كلما حل الظلام..
تنكفئ الأشواق على الأشواق، وتنساب الكلمات في مجرى الحروف، حرفان أو ثلاثة أو أربعة، تعطرها القلوب الرقيقة، والعقول الصامتة إلا من حرف الواو بعد كل كلمة، وبعد كل عبارة مارقة من جوف القلب إلى القلب، تقطف من بستانه أشهى الورود و أشهى الباقات و أعذب اللحظات و السكنات و الحركات و الهمس الجميل.. تقدبري للجميع. أبو أسامة |
كلما حل الظلام بجوار شجرة اللوز .. وحيث الجدار يرمقني ببرود من بين طلاء النعاس .. والأنسام تتسكع حافية بدون برد .. أمشي سريعآ لذلك الركن الذي تحجبه الريحان .. أمد يدي في نعومة الظلام .. وأمسك على بعض أعواد من نور .. وأعود لأهديها إلى حجرتي الناحبة .. |
عندما يحل الظلام
أنتظر إشراقة الصبح لكي أفتش ما خبأه من همسات الظلام |
كلما حلّ الظلام..
أمشي خلف أشخاص ليسوا غرباء، ولكنني لا أعرفهم، يتسابقون إلى مكان أعرفه، يقفون في اصطفاف جميل عجيب.. أقف معهم.. أنظر إلى وجوههم..أتأمل حركات أيديهم..همساتهم..سكناتهم.. وقلبي يخفق..يخفق..كما لو أنه كان يلعن الظلام !! تقديري. أبو أسامة |
عندما يحل الظلام أرى وجوه مختلفة لها تقاسيم مختلفة تفرح إذاحل الظلام لتستر مايقي منهم
|
كلما حل الظلام..
يرتحل قطار الكلام من اللسان إلى اللسان، ومن القلب إلى القلب..يخترق جسد الجسد، وسواد العيون العسلية، والزرقاء والخضراء، يشكل أطيافا من البشر، من أعين البشر التي مافتئت تستنسخ عربات القطار، عربة عربة، بل تستنسخ "ربان" القطار نفسه !! تقديري للجميع. أبو أسامة |
كلما حل الظلام..
تتغير الألوان بالألوان، وتتبدل الأزمان بالأزمان، وتنتثر الورود على صفحة الظلام والأحلام.. أحلاما سعيدة أيتها الورود..!! تقديري. أبو أسامة |
كلما حل الظلام .. يتغشاني القلق .. فيكسب الوهن على فزعي رهان .. الجاني ..سواد - كأقحوانة بإظلاف - تبشر بالعفاريت .. وتهمس بأن الظلام : وحش .. تدندن بالفُحش .. وتلك الهواجس .. باردة الدماء .. رغم احتراقها .. لذا أسلك رصيف التأني .. |
كلما حل الظلام .. أجد روحي تبحث عن شمعة.. قبس من نور .. نافذة تطل على باحة قلبك. |
كلما حل الظلام .. يتصعلك الألم في حواسي وأخاله مخلوق قد جاء من العدم .. كائن بخاري هو الظلام يلقي بالشمس على حائط الليل .. ويطرق نورها بمسمار الفزع ثم يلقي عليها عباءة العتمة .. أمام هذا الأسود .. تخور قوى ألواني البيضاء .. فأشعل شمعة جلبتها من حدائق قوس قزح .. |
كلما حَلَّ الظلام يراودني الشوق على نظرة من عيون القمر كلما حَلَّ الظلام تساومني الحروف على قبلة من شفاة الشعر كلما حَلَّ الظلام يعاهدني الإنتظار على قارعة السفر كلما حَلَّ الظلام أبحث في شهد السَحر عن صباح أنت فيه العطر كلما حَلَّ الظلام أناجي الأفكار بفكرة أنت فيها الفِكر |
كلما حل الظلام...
أتكأ بأحزاني فوق وسادتي ويفرد الليل ستاره فوق روحي وتموت الأصوات الا صوتك يخترق مسامعي... وليتني لم أسمعك |
كلما حل الظلام تذكرتك وتذكرت الايام التي سرقها الحزن منا عندما افترقنا |
كلما حل الظلام تنهد الشوق و لفظ الصبر أنفاسه الأخيرة ... العزيزة سحر يأبى الجمال أن يفارقك ... |
كلما حل الظلام زادت ألامي وسرحت في عالم من الأحلام |
كلما حل الظلام...
تنتابني حالة من الحيرة |
كلما حلَّ الظلام .. أتأكد أن لا بديل عنكــ ..
وأيقنتُ أن النور لا يتساوى مع الفرح دونك ... يابنت الناجي ... سلامٌ طيب من القلب لكـ أيتها العزيزة ... الهوازن ... |
كلما حلّ الظلام .. أرجوك : لا تكن ظلي حين أغفو .. فإني قد نسيت في حضرتك المنام ....ناريمان |
كلما حل الظلام...
أرق السهر عيوني |
أني أضعت
في بداية المشوار ذاتي،،،،، |
كلما حل الظلام
اتمنى ان امزق سكون الليل لانه موضع الالامي . |
كلّما حلّ الظلام تأتي أشجار وحدتي ففي كل يوم نعيشه يعلمنا لماذا بكينا ساعة الميلاد |
كلما حلَّ الظلام .. شعرت ُ بالوحدة أكثر ..
|
كلما حل الظلام...
ادعوا ربي ان يغفر لي ذنوبي |
كلما حل ّ الظلام عشنا على راحتيه نشوة ً ضحِكت ْ لنا .. وما ابتسمت ْ قبلا ً على أحد ِ |
كلما حل الظلام أقتبس من نورك أيتها النجمة الساطعة نورا أعيش فيه ليلي |
كلما حل الظلام أتساءل أين أنتي؟ |
كلما حل الظلام ولم تحضري يصبح العالم مظلما |
كلما حل الظلام
أتزمل بعباءة ... جدي علًني .. أتدفء ببعض الحكمة |
كلما جاء الظلام... أخبئ حنيني تحت وسادتي |
اقتباس:
طالت غبيتك... نورت ربوع المنابر بجميل حرفك |
اقتباس:
كلما حل الظلام .. تجمهرت الأسئلة في الناحية اليمنى من وعيي .. وتمطى الفضول بكسل يسأل : أينك ؟ وحين حضرت غيمتك .. انسحب الضباب وحل محله .. ضحكات للعرفان .. في حلولك فاضلي لم يعد للظلام سواد .. تقديري |
كلما حلّ الظلام أرى قمراً يبدل الكون يزرعه نوراً فينمو ضياء سِحرٍ من سَحَرْ ساحرتي الغالية سَحَر اشتقت لك |
كلما حل الظلام .. و مررتُ بجوار تلك الشجرة على الطريق .. قالت أغصانها لي بأنني .. قد أموت واقفة .. ولن تسقطني الريح .. |
كلما حل الظلام .. وجاء صوتك على عجل تحملة نسمة عابرة .. أومأ بانكسار لأنك الحاضر الغائب .. وأيان .. تلتقي حناجرنا ...!! |
كلما حل الظلام .. قامت الهواجس تبارزني بالظنون .. أما زال السرب الذي خيم على أفقكَ ذات جنون .. يعاود استعمار ليلك ..؟ |
كلما حل الظلام .. وطرحتُ عليك ذاك السؤال .. كلما كنت تتملص مني برد غامض .. لماذا لا تجيبني إجابة تشفيني ..! لماذا تتلعثم كلماتك وتصخب حروفك بالهرب ؟ لما تراوغني لو كنت على جادة الصواب .. ! |
اقتباس:
كلما حل الظلام .. أغمضتُ على حفنة نجوم في كفي .. كان الضوء ساطعآ على راحتي .. حتى لمحتُ أسمكِ أيتها العابرة قلبي بالفرح .. بين فوج من النجوم البهية ربي ما يحرمني قلبك الأبيض سلام على روحك غاليتي |
كلما حل الظلام أسائلني .. أيني ؟ لتجيبني .. همسة خفية .. هاأنا أختبيء منكِ ومني شكرا .. كبيرة لكل من سأل عني ... فاطمة .. سحر .. بحجم الكون شكرا |
اقتباس:
من اول حرف قرأته لكِ وأنتِ ترسمي الصورة أعلاه. كلما حل الظلام نثرتي دررًا من كتاب فكركِ تحية تليق بسحر الناجي |
الساعة الآن 12:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.