رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
حاول الغراب ذات يوم .. أن يقلّد الحمامة في مشيها فبدأ يتقمّز ويرفع رجلاً ويخفض الأخرى فوقع وانكسرت رقبته فلم يصبح حمامة ولم يعدْ غراباً |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
شكراً لكل من مرّ من هنا ألقى التحية
ولكم مني أزكى تحية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
وعليك السلام والرحمة من الله أهلا بك .. وصلتني التحية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
جميلة جدا استاذة ناريمان ابتساماتك المبكية .. هنا صفحه للقراءة الممتعة .. يسلموو ويعطيكي العافية
|
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
صغيري ..
إنني أرجوك لا تكبر فحق الطفل قد سُلب ..ونصف الشعب في المهجر !!! https://up4net.com/uploads/up4net-صغيري.jpg |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمري! أتناقص تدريجياً.. مثل خزينة بلد فاسد ! لا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق.. وأنساه ! مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي .. وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة .. ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات ! (محمد علوان) |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
|
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
|
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
باقات من الورد الجوري لروحك النقية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
أشكرك عزيزتي حنين .. حضرت فزدت المكان ألقاً وزاد قلبي بهجة لك تحية بعد المحبة كل يوم وأنت بخير |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
صُعلوكان جالسان يقتسمان ماغنماه من مزابل الحي أكلا .. شبعا ... تحسسا بطنيهما وعلى شفتيهما كانت ترتسم ابتسامة بلهاء اقتسما رصيفا ً قذرا ً للنوم أحدهما استلقى على ظهره نظر إلى السماء المتلألئة وقال : شبَع ٌ وهدوء .. وسماء جميلة يا للرومانسية الآخر: ماذا قلت ؟ رد : معذرة ...كلام الملوك لا يعاد !! |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
نحن جمهورية متى مـتى الحقائبُ تُلقى من ايـاديـنا … وتسـتـدلُ على نـورٍ ليالـينا؟ متى الوجـوهُ تـلاقـي من يـعـانقـها … ممن تبـقّى سلـيماً من أهـالينا؟ متى المصابيحُ تـضحـك في شوارعـنا … ونشـهد العـيد عيداً في أراضينا؟ متى يـغـادر داء الرعـب صبـيـتَـنا … ومن التـناحر ربُ الـكون يُشفينا؟ متى الوصـولُ فقـد ضلّتْ مراكبنا … وقد صـدئنا ومابـانت مراسـينا؟ ذبنا اشتـياقاً لمن نهـوى ولا خبرٌ … يُحـيي القـلوبَ ولا صـبرٌ يداوينا تـلك العـواصفُ يا قـبطانُ غـامـضةٌ … من كـلِ صـوبٍ رياحُ الشـر تأتينا بالحزم والعـزم والايمان ندفـعـها … وبالـشـياطـين والدخـلاء ترمـينا كم مزّقَ اليأسُ أشـرعة الرجاء بنا … تـصـارعُ الـموجَ مازالـت أمانـينا كالـمد والجـزر تـطـوينا مشاعرنا … لـيل الكوابـيس يضحـكنا ويـبكينا نُقـلّبُ العـمرَ من يـأسٍ الى أمـلٍ … ومـديـةُ الحـرب تـلـمعُ في مآقـينا ويغـضُب البـحرُ مأخـوذاً بمحنـتـنا … هو الـذي كان يُروى من شواطينا ويعـلـمُ الـبحـرُ إنّا مثـلُـهُ كرماً … أَنـقـى من الـدر أَهـدينا مـعاليـنا بدءُ الحـضارات منـبُتها وبـذرتُها … لـثورة العـقل كم حـرثَتْ أَياديـنا ويعـلم الـبحر لولاغـدر من غدروا … لـما خـرجـنا شـتـاتاً مـن روابـينا الى المجـاهـيل قـادتـنا زوارقُـنا … بـكاءَ – يعقوبَ – إبـكي يا موانينا وكـم وصـلـنا لـبـرٍّ زادنـا وجـعاً … ماذا؟.. الى أَين… شرطـتهُ تـنادينا تلكَ الجوازاتُ.. شرٌ.. ريبةٌ.. فزعٌ … قبل الرحيل.. أَقـيموا ههنا حينا حـزنُ المـنافي تنامى في دواخلنا … حـتى كـأنا ولـدنا في منافـينا إنّا نـصـلي وإن الله يـسـمـعـنا … مما سـيأتي دعـونا الله يُنـجينا قُل للمـقادير ان جارتْ وإن فـتكتْ … لـكم نهـضنا كـباراً من مآسينا قُـل للبـيوت التي كانت مُسيّـجهً … بالـنـخـلِ والآس واللبلاب…. ضُمّينا عواصف الحقد ان سحقتْ مزارعنا … فـنخلةُ الحـبِ أرست جذرها فينا ليسوا من الشعب من أفنوا مدارسَهُ … وشـوهـو الحبُ والانـسـان والديـنـا هل الخـيامُ بديـلٌ عن منـازلـنا … هل في العراءِ.. ذئاب الليل تحمينا؟ فلا المـقابر نابـتْ عن حدائـقنا … ولا الـقـذائـفُ أَنـسـتـنا أغـانـيـنا كريم العراقي |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
المال يجلب السعادة الوهمية
كتب ابن أحد متعاطي المخدّرات في دفتره قائلا : “أكره المال لأنه ارتبط بتلك ‘السعادة’ التي كان يسببها لأبي، فهو يظل طيلة الوقت شاردا لا يحدثنا في البيت، لمحته يبتسم أحيانا ولكن مع نفسه، وذلك كلما تعاطى من تلك المادة التي تسميها أمي بـ’السم الهاري’، النقود لا تصنع السعادة لأنّ أبي يمنعها عنّا ليبيحها لنفسه، ولأجل سعادته الخاصة التي تجعله يبتسم للهواء ويعبس في وجوهنا”. المال هنا يا سادة نقمة وليس نعمة كل التحايا أستاذة ناريمان وكل عام وأنتي بخير وإبداع لكِ مني أجمل المنى |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
عزيزتي مها .. شكراً على زيارتك ومشاركتك وأنت بألف خير وصحة تحية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
قال أحدهم : هناك نوعان من اللصوص اللص العادي،وهو الذي يسرق مالك او سيارتك أو دراجتك. واللص السياسي،هو الذي يسرق مستقبلك وأحلامك ووعيك وأجرتك وتربيتك وصحتك وقوتك وإبتسامتك. الفرق الكبير بينهما هو أن اللص الأول هو الذي يختارك ليسرقك اما الثاني أنت الذي تختاره ليسرقك. |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اللص غير العادي إنسان أنيق ومثقف ويتمتع بكل ملذات الحياة وصاحب مركز مرموق وتقبل يداه ويطلب رضاه لكنه فقد ذاته لأنه يعمل وفق منظومة معده مسبقاً قد يكون شارك في إعدادها إلا أنه إنسان مزيف متعدد الوجوه أضاع ذاته في السعي وراء رغباته من مال والمناصب الزائلة |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
بعض الناس من أول اختلاف بينك وبينهم تصبح اسرارك اعلانات تجارية ..
و من المضحك المبكي في آخر الأمر: ان امورك تكون بخير مع من لا يهمك، حين انها تتعقد أكثر مع الأقرب منك و الأهم لقلبك .. مما راقني |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
أخي هيثم ما راق لك ..راق لي شكراً على حضورك هنا ومشاركتك طبت بخير تحية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
قصيدة رائعة للدكتور عبد الله العسكر عربات تدفقت تشبه الهائج الخضم و في كل قبضة راية زاحمت علم حشر الناس حولها أمة إثرها أمم ماجت الأرض بالورود و داء الفحيط عم فتساءلت و الأسى يمضغ القلب بالألم أفلسطين حررت و قطاف العناء تم أم بلبنان دمرت قوة المجرم الأدم أم قضت محنة الجياع و فيض الرخاء عم قيل لا .... بل فريقنا فاز في لعبة القدم أي سخفٍ مدمرٍ ... عن فساد الشعوب نم و إلى أي خيبةٍ وقعت هذه الأمم ألف مليون أصبحوا كغثاءٍ بشط يم و مصلَّى نبيهم بيد اللص يقتسم أنا أقسمت بالذي خلق الكون من عدم إن رضينا بسخفنا و رضينا بالنِّعم فخطى الخصم ماضياتِ من القدس إلى الحرم عندها يندم الجميع يوم لا ينفع الندم قصيدة رائعة تستحق القراءة |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
أمر هنا مع باقة حنين
وكيبوورد بلا لغة وحروف سبحان الذي أضحك و أبكى تحياتي و المحبة |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
الحق سررتُ برؤية اسمك هنا. اهلاً بك مره أخرى |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
وأنا مسرور بك و صفاء روحك وسعيد ٌ بمنابر الحبيبة وبهذا الكم من المبدعين جزاكم الله خيرا ً تحياتي والمحبة |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
أسعدني حضورك هنا أخي محمد وطاب المكان بوجودك .. سبحان الذي أضحك وأبكى ! تحية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
أخي علي سلام عليك وعلى صاحبك أشكرك على أن سبقتني بالترحيب بالشاعر العربي الكبير محمد القصاب وهذا شرف لي تواجدكما في متصفحي المتواضع لكما أزكى تحية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
من المؤسف .. وأنت تقود سيارتك .. في أحد شوارع المدينة أن تشاهد سائقاً أمامك مباشرة .. يضع غمازه على اليمين .. ويتجه يساراً حال هذا السائق يشبه كثيراً توجهات بعض الناس !!26-114 تحية |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
كتب محمد يوسف بعنوان : المضحك المبكي ما يحدث في المنطقة هو ما يمكن أن يوصف بالمضحك المبكي، عندما لا تعرف من مع من تضحك، وعندما تعرف من ضد من تبكي، فإذا وجدت من هو ضد فلان في مكان ومع نفس هذا الفلان في مكان آخر تضحك وتبكي وتلعن «أبو السياسة» والأطماع وجشع الإنسان. كانت تلك صفة المجانين فأصبحت لازمة للعقلاء، فهذا الذي يحدث حولنا غير معقول أو مصدق، لا حابل ولا نابل، لا عدو ولا صديق، لا مبدأ ولا قانون، ربما هو ثقب الأوزون، كما غيّر المناخ سلوكيات البشر، فنحن ما عدنا نعرف الشتاء من الصيف في بعض الأحيان، تتساقط الأمطار في غير أوقاتها، وتتحسن حرارة الجو في أغسطس، وترتفع في أوروبا، وتسقط ثلوج في غير أوقاتها، وتفيض أنهار بعد مواسم الفيضانات، والسبب ثقب في طبقة لا أعرف أين توجد، اسمها «طبقة الأوزون»، يقال إن الغازات المنبعثة من الأرض هي التي أحدثتها، غازاتنا الصادرة من استخداماتنا لوسائل الحضارة والتقدم والتطور. مازلنا عقلاء، ولكننا لا نستوعب ما يحدث، تضحكنا مواقف، وتبكينا مشاهد، ويجتمع الضحك مع البكاء عندما نعرف أن روسيا تقاتل الذين يحاربون نظام بشار في سوريا، وأميركا تساند الذين تحاربهم روسيا، وطائرات روسيا عندما تقصف حلفاء أميركا تستأذن من أميركا، وإسرائيل تنسق مع روسيا عندما تريد أن تضرب مواقع بشار، وإيران تقاتل الذين تساندهم أميركا في سوريا، وأميركا تقاتل مع إيران في الموصل والفلوجة بالعراق، وروسيا تحرر مدناً من «داعش» وتترك «داعش» يتحرك بحرية ليحتل مدناً أخرى في سوريا، وأميركا تساند الأكراد في العراق، وتسمح لحزب الله باقتحام مناطق الأكراد في سوريا. من صديق من؟ ومن عدو من؟ وكيف يتقاتل طرفان في أرض ويتحالفان في أرض أخرى؟ إنه المضحك المبكي، إنه تصرف عقلاء المجانين، فهذه ساحة يحدث فيها العجب، فالمتناقضات بكل أشكالها تراها العين فيعجز العقل عن استيعابها!! |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
قرش واحد .. غرامة مالية على من قتل ( 49) إنساناً فلسطينياً كتب: د. عمار الدويك في سنة 1956، وتحديدا في 29 اكتوبر، فتح جنود حرس الحدود الاسرائيليون النار على مجموعة من الفلسطينيين العزل في قرية كفر قاسم، فقتلوا تسعة عشر رجلًا، وستة نساء، وثلاثة وعشرين طفلًا (المجموع 49 شهيدا). جاء في حيثيات قرار المحكمة العسكرية التي حاكمت الجنود العشرة المتهمين، بأنهم قتلوا المواطنين العرب بدم بارد وعن سبق إصرار، وانهم حاولوا اخفاء الجريمة من خلال تجميع الجثث والقائها بعيدا عن مكان المجزرة. كانت مذبحة كفر قاسم أول اختبار للمنظومة القضائية الإسرائيلية في مواجهة الجرائم التي ترتكب بحق الفلسطينيين. في البداية أصدرت المحكمة العسكرية أحكاما على المتهمين تراوحت بين 7 إلى 17 سنة سجن. لكن في الاستئناف خففت الاحكام، ومن ثم تم تخفيضها من قبل رئيس الاركان، ثم خففت من قبل رئيس الدولة، الى ان وصلت اقصى عقوبة الى 5 سنوات، تم تخفيف ثلث المحكومية بسبب "حسن السيرة والسلوك" وصدر عفو عن بعض الجنود بعد مرور فترة وجيزة على سجنهم، ولم تتجاوز أعلى عقوبة فعلية على هذه الجريمة الثلاث سنوات. ثارت انتقادات في الرأي العام الإسرائيلي على اقتصار المحاكمة على صغار الجنود واستبعاد كبار الضباط. وتحت ضغط الرأي العام تمت محاكمة الكولونيل ييسكا شادمي، وهو أعلى رتبة تمت محاكمتها على خلفية المجزرة. رغم أن الجنود المدانين ذكروا في افاداتهم امام المحكمة بان الكولونيل شادمي، والذي كان مسؤولا عن الكتيبة المكلفة بتأمين منطقة المثلث الفلسطيني، قد اخبرهم بان عليهم اطلاق النار على كل من يخالف تعليمات منع التجول، الا ان المحكمة وبعد شهور طويلة حكمت عليه بعقوبة التوبيخ وبدفع غرامة قيمتها قرش. ومنذ ذلك الوقت أصبح مصطلح "ٌقرش شادمي" يستخدم كعبارة ترمز للمحاكمات والعقوبات الصورية في المحاكم العسكرية الإسرائيلية. حتى هذه اللحظة لم تنته الحكاية. عاش شادمي بعد المجزرة حياة مديدة قضاها في خدمة العسكرية الاسرائيلية وقتل الفلسطينيين. قبل وفاته في سنة 2018 عن عمر يناهز 96 سنة، وفي لحظة صحوة ضمير، اعترف شادمي بأن محاكمته الصورية كانت من أجل حماية النخبة العسكرية والسياسية الاسرائيلية وللتغطية على خطة تطهير عرقي كانت مرسومة لبث الذعر في قلوب فلسطينيي المثلث ودفعهم إلى الهجرة. التاريخ يعيد نفسه مع محاكمة قتلة عائلة الدوابشة وقتلة عائشة الرابي. محاكمات صورية على طريقة "قرش شادمي". لكن هل سيكشف التاريخ بان جرائم احراق عائلة الدوابشة وقتل عائشة الرابي كانت ضمن خطة أكبر مرسومة لتطهير مناطق "ج" من السكان الفلسطينيين. ؟؟ |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
المضحك المبكي – قصة حقيقية من التراث الشامي ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1898 ﺯﺍﺭ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻏﻠﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺩﻣﺸﻖ ﻓﺨﺮﺟﺖ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻋﻦ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﺑﻴﻬﺎ ﻭﺍﺳﺘﻘﺒﻠﺘﻪ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻻً ﻋﻈﻴﻤﺎً . ﺧﻼﻝ ﺍﻻﺳﺘﺒﻘﺎﻝ ﻭﻋﻨﺪ ﻣﺪﺧﻞ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﻻﺣﻈﺖ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺓ ﺯﻭﺟﺔ ﻏﻠﻴﻮﻡ ﺣﻤﺎﺭﺍً ﺃﺑﻴض ﺟﻤﻴﻼً ﻓﺄﺛﺎﺭ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻬﺎ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﻭﺍﻟﻲ ﺍﻟﺸﺎﻡ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻋﺎﺻﻢ ﺑﺎﺷﺎ ﺃﻥ ﻳﺄﺗﻴﻬﺎ ﺑﻪ ﻟﻜﻲ ﺗﺄﺧﺬﻩ ﻣﻌﻬﺎ ﺫﻛﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﺑﺮﻟﻴﻦ . ﺭﺍﺡ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺪﻋﻰ ﺍﺑﺎ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺗﻠﻠﻮ، ﻓﻄﻠﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﺇﻫﺪﺍﺀ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺯﻭﺟﺔ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻓﺎﻋﺘﺬﺭ . ﻏﻀﺐ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻭﻋﺮﺽ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻣﻦ ﺃبي ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺃﺻﺮّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻓﺾ ﻭﻗﺎﻝ : ” ﻳﺎ ﺍﻓﻨﺪﻳﻨﺎ، ﻟﺪﻱ ﺳﺘﺔ ﺭﺅﻭﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﻞ ﺍﻟﺠﻴﺎﺩ، ﺇﻥ ﺷﺌﺖ ﻗﺪﻣﺘﻬﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺓ ﻫﺪﻳﺔ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﻓﻼ “! ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ ﻭﺳﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ . ﺭﺩ ﺗﻠﻠﻮ ﻗﺎﺋﻼً ﻣﺒﺘﺴﻤﺎً : ” ﺳﻴﺪﻱ ﺍﺫﺍ ﺍﺧﺪﻭﺍ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺍﻟﻰ ﺑﻼﺩﻫﻢ ﺳﺘﻜﺘﺐ ﺟﺮﺍﺋﺪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﻨﻪ ﻭﻳﺴﺄﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻨﻴﻦ ﻫﺎﻟﺤﻤﺎﺭ؟ ﻓﻴﺮﺩﻭﻥ ﻋﻠﻴﻪ : ” ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﻡ “. ﻭﻳﺼﺒﺢ “ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ ﺍﻟﺸﺎﻣﻲ ” ﺣﺪﻳﺚ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻣﻌﺮﺽ ﻟﻠﺴﺨﺮﻳﺔ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻫﻞ ﻳﻌﻘﻞ ﺍﻥ ﺍﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻟﻢ ﺗﺠﺪ ﻓﻲ ﺩﻣﺸﻖ ﻣﺎ ﻳﻌﺠﺒﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﻤﺎﺭ؟ ﻟﺬﻟﻚ ﻟﻦ ﺍﻗﺪﻣﻪ ﻟﻬﺎ ﻭﻟﻦ ﺍﺑﻴﻌﻪ “! ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻟﻼﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻭﺍﻻﻣﺒﺮﻃﻮﺭﺓ ﻓﻀﺤﻜﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻭﺍﻋﺠﺒﺎ ﺑﺎﻟﺠﻮﺍﺏ ﻭﺃﺻﺪﺭ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺃﻣﺮﻩ ﺑﻤﻨﺢ ﺗﻠﻠﻮ ﻭﺳﺎﻣﺎً ﺭﻣﺰﻳﺎً ﺭﺣﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﺟﺪﺍﺩﻧﺎ ﻭﺭﺣﻢ ﺧﻮﻓﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﻌﺔ ﺑﻼﺩﻫﻢ |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
المضحك ..المبكي الفرق بيننا انه عند حديثهم عنك أمامي … أتحسس قلبي !! وعند حديثهم عني أمامك … تتحسس رأسك !! أظنه.. نزار قباني |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
المضحك المبكي حارس بنك يحمي ملايين الأموال راتبه 180 دينار ..!! حارس مدرسة يحمي أعراض بنات الناس راتبه 200 دينار ..!! لكن حارس مرمى يحمي شبكة وثلاث حدايد .. عقده ب 25 مليون ؟!! |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
بنات اليوم شعرها نصفه طالع من الشالة ، وصوتها واصل آخر الشارع ، ورائحتها كوكتيل عطور ، وآخر شي بتكتب: (رب يسر لي أمري وقني عذاب النار)!! |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
ابتسم قليلاً وترّحم بعدها على بعض بنات جيل اليوم البنت تعطي رقمها للشاب بمحض إرادتها وعندما يتصل بها ترد عليه .. وتقول: لماذا اتصلت علي أنا بالذات؟ يرد عليها : لأني حسيتك محترمة !wqraa2 فتقول: وأنت أيضاً ، شكلك يدل على أنك ما لك بمثل هذه القصص ؟؟ موفقين إن شاء الله يا أبرياء |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
يدركون حرمة الأعراض من خلال مادرسوه في مناهج التعليم ولكن المشكلة التي عانوارمنها هي عدم تطبيقهم لماعلموا على هذه الأحوال نتيجة انفصام طارئ بين العلم والعمل وقد يكون سببه دافعية العبث أو اللهو أو عدم إدراك مخاطر عملهم |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
طعام بحاجة إلى أمعاء وأمعاء بحاجة إلى طعام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تقول الاحصائية : 1) نصف كميات الطعام المنتجة سنوياً في العالم مصيرها مكبات النفايات !! 2) مليار شخص ينامون جوعى كل ليلة .. |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
تعرفي أختي ناريمان في السنوات الأخيرة ومن فترة طويلة هنا في الكويت في نهاية أي حفلة خطوبة أو عرس نتصل بلجنة تأتي وتفضي البوفيهات وتوزعه بنفس الوقت على الفقراء عدا ذلك كثير منا اشترى ثلاجةكبيرة وتركها في منطقته وأي فائض من الطعام تُرسل من أهالي المنطقة وتوضع في الثلاجة للعمال وغيرهم . وكذلك المآتم يدخل العمال ويشاركون أصحاب العزاء الطعام |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
اقتباس:
الفكرة الأولى موجودة عندنا في فلسطين ومنذ فترة طويلة أما الثانية ( فكرة الثلاجة ) فكرة جميلة ورائعة عندنا أناس جداً مساكين .. ليس للطعام بل لحاجيات الحياة الأساسية الأخرى أما الطعام فمتوافر بحمد الله فالخليل فيها تكية ابراهيم هذه المدينة لا يجوع فيها أحد .. بارك الله فيك |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
مؤلمة !! دخل أحد الطلاب مطعماً ، فوجد أستاذه الذي درّسه يعمل طاهياً في ذلك المطعم ، فكتب يقول : ماذا أقول و قد رأيت معلمي في مطعم الخضراء يعمل طاهيا يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى من قادنا للسعد أصبح باكيا لما رأني غض عني طرفهُ كي لا أكلمُه ، و أصبح ...... لاهيا هو مُحرجٌ ، لكنني ناديتهُ يا من ( أنرت الدرب ) خلتك ناسيا فأجاب مبتسما و يمسح كفهُ أهلا بسامي مثل اسمك ساميا إن كنت تسأل عن وجودي ها هنا فالوضع أصبح بالإجابة كافيا قطعوا الرواتب يا بُني و حالنا قد زاد سوءاً بعد سوءٍ خافيا الجوع يسكن بيت كل معلم و البؤس درساً في المدارس ساريا إن لمتني عما فعلت مصارحاً فإليك أطرح يا بُنّي ... سؤاليا إن عُدت للتدريس أين رواتبي؟ أو كيف أُطعم يا رعاك ... عياليا أو كيف أدفع للمُؤجر حقهُ ؟ إن جاء يطلبني و يصرخ عاليا أو كيف أشرح للعيال دروسهم و أنا أفكر كيف أرجع ماشيا أو كيف أُعطي من تميز حقهُ وأنا أفكر .. ما عليَّ و ما ليا ********* وقال أيضاً الكلبُ أصبحَ سَيٍّداً و اللٍّصُّ ... أصبحَ ... قاضِيَا وَ أنا المُعَلٍّمُ .. لَمْ ... أعِشْ في العمر .. يوماً ... سالِيَا أفنيتُ عمري في العمل ما كُنتُ .... يوماً.... عاصِيَا إن غِبتُ .. يوماً .. مُرغَماً رَفَعَ ... المُدِيرُ ..... غِيابِيَا و مُوَجِهي ... إنْ زارَني ما كانَ .... يوماً ... راضِيَا سَرَقَ اللُّصوصُ رواتبي شَلُّوا ... حُقوقي.. وَ مالِيَا بِنْتي .. تَموتُ مِن الأَلَم و الإبنُ .. يَمشي حافِيَا مِن أجلِ أطفالي .. أبيع عَيني .. وَ قَلبي.. راضِيَا يا .. مَن ستقرأ قِصتي أرسِل... إليٍّا ... الشارِيَا فالعلمُ أصبحَ ... هَيٍّنٌ و الجهلُ ... أصبحَ .. عالِيَا من ذا ... يلوم ... مُعَلِماً إن صار ... يعمل .. ساقِيَا أو عاملاً ... في .. ورشةٍ أو في.. المطاعِمِ ..طاهيَا أو إن .. رآهُ ... بِمسجِدٍ ماداً... يَديهَ ... وَ باكِيَا |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
|
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
ذات مرة وقعت في مأزق !!:22-41:فوجئت أن الذين وقفوا معي لا أعرفهم |
رد: ابتسامة مُبكيـــَـــة !
مراقبة الألم من وراء الزجاج شيئ مضحك.. كالأطرش الذي يسمع موسيقى. محمد الماغوط |
الساعة الآن 09:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.