![]() |
عبدالله بن مسعود : صحابي جليل قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن ساقيه ِ أثقل يوم القيامة من جبل أحد ) . |
مسروق بن الاجدع : تابعي جليل من أهل اليمن , قدم المدينة في أيام ابي بكر , سكن الكوفة , وشهد حروب علي , وكان أعلم بالفتيا من شريح , وشريح أبصر منه بالقضاء , توفي سنة 63 هـ . |
توفيت السيدة خديجة رضي الله عنها قبل الهجرة |
نافع : من القراء السبعة المشاهير , وهو أبو رويم ابن عبد الرحيم بن أبي نعيم المدني , انتهت إليه رياسة الإقراء بالمدينة المنورة , توفي سنة 169 هـ . |
أنس بن مالك رضي الله عنه : هو الصحابي الجليل الذي ناداه الرسول صلى الله عليه وسلم : يا ذا الأذنين |
سعيد بن المسيب : سيد التابعين , واحد الفقهاء السبعة بالمدينة , كان يعيش من التجارة بالزيت , كان احفظ الناس لأحكام عمر بن الخطاب , توفي في المدينة سنة 94 هـ . |
النبي لوط عليه السلام : هو المقصود بقوله تعالى : ( وَأَدْخَلْنَاهُ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ) . |
أيوب عليه السلام : هو النبي المعني بقوله تعالى : ( إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) |
زكريا عليه السلام : هو صاحب هذا الدعاء في قوله تعالى : ( قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً ۖ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ ) . |
يونس عليه السلام : هو المعني في قوله تعالى : ( فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ ) . |
أيوب عليه السلام هو الذي قال الله تعالى له : ( ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ ) . |
ملك مصر : هو الذي رأى الرؤية في قوله تعالى : ( إِنِّي أَرَىٰ سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ ) . |
يونس عليه السلام : هو الذي قال عنه ربنا عز وجل : ( فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ) . |
داود عليه السلام هو المعني بقوله تعالى : ( وَشَدَدْنَا مُلْكَهُ وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ ) . |
زكريا عليه السلام : هو الذي عرض حاله على الله كما وصفه الله تعالى : ( قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ) . |
في سورة المرسلات تكررت هذه الآية عشر مرات : ( وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ) |
موسى عليه السلام هو : المعني في هذه الآية : ( وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي ) . |
يونس عليه السلام هو النبي المعني في هذه الآية : ( لَوْلَا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ ) . |
طالوت : هو الملك الذي آتاه الله بسطة في العلم والجسم , ونصر به جيش الحق على قلّته , وهزم جيش الباطل على كثرته . |
عدد أنهار الجنة , أربعة أنهار ذكرها الله تعالى في سورة محمد صلى الله عليه وسلم وهي : أنهار من ماء , وأنهار من لبن , وأنهار من خمر , وأنهار من عسل |
ذكر اسم فرعون في القرآن الكريم ( 74 ) مرة . |
يبلغ عدد خزنة جهنم تسعة عشر ملكا ً |
مريم ابنة عمران : هي المرأة الوحيدة التي ورد اسمها صريحا ً في القرآن الكريم . |
غزوة بدر : هي التي سماها الله تعالى في كتابه العزيز بـ ( يوم الفرقان ) |
محمد صلى الله عليه وسلم : هو النبي الوحيد الذي أقسم الله تعالى بحياته : ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) . الحجر 72 |
المدينة المنورة : ذكرتين مرتين في القرآن الكريم , مرة باسم يثرب , ومرة باسم المدينة ) |
سورة الأحزاب : هي السورة التي تحدثت عن غزوة الخندق . |
سورة آل عمران : هي السورة التي تحدثت عن غزوة أحد . |
سورة التوبة ( براءة ) : هي السورة التي تحدثت عن غزوة تبوك . |
السور التي تسمى بالمسبحات : هي : سبع سور : ( الإسراء , الحديد , الحشر , الصف , الجمعة , التغابن , الأعلى ) |
نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) على جبل عرفات في الحج . |
سليمان عليه السلام هو الذي سمع كلام النملة وفهم ما تقول . |
موسى عليه السلام : هو الذي دعا ربه فقال : ( قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلِي (28) |
سورة الحج : هي السورة التي فُضَّلَتْ بسجدتيها . |
25 نبيا ً ورسولا ً فقط ورد ذكرهم في القرآن الكريم . |
اكتمل تنزيل القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في ( 23 ) سنة . |
زيد ابن حارثة : هو الصحابي الوحيد الذي ذكر اسمه في القرآن الكريم ( سورة الأحزاب ) |
محمد الشنقيطي , رحمه الله تعالى هو صاحب تفسير ( أضواء البيان ) . |
حمزة : هو أبو عمارة بن حبيب الزيات الكوفي , كان ورعا ً عالما ً بكتاب الله . مجودا ً له , عارفا ً بالفرائض والعربية توفي في حلوان سنة ( 156هـ ) . |
الطفيل بن عمرو , رضي الله عنه : صحابي جليل دعا له الرسول صلى الله عليه وسلم بدعوة , فصار له نور في وجهه ثم في طرف سوطه . |
الساعة الآن 03:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.