍّ في الورى تتدفَّقُ ارفقْ بصاحبـك المحبِّ فإنه بالإمتحانـاتِ القريبةِ يُوثَقُ (امتحانات الأبناء) ما كنت عنكم عازفاً ومجانباً كلا ولا بئري السخيَّـةُ تُغلَقُ ما زالت الأشعار يهطل مزنها حبٌ يسُحُّ على الرِّفَاقِ ويغدُقُ إني لأذكُـرُكُمْ وأذكـرُ ودَّكمْ ويسرنـي أني لكـم أتشوَّقُ فقصيدُكم حلو المذاقـةِ طيبٌ يسمو بنفح أريجهِ المستنشقُ أرنو إليـه بمهجـةٍ توَّاقَـةٍ وأظلُّ من شوقي له أتحلَّـقُ وكأن شهد الشعر نهرٌ دافقٌ وأنا المقيَّـدُ عنـدَهُ لا أُطْلَقُ |
اقتباس:
سلطانُ مهْ أمنَ التشاؤمِ تنطقُ: إن المنابر في الهدوء ستغرقُ؟! أضحكتني والله يا سلطان بل غرقتْ ولكنّ العزاءَ مُعلّقُ |
اقتباس:
جاء الحسينُ وعذره مستوثَقُ فعسى امتحانك بالنجاحِ يُوفقُ هم أوثقوك محبةً ورعايةً فلربما ملّوا الرقيبَ فأعتقوا يا صاحب العقد الفريد نظامُه لك في الصناعةِ مركز متفوقُ أشعارنا كوريّةٌ يا سيدي ولكم من اليابان شعرٌ أحذقُ سيارتي هذي (كيا) وقديمةٌ و(تُيوتَكم) عند الإشارة تسبقُ! |
أيها الأحبة الزملاء الشعراء يعطيكم ألف عافية أشهد بالله أنك شعراء وفطاحل وأنكم فرسان في سجال الشعر تحية أردنية معطرة برائحة الزعتر والهيل أبعثها إلى أخي الشاعر المدهش عمر أبو غريبة وأخي الشاعر المتواضع عبدالسلام زريق وأخي الجميل الشاعر حسين الحازمي وأخي غصن دمشق الشاعر المتمكن نبيل زيدان وأخي المغربي المتميز عبداللطيف غسري وأخي الكبير قدرا وشعرا عبدالرحمن آل ماضي وإلى كل من مر من هنا من عضو أو زائر وأخص بالذكر الغائبة الحاضرة سارة الودعاني والأخت سارة رمضان والأستاذة ناريمان الشريف مودتي وتقديري |
الساعة الآن 12:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.