![]() |
|
سرني جداً ان أجد القصة تحت الضوء
لن يكفي شكري للتعبير عن امتناني و سروري جزيل الشكر و التقدير و الاحترام لكل من مر و عطر أرجاء المكان دمتم برعاية المولى |
:: حينما تكبر .. ستكون رجلا قويا يعتمد على نفسه ..لن تكون بحاجة إلى أب ولا أم .. ستحصل على كل ما تريده بعد ان تنهي دراستك هنا تكمن العبرة ... فمهما لاقى اليتيم من ويلات الغربة واليتم وحرمان حنان الأب والأم ... في النهاية الحياة ستمضي وسيعتمد على نفسه ولن يكون بحاجة إلى أب وأم .... أعتقد أن التعبير هنا لم يكن دقيقاً فالإنسان مهما كبر يبقى بحاجة إلى لمسة حانية .. أشكرك أنين .. واحترامي لمشاعرك الرقيقة التي تضمنتها هذه القصة تحية ... ناريمان الشريف |
قصة مؤثرة تحمل قدر كبير من رقة الاحساس بهذه الفئة
تحيتي وتقديري لك |
الان وقد تبين لنا ان الأيتام مشاريع العظماء وان الأغلبية العظمى من العباقرة جاؤا من بين الأيتام اتصور ان الرسائل في النصوص الأدبية يجب ان تتغير لتعكس هذا المفهوم وهو ان الأيتام مشاريع العظماء وان اليتم منحة وليس محنة وان تبتعد النصوص عن محاولة استدرار العاطفة والمشاعر والتعاطف مع اليتيم. من يستحق التعاطف والشفقة هو غير اليتيم لانه حرم من نعمة اليتم الذي تنتج عنه العبقرية دائماً. * |
اين انت استاذة أنين وما جديدك في مجال القصة القصيرة ؟
|
الشكر للجميع أولاً على الحضور
أما يا أستاذ أيوب يبدو و أنّ نداءكَ قد وصلني حتى جئتُ اليومَ ملبية و اللهِ إني بعيدة كل البعد عن القصص القصيرة مؤخراً غائبةٌ هي الفكرة و لم أسعى إليها حتى الآن شكراً لسؤالك |
الساعة الآن 05:11 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.