شكرا لك أخي ويبقى كلامك وكلامة وجهات نظر قد تختلف وتلتقي وهي لا تنقص الشاعر ولا تنقص قصيدته
في تحمل معاني سامية وفق الله الجميع لكل خير

الأخ الشاعرأحمدعطية
أخي بداية تكرم بتصحيح كتابة الآية الكريمة التي أوردتهاكدليل..

ثم أن هذه الملاحظة ربماكماقلت هي وجهة نظرك الشخصية... قديرى شخص غيرك خلاف مارأيت وتبقى له وجهة نظره ...أماأنا فأرى أن المجيئ بها هناهوالمناسب من وجهة نظرشعرية ،وإذا رأيت خلاف ذلك فهل لك أن تستبدلها بماهوأفضل للمعنى وأجمل للشعر!!
على كل يبدو أنك لم تعش في البادية حتى تطرب لصوت الرعد الآتي من آفاق بعيدة!
أكتفي بهذا..وأشكرك على مرورك
‏ ‏ تحيتي وتقديري،،،

الأستاذ المقدر عبدالفتاح الصيري
سلام الله عليك...
سعدت كثيرا بمداخلتك التي سلطت من خلالها الأضواء على الأبيات
ووالله لقد أصبت ولم تخطئ الشرح أبدا.
بوركت والحس الراقي ...
أحييك من القلب .
خالص مودتي وتقديري،،،،

أخي فيصل شكرا والكمال لله والعصمة للأنبياء وكل يأخذ من كلامه ويُرد إلا صاحب هذا القبر يعني النبي صلى الله عليه وسلم كما قال القائل
يا أخي فيصل ليكون الود والمحبة هي شعارنا لا للمهاترات ولا وألف لا للغضب
نحن هنا نتعامل بالادب ويحترم بعضنا بعضا

أم تصحيحك للأية فجزاك الله خيرا وهي جزء من أول سورة البقرة ربما هناك خطأ تكرم بتصحيحة ويُكتب لك الأجر

أما كوني لم أعش في الصحراء فكلامك صحيح وسؤالي هل عشت أنت ف الصحراء أيضا لتنل شرف الفصحى وإن كنت كذلك فإني أهنيك والله من القلب
أما نحن فعشنا تحت المكيفات

كل الشكر والتقدير وأعذب تحيه

الأخ أحمدأرجوأن لاتخطئ فهمي
فوالله ماأرغب أن أسيئ إلى عدو
فكيف بها إلى أخ في الله مثلك
ووالله ماأنابالرجل الذي يغضب بسهولة أبدا..
ولا كان طبعي طبع من يحب المهاترات أبدا ياأخ أحمد..
أماتنبيهي لك حول الآية
فهومن باب محبتي لك أنبهك إلى أهمية التحري عند كتابة كلام الخالق جل في علاه .
وسبحان من لايسهو
وأخيراياأخ أحمد قلت البادية... (الريف) فأهلها يسمعون أصوات الرعود فيرددون الألحان ويطربون ويستبشرون.
والفصحى كانت من زمن محفوظة عندأهل البادية العرب العرباء الخلص...أمااليوم فقد تغيرالحال على ماأظن إلا ماندر...