![]() |
|
القطعة بعد التصويب في بئر ضفدعان كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرة بين الغابات, وفجأة وقع ضفدعان فى بئر عميقٍة. تجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدوا مدى عمقه صاحوا بالضفدعين اللذين فى الأسفل إن حالتهما جيدة كالأموات تجاهل الضفدعان تلك التعليقات, وحاولا الخروج من تلك البئر بكل ما أوتيا من قوة وطاقة؛ واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن يتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتان لا محالة أخيرا انصاع أحد الضفدعين لما كان يقوله الجمهور, واعتراه اليأس؛ فسقط إلى أسفل البئر ميتا. |
اقتباس:
أشكر لك أستاذة سها فتال هذا الموضوع المفيد الشيِّق ، لا شك أن لإبداعاتك فضل كبير في هذه الصفحات وفي غيرها ، كما أشكر إخواني المشاركين وأخواتي المشاركات الذين يبهجون النفس كمشاركات الكل ومشاركة الأستاذة سارة الجميلة والمثرية . فعلى بركة الله ، نحن نتابع بشوق إبداعاتك وإبداعات الجمع المبارك. بارك الله فيك أستاذة سها وفي الجمع الكريم المتابع والمشارك والأقلام الماتعة. |
بانتظار الجولة السابعة عزيزتي ~ سها
:) |
اقتباس:
حياك أستاذة أمل وبارك فيك شرف لي مرورك وانتظارك لجولتنا |
حيا الله الجميع
إليكم الجولة السابعة الصخور الكبيره قام استاذ جامعي فى قسم ادارة الاعمال بالقاء محاضره عن اهميه تنضيم وادارة الوقت حيث عرض مثال حي أمام الطلبه لتصل الفكره لهم. كان المثال عباره عن إختبار قصيرا، فقد وضع الاستاذ دلو على طاوله ثم أحظر عدد من الصخور الكبيره وقام بوضعها فى الدلو بعنايه، واحده تلوا الأخرى، وعندما امتلئ الدلو سأل الطلاب : هل هذا الدلو ممتلئا ؟ قال بعض الطلاب : نعم. فقال لهم : أنتم متأكدين ؟ ثم سحب كيس مليئا بالحصيات الصغيرة من تحت الطاوله وقام بوظع هذه الحصيات فى الدلو حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيره .... ثم سأل مرة أخرى: هل هذا الدلو ممتلئ ؟ |
الجولة السابعة تنادي
فمن يلبي ؟؟؟ |
اقتباس:
أشكر لك أستاذتنا القديرة سها فتال طرحك العذب، ونشاطك الرائع ، وجهدك الشامخ ، وتشجيعك المتواصل . بارك الله فيك وفي يراعك. وأنا أنتظر مثلك للفارس أو الفارسة المتمكنة ، ونحن نتابع يراعك الجميل وما يخطه من درر. |
اقتباس:
بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل مازلنا بانتظار الفرسان |
اقتباس:
أشكر لك أستاذة سها فتال هذا الموضوع المفيد الشيِّق ، لا شك أن لإبداعاتك فضل كبير في هذه الصفحات وفي غيرها ، كما أشكر إخواني المشاركين وأخواتي المشاركات الذين يبهجون النفس كمشاركات الكل ومشاركة الأستاذة أمل محمد والأستاذة سارة . فعلى بركة الله ، نحن نتابع بشوق إبداعاتك وإبداعات الجمع المبارك. بارك الله فيك أستاذة سها وفي الجمع الكريم المتابع والمشارك والأقلام الماتعة. وسوف أحاول الحل ، عسى لا أنسى شيئا ، وقد أخطئ : الصخور الكبيرة قام أستاذ جامعي في قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت ،حيث عرض مثالاً حياً أمام الطلبة ؛لتصل الفكرة لهم(إليهم ) كان المثال عبارة عن اختبار قصير، فقد وضع الأستاذ دلواً على طاولة ثم أحضر عدداً من الصخور الكبيرة وقام بوضعها في الدلو بعناية، واحده تلو الأخرى، وعندما امتلأ الدلو سأل الطلاب : هل هذا الدلو ممتلئا ؟ قال بعض الطلاب : نعم. فقال لهم : أنتم متأكدون ؟ ثم سحب كيسا مليئا بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة، وقام بوضع هذه الحصيات في الدلو حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة .... ثم سأل مرة أخرى: هل هذا الدلو ممتلئ ؟ ملاحظة: هل يتسع الدلو لصخرة؟؟؟ |
اقتباس:
شكر الله لكم أستاذنا القدير تفضلكم يالمشاركة القيمة وبارك الله فيكم وجزاكم كل خير رد ملاحظة : قد لاتكون صخرة بالمعنى الحقيقي ربما هي بضع حجارة كبيرة شكرا على دقة الملاحظة |
الجولة السابعة أرجو تصويب الأخطاء في هذه القطعة خُفَّيْ حُنَيْن يُقال لمن لم يفز بشيء، ورجع بالخيبة والإخفاق، بأنه عاد بخفي حنين؛ فما هو أصل هذا المثل..؟! يُقال: إنه كان يوجد ببلاد "الحيرة" إسكافيا شهيرا اسمه "حنين".. ذات يوم دخل أعرابيا إلى دكانه ليشترِ خفان، وأخذ الأعرابي يساوم "حنينا" مساومه شديده، ويغلظ له فى القول؛ حتى غضب حنين، ورفض أن يبيع الخفان للأعرابي؛ فاغتاظ الأعرابي، وسبّ "حنينا" سبًّا فاحشً، ثم تركه وانصرف!! صمم حنينا على الانتقام من الأعرابي؛ فأخذ الخفين، وسبق الأعرابي من طريق مختصر، وألقى أحد الخفين فى الطريق، ومشى مسافة، ثم ألقى الخُفّ الآخر، واختبأ ليرى ما سيفعله العربي.. فوجئ الأعرابي بالخف الأول على الأرض؛ فأمسكه، وقال لنفسه: "ما أشبه هذا الخُف بالخف الذي كنت أريد أن أشتريه من الملعون حنينا، ولو كان معه الخف الآخر لأخذتهما.. لكن هذا وحده لا نفع فيه". ثم رماه على الأرض ومضى في طريقه، فعثر على الخف الآخر؛ فندم لأنه لم يأخذ الأول، وعاد ليأخذه، وترك راحلته بلا حارسا؛ فتسلل حنين إلى الراحلة وأخذها بما عليها، فلما عاد الأعرابي بالخفين لم يجد الراحلة، فرجع إلى قومه. ولما سألوه: بماذا عدت من سفرك؟ أجاب: عدت بخفي حنينا..!! |
|
بارك الله فيكم أستاذنا ماجد على إحياء الموضوع
وبارك بالأخ حميد على تصويبه ولكن حسب علمي القاصر فاغتاض الأصوب فيها فاغتاظ وكذلك الإعرابي.. الأصوب الأعرابي والحكم لأستاذنا القدير |
اقتباس:
أشكر لك أستاذ حميد درويش حلّك الصحيح ، وجهدك الكبير ، لا شك أن لإبداعاتك فضل كبير في هذه الصفحات وفي غيرها ، كما أشكر إخواني المشاركين وأخواتي المشاركات الذين يبهجون النفس كمشاركات الكل وأخص بالذكر الأستاذة سها فتال واستدراكاتها الجميلة والمثرية . فعلى بركة الله ، نحن نتابع بشوق إبداعاتك وإبداعات الجمع المبارك. بارك الله فيك أستاذ حميد والأستاذة سها وفي الجمع الكريم المتابع والمشارك والأقلام الماتعة. |
اقتباس:
أشكر لك أستاذ حميد درويش حلّك الصحيح ، وجهدك الكبير ، لا شك أن لإبداعاتك فضل كبير في هذه الصفحات وفي غيرها ، كما أشكر إخواني المشاركين وأخواتي المشاركات الذين يبهجون النفس كمشاركات الكل وأخص بالذكر الأستاذة سها فتال واستدراكاتها الجميلة والمثرية . فعلى بركة الله ، نحن نتابع بشوق إبداعاتك وإبداعات الجمع المبارك. بارك الله فيك أستاذ حميد والأستاذة سها وفي الجمع الكريم المتابع والمشارك والأقلام الماتعة. |
شكر الله لك أستاذ عامر وتحياتنا لك وللأستاذ ماجد
ونتابع معا جولاتنا |
الجولة الثامنة
كيف تواجهي النقد الآثم الرقعاء السخفاء سبو الخالق الرازق جلا فى علاه، وشتموا الواحد الاحد لا اله الا هو، فماذا اتوقع انا وأنتي ونحن اهل الحيف والخطئ ، إنكي سوف تواجهي فى حياتكي حرب ضروساً لا هواده فيها من النقد الاثم المر، ومن التحطيم المدروس المقصود، ومن الاهانه المتعمده ما دام انكي تعطي وتبني وتؤثرين وتسطعين وتلمعي، ولن يسكن هؤلاء عنكي حتى تتخذين نفق فى الارض او سلم فى السماء فتفرين من هؤلاء، أما وأنتي بين اضهرهم فانتظرين منهم ما يسوءكي ويبكي عينكي، ويدمي مقلتكي، ويقض مضجعكي . |
اقتباس:
تحياتي لصاحبة الصفحة المشرقة الأستاذة القديرة سها ، وأتمنى ألا أكون قد نسيت شيئا من التصويب ، وأن أكون قد أصبت. |
اقتباس:
أشكر للأستاذ ماجد مادته في هذا المثل الذي لم أكن أعرف حقيقة قصته .. /والشكر موصول للأستاذ حميد على تصويبه المبارك وهذا هو ديدننا في إحياء اللغة الأم .. لكنني أودّ الاستفسار أستاذ حميد : على تصويبك لكلمة ( اغتاظ ) التي أراها صحيحة 100% واستبدالها ب ( اغتاض ) التي لا أراها هنا صحيحة.. ولم أفهم معناها .. أرجو إفادتي مشكورا ... / سوسن عكاري |
اقتباس:
بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل ماجد جابر وشكر الله لكم على المساهمة القيمة المتميزة جزاكم الله كل خير |
الجولة التاسعة
لا يذهب العرف بين الله والناس خلق الله العباد ليذكرونه ورزق الله الخليقه ليشكرونه، فعبد الكثير غيره، وشكر الغالب سواه؛ لان طبيعه الجحود والنكرن والجفاء وكفرن النعم غالبه على النفوس، فلا تصدمين إذا وجدتي هاؤلاء قد كفروا جميلكي، وأحرقوا احسانكي، ونسوا معروفكي، بل ربما ناصبوكي العداء، ورمونك بمنجنيق الحقد الدفين، لا لشئ الا لانكي احسنت اليهم وطالعي سجل العالم المشهود، فاذا فى فصوله قصه اب ربا إبنه وغزاه وكساه واطعمه وسقاه، وادبه، وعلمه، سهر لينام، وجاع ليشبع، وتعب ليرتاح، فلم كبر هذا الابن وقوى ساعده، اصبح لوالده كلكلب العقور، استخفاف، ازدراء، مقت، عقوق، صراخ، عذاب وبيل. ألا فليهدئ الذين احترقت اوراق جميلهم عند منكوسين الفطر، ومحطمين الإرادات، وليهنئوا بعوظ المثوبة عند من لا تنفذ خزائنه . |
ننتظركم هنا
بارك الله فيكم |
أين عشاق العربية ؟؟؟
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأحاول التصحيح وكتابة ما أعتقد أنه الصواب لا يذهب العرف بين الله والنّاس خلق الله العباد ليذكرونه ورزق الله الخليقة ليشكرونه، فعبد الكثير غيره، وشكر الغالب سواه؛ لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكفران النّعم غالبة على النّفوس، فلا تصدمي إذا وجدتي هؤلاء قد كفروا جميلكِ، وأحرقوا إحسانكِ، ونسوا معروفكِ، بل ربما ناصبوكِ العداء، ورموك بمنجنيق الحقد الدفين، لا لشيءٍ إلّا لأنّكِ أحسنت إليهم. وطالعي سجل العالم المشهود، فإذا فى فصوله قصة أب ربَّى ابنه وغزّاه وكساه وأطعمه وسقاه، وأدبه، وعلمه، سهر لينام، وجاع ليشبع، وتعب ليرتاح، فلمّا كبر هذا الابن وقوى ساعده، أصبح لوالده كلكلب العقور، استخفافاً، ازدراءً، مقتاَ، عقوقاً، صراخاً، عذاباً وبيلاً. ألا فليهدأ الذين احترقت أوراق جميلهم عند منكوسي الفطر، ومحطّمي الإرادات، وليهنؤوا بعوض المثوبة عند من لا تنفذ خزائنه . |
اقتباس:
بارك الله فيكم أستاذ عمرو عامر على تصويبكم ومشاركتكم الكريمة ولكن بقي بعض الهنات البسيطة فمن يصوبها لنا ؟؟؟ |
لقد افتقدنا قلمك العذب المفيد أستاذة سها فتال، ونحن نتشوق لرجوعك يا رعاك الله وبارك فيك.
|
الساعة الآن 02:42 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.