![]() |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]على آبواب المدائن | كان والدي ووالدك كل يدافع عن الأرض استشهد ابن العم وهجر الخال وما زلنا صامدين احتياج ودمار وقصف وجوع وبرد لكن المدائن دافعت عن اناسها ولم تهجرهم يوما تعال نزرعها أرضها بالتين والزيتون يا ابن الوطن يا ابن القضية تقديري وكل عام وانت والوطن بالف خير |
على آبواب المدائن ...
الليل بارد وحدي احرس أبواب المدينة أشعل الحطب ليكون جذوة احتراق كالقلب وفي وسط الجسد وضعت ابريقا من لعل الدروب تحملك الي فعطر الحنين اليك يا وطني سوف أضعه بدلا من مكعبات السكر هي مجرد محاولة بائسة لحلم بعيد... لعل الدفئ يعبر القلوب عبر قارات تاهت فيها المدائن حتى العواصم منها |
اقتباس:
صمت الدروب.. مجلس عزاء، في غياب الفوانيس. ارتجاف الشموع، في محراب العطاء الذي ابتكر اسماً جديداً لبعض سجاياك.. هدنة مع القلق حشود المشاعر تقف منذهلة.. فتتخندقت الغصة، وأعلنت عن الحشرجة. هذا ما قاله الولاء . لذا تركت راحلتي تتوسل شُربة ماء.. ومضيت أفتش في روحي عن حيلة تمكنني التسرب من كوَّة في أبواب المدائن. |
[TABLETEXT="width:70%;"] | [/TABLETEXT]وحتى يكون الصمت هو الدواء علينا أن نتجرع المزيد من المعاناة في كبح جماح الشوق علينا أن نقف لحظة أمام شارة تقول لنا قف.. أو شارة تمهل أننا على انعطاف حاد في المشاعر لذا توجب علينا أن ندوس على فرامل القلب.. خوفا من السقوط نحو هاوية سحيقة هل أدركت ماهية حروفي ؟؟؟ http://www.7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gifhttp://www.7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif...http://dc05.arabsh.com/i/03456/1h084bewwccb.png |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]اليوم أقيم احتفالا بطقوس وجع آخر لتكون جدائل الحكاية مبتلة بماء الذكرى وعطر الأمس يزاحمني واسراب الطيور المهاجرة قد نعت خبر موتي فوق الأوراق يا صاح ... خبرني كيف السبيل لنوم بلا كوابيس كيف السبيل لعالم بلا أوهام كيف أقتات والدمع ملح الغياب كيف ...!!! علمني ما زالت حروفي بربرية وما زلت أحلم بوطن يحتوي جرحي الكبير |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]أيها القادم الى عالمي قد تغيرت كثيرا أغيرتك الغربة حتى حروفك باتت مختلفة ملامحك ليست هي كل شي يوحي انك لست انت ولا تشبهك ذاتك أصبحت مختلف الطباع حاد المزاج روحك نزقة وحتى حرفك بت أفتقد بريقها باتت الكلمات عارية من الوفاء من الصدق من الحب اتعلم سوف أشتكيك ... لتلك الأم الصابرة |
على أبواب المدائن أرخى العمر بعضاً من أسمال خطاه, أمعن التبصر في الآفاق عطشاً لِمَنْ يرتق خذلاناً ألمَّ به طويلاً , أرهف القلب باغياً الأُنس من كوة حنان , دسَّ أنامله المتعبة في جيب الأيام متتبعاً أملاً لا يشبه الوهم أو السراب ...... فعلها كلها , و آبَ بتمام الخيبة مودتي |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]على أبواب المدائن ما زلت أحلم بعمر لم يأت بعد بحرف لم يكتب بعد بفرح لم يولد بعد بوردة أهديها اليك بأمنية بعيدة تستفيق من أكمام الانتظار بكلمات أكتب فيها اليك لتفتق جيوب اللغة وتغزل لك من عيون الفجر قصائد هيهات هيهات يا عُمْر فقد مضى منك ما مضى وما زالت احلامنا تحبو نحو النور والعمر كشمس المغيب كأوراق الخريف يتبعثر حين تولول رياح الشمال القدير أديبنا عماد تريسي وهذا المساء يحمل لي قناديل حرفك على أبواب المدائن فتشتعل حتى أوراق الشجر فيكون الثمر شهي المذاق تقديري |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لو يتسنى لي أن أهديك وسادتي لتقول لك اسراري |
اقتباس:
بعد النوم بحلم.. سافرتُ بين عطورها، فوجدتُني على حافة سر. |
على ابواب المدائن دعوني
ودمعي يكفكف عليها دعوني الدمع ملكي مالكم ودمعي والعيون عيوني ومال الحسود بعيني سابكي عليها حارسا سابكي وعزا كان يحرسها سابكي على باب المدائن سينحدر دمعي ليسقي ثراها ويسقي فتحيى وترد علي تكلمني تكلمت وسمعتها اذاني وليتها لم تسل عيوني قالت وهي حزينة : في غياهب النسيان لا تتركوني 2013/11/1 م |
مسافرة انا منك واليك مسافرة خلف سحب من الضباب مسافرة دون حقيبة سفر ولا جواز مرور وحدي في صمت أشق عباب المسافات أبحث عنك منذ أزمنة وعصور أ ضعت خارطة الطريق ومنحت نفسي عهدا ان لا اعود خاوية الوفاض فالمساءات يسكوها الحزن عندما أشرب فنجان قهوتنا وحيدة حتى الحروف لم تعد طوع بناني أطياف تحملني الى عالمك ونهايات تقص أطراف الحلم وللحديث بقية |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]اي أرقام تكتبها يا سيدي آه لقد كبر الحزن فينا وما زلنا نحسب سنوات من العمر نكتبها ندرسها لجيل قادم ها هو تاريخكم يا عرب الف بعد الستون والف بعد الخمسون وذكرى الرحيل والتهجير احفظوها في سجلاتكم درسوها لطلابكم ولا تنسوا ان تقفوا لحظة حداد على أرواحكم |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]كان عندي أغنية وقيثارة أعزف عليها اللحن ضج الجميع وتعالت أصواتهم ما بين غاضب ومستبد وكأنني عزفت على طبول قلوبهم وعقولهم الجوفاء ما بكم ياساده هتفت نفسي؟؟ قالوا: نريد التجديد نريد أغنيات العصر الوليد نريد أخر صرعة سئمنا من هذا اللحن نريد أغنينة يرقص لها القلب وتهتز الصور قلت انا أغني للوطن وأنتم حثالة شعب سكن الوطن |
يا حرفي لم تعد تشبهنا الأشياء ولا الأزمنة كنا منذ زمن رفيقين نهوى السهر كان العمر يمضي بنا فوقخمائل الورد فوق سحب الصيف لتحملنا بذور الخريف لزمن نكون فيه الفرح لتمطر الروح بشتاء قد طال انتظارنا اليه ..... لماذا لا تشبهني.... ما بال الدمعة تكبر والسماء بلاغيوم والربيع مائل الى الاصفرار خبريني يا وجعي كيف نعيد جمال الفصول كيف يكون للنهار وجه أخر لماذا لا تشبهني سأعود عندما يكتمل نضوج الثمر... |
اقتباس:
صديقتي المعمَّدة بالضوء حكمة الخراب، تحوَّل الشبابيك الواقعية إلى سريالية مبهرة.. إذ تؤكد أن المطر حكمة خراب حين يهطل على الحصاد. فخشية المحصول.. تحتشد حين المطر. والخطوط الحمر، شياطين تتجمهر عند الموت، لأن الموت أسوَد، وما العَسَس إلا محض ارتباك. لذا انتخبت ثيمة السراب، كي أعبِّر عن اللاجدوى. وربما.. هذه الأسماء، افتراء شاخص بكل حيوية. يومي يقول: على أبواب المدائن تتجمهر الهموم تتسامر على ضوء نجمة فيسيل الدمع، ليبوح بأسرار المطر ولا من مجير غير حرف فاطمة .. ليهدهد القلق. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext][tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]على أبواب المدائن التهمت نار الحروف العشب الأخضر في القلب فكان الانتشار سريعا لكنه لم يقوى على الذاكرة المعمدة بك فالذاكرة محصنة لا تخدشها السنون ولا مضي الوقت فهي محفورة في تلافيف الدماغ يوم ان سكبت فيها خرسانة الوجع فتحول الشعور إلى لوح من صقيع المشاعر لا تصهرها النار ولا تجمدها اللحظات وما أصعب هذا الشعور المنبعث من حمم الوجع المسكوب على رمال ساخنة يا الهي أي وجع يسكن ذاكرتي وكل ما بي يعاني من مخاض عسير سأجمع جدائل الحكايا واهديها للشمس الغائبة عن عالمي لتحرقها حين غروب أخير زفي يا مداني خبر رحيل الحكايات وخبري النجمة التي تدور في زاوية الأفق أن أحلامي لم تعد تسعها أرض ولا سماء فقررت أن أبقى معلقة بأطراف الغيم أسافر معه حيث قُدر له وأخبري النوارس أن الشتاء ما عاد يحمل لي دفء المواقد أديبنا القدير عمر مصلح شكرا لهذا الثناء هذا الاطراء فما حرفي الا نقطة من بحر حروفكم ومساء الوطن |
اقتباس:
بين وجد صوفي، وتشظيات الفقد.. .انثالت ترانيم بُكر، واحتشدت حسرات ظالمة فاكتظ المدى بالأنين. ومابين الفتك بالخشية والتخندق خلفها.. تجمهر البريق.. ليغوي الـبعيد بالاقتراب. هي.. تصرخ بالحكايا أنْ احترقي هذا ما وثَّقَتْه على أبواب المدائن. لكن مدنه تفتح أبواب الفردوس.. هذا ماقاله البوح، للرياح. فشكراً لهطولك المعافى سيدتي لأني افترضتك قد تنازلتي عن رغبة التعلق بالغيوم.. لتسافري معه حيث يشاء الحب. ومؤكد بأن النوارس ستتعلم منكِ فنون الدلال. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]أي فردوس هذا وقد أحرق معالمي حتى ملامح حرفي باتت تشكو من قسوته من عناده من صده وهجره قلت سأعتلي قمم السحاب وأسافر بعيدا بعيدا عله يدرك يوما أن المدائن يغبابي ستغلق أبوابه ويسكن البوم الخراب لا عنادل تحاكي حرفي ولا بوح ولا صور حتى فناجين القهوة تصلب في قعرها حكايات قد رسمناها على أسوارها وأقسم أنك ستعود تبكي زمن الفراق فاشهدوا يا رفاق |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]هل علمت يوما أن الوطن يقسو على ساكنيه هل علمت يوما ان الشجر يتخلى عن جذوره هل علمت يوما ان الصقور تتخلى عن القمم هل عملت يوما ان بوحي ما كان يوما لغيره هل عملت أن قلبي لا ينبض الا بنبض حرفه هل علمت أن قلمي لا يتشاق الى رعشة الأصابع هل علمت أن القيد لا يعشق الحرية إن علمت هذا فكن وطني أكون لك زهرة برية تشتاق الى تربة وطنك |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لم أغب عنك يا مدائني يوما لكن القدر غيبني أشتاق اليك الى شوارعك أزهارك ترابك سماءك أرضك نبعك برك بحرك أشتاق وأشتاق لكنني قد أضعت خارطة الطريق يوم أن زين لي ليال العمر بالحناء وقال لي أنا وطنك أنا روحك أنا أنت وأنت انا خدعتني المظاهر والكلام المعسول ربما أحببت لحظة اعتلاء القصور ولم أكن اعلم أن حول عنقي حبل يدور ما أتعسني يوم ان ظننت أن كلما يلمع ذهب ثقتي العمياء جعلتني فتاة ساذجة تبحث عن عالم من الخيال كالف ليلة وليلة آه منك يا شهرذاد لو انك قتله ل ارتاحت منه كل النساء تبا لك يا شهريار كم من قلب أحرقت وكم من دم سفحت وما زلت أسطورة لكن هزمتك شهرذاد |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]على آبواب المدائن ... كان اللقاء تعال نسجل في اجندة التاريخ كنا هنا ولن يفرقنا الا الموت تعال فالورد بحاجة الى سقاية الوجد أمطر ربيع حرفك حتى يخضر الزرع ويتلون خد الورد |
على آبواب المدائن|
مقدر علينا الرحيل وبيننا الف خطوة وميل ودموع من الفرات الى النيل فهب لي مساء الحرف وامطرني بليل طويل |
على آبواب المدائن|
كلما فتحت نافذه تطل على نافذتك يلامس الأرض الضباب فلا تراني ولا أراك قد قلت لك ان الشتاء هذا العام موغل في الغربة والبرد والصقيع سأشعل من أوارقي نارا أحرقها فتدفئني |
اقتباس:
على أبواب المدائن.. نشرت أدعيتي ولهجت باسمك المقدس.. فأيدني مطر جليل مطر له رائحة حبلى بالأمنيات.. غَسَل تراب الطلع من أعذاق التمر ومنذه.. أنا مولع بالبقاء ومنذك.. أنا أصلي، ولا أعرف إن كنت قد صليت فرضاً أم نافلة. لذا سأكتب.. بصمتكِ على وثيقة انتمائي لك، بعد التأكد من فصيلة دمي (أنتِ +).. تمنحني شرعية المكوث.. فهاتي يدكِ. |
اقتباس:
سافرت اليك مرارا وعبرت الى عالمك السحري وجلست أشاهدك عن كثب ومضيت اتجول في بين حروفك فما وجدت أي حرف ينبض بي فأثرت الرحيل عندما سبقني رحيلك |
على آبواب المدائن|
سافرت الحروف اليك بلا تذكرة سفر وحلقت الكلمات في عالم لا يعترف بالحدود ربيع يمضي وخريف ايل الى السقوط وشتاء ماطر وصيف قد أينعت فيه سنابل الدمع وابواب المدائن في انتظار غائب لا يعود اديبنا القدير عمر مصلح لك المدائن تفتح أبوابها تقديري |
وجدت حروفا هنا وهناك
على جدران المدائن حاولت فك الرموز لكنني لم استطع وعندما حاولت مرة اخرى قرأت كلمة الفراق وليتني لم أحللها ولم أقرأ ما خلف السطور أحيانا يكون الغباء علاجا واحيانا يكون الصمت علاجا واحيانا يكونان كالسيف يقطعان أخر عرق في الجسد |
[TABLETEXT="width:70%;"] | [/TABLETEXT]https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...79387244_n.jpg اليس الغريب بشيء نبحث عنه لم يعد الغريب غريبا الا أننا أصبحنا غرباء أمام صدق المشاعر أمام مرآءة انفسنا هذه هي الغرابة سيدي |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]أصعب شيئ شعورك بتخمة من المشاعر فما عليك إلا ان تجهضها قسرا لكن حذار أن لا يكون الجراح ماهرا والا ستموت بعد |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لماذا يأتي الصباح متأخرا ويزورنا الأرق مبكرا...!!! |
|
على آبواب المدائن| لن أطيل المكوث هنا ولن أعلن عن طقوسي ففي غيابي / غيابك صدأ ما أصاب القلب فترك الباب مشرعا لكل عابر سبيل |
على آبواب المدائن| انتشر الحرس واستعمروا الطرقات قلت لهم هذا رفيق الدرب لا تقتلوه دعوني احيا بعطر حرفه قتلوه وتركوني وحيدة |
على آبواب المدائن|
سحابة من حلم بعيد واطراف لحكاية نسجت من ثوب الفرح تنظر هطول المطر وكم طال الانتظار وبقيت المدائن في حالة قيظ وجفاف لا ربيع قادم ولا مطر يروي الروح غير عاصفة من اغراق قتلت كل احلام العابرين |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]ثمة أوجاع تقتل روحي حين سلطت نصلك على قلبي ثمة حنين احمله إليك حين غادرتني دون وداع وما زلت احلم أن ترسمني وثمة اهات أحبستها في صدري خوف من اهات تذيع سري ثمة حروف كتبتها اليك وما زلت احتفظ بها في ذاتي ثمة ألوان أهديتها إليك وما زلت احلم أن ترسمني وثمة آهات أحبستها في صدري خوفا من أن تذيع سري |
من ادمع المشكاة أنرت قناديل الليل
وأشعلت أصابع النجوم فالتهبت رمال الصحراء ذهبا وأمتطيت أحلامي للهروب منك واليك وعزفت على ايقاع أوراق الشجر لحن الغربة عل الصوت يصلك قبلك ...نسيت من انا بعدك ...غرقت في الأنا |
أبواب المدائن موصدة.. أقفالها مخلصة للجفاء.. توسلتها.. داهنتها.. رشوتها.. لكنها.. تمنعت، كأية أنثى حرون فاستنجدت بكل شياطيني النجباء، كي أمر بسلام لكن العَسَسَ نهروني. |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]أبواب المدائن لم تكن موصدة وما الأقفال الا صورة رسمتها على مصرعي الباب لو اقتربت منها قليلا لأدركت ذلك لكن بقيت بعيدا تمعن النظر وانتظر العسس حتى نهروك ولكنك لم تدرك لم نهروك |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لقد نامت مدائني على حلم بعيد ظنت ان الشمس عنها يوما لن تغيب وظنت أن الفرح قد زارها يوما فتجهزت ولبست ثياب العيد وفتحت نوافذ الشوق على مصراعيها تغني على قيثارة الوجد لقادم ظنت انه القريب وأشعلت شموع العمر فرحا وزرعت على الشفاع ابتسامة امل وحضنت وسائد بلتتها دموع الانتظار ونامت العيون على صور رسمتها لطيف بعيد فكان الحريق يعبر مدائن الشوق خلسة والشموع تذوب في صمت تحيل كل شيءالى كتلة من لهب ودخان يزكم الانفاس وحطب الشوق لها زاد : / / نهضت من سباتها وقالت تبا لك يا حلم ما زلت تراودني وما زلت اعشق كل حلم يربطني بك ما اتعسني |
الساعة الآن 05:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.