![]() |
إليك من الحب أجمله
ومن الود أوفره ومن التصفيق ما يليق تحيتي وبوركت والوطن |
من أجل بلقيس محبوبتي ومنفاي ووطني
أقول تائِهٌ في انفرادي*** ويْ كأنّي (سَامِريٌ) (لا مَِساسَ) لِما تمنّى أوْ نَشَدْ عَضّ خدَ السُهادِ*** ليتَ طيفَ الأمْنِ يغفُو في عُيُونٍ رَاوَدَتْ كَفّ الرّمَدْ هلْ رمادُ الرُقادِ*** برْزخي ّ؟ لَيْسَ في نوْمٍ صحََاهُ أو إلى صَحْوٍ رقَدْ؟ لمْ ينلْ مِنْ مُرادِ*** غيرَ ُشرْبِ الخَوْفِ،يَسْتَلْقِي على التّيهِ ..أهذا مَا وَجَدْْ رَاكضاً في الجمادِ*** ما درى عنْهُ الشُّرُوقُ ولا الغُرُوبُ وفي مَنَافِيْهِ اتّحدْ فاتّحَادُ الأُحَادِي*** مثلُ نقشِ اللّونِ في المِرْآةِ وجهاً خلفَ ما يرنو احتشدْ وارتِقَابُ الحِيَادِي*** في ازْدِوَاجِِِ الرُعْبِ, طَحْن ِالرّيبِ ضوءً ,إنّما النّارَ ازدردْ *** كيفَ يغدو اتّحادِي*** إنْ أنا ...والنّاسُ تََرْوِي كيفَ مزقْنا فُؤاداً في بلَدْ؟؟ هُمْ,أنا... مَنْ نعادي؟** أيّ قُرْبانَ اختلفنا فيهِ...(قابيلُ) انْمحى مِنْ بسْطِ يدْ رائحٌ ثم غادي؟*** هلْ تُواري تُربةَ الآمالِ فينا أوْ ستسقينا بِغََدْ من غيوم الرّمادِ*** نملأُ الآبارَ وقتاً يَرتَدِينا في (قميصٍ) مُضطهدْ سُنبُلاتي مِدادي*** تزرعُ اللّيلَ صباحاً (يُوسُفياّ) وعدُ (علاّن) ابتعدْ لو خريفُ الحدادِ*** قبّلَ الآنَ ربيعَ الفرْحِ فينا مِنْ تلاقينا سَجدْ فوقَ رملِ البُعَادِ*** جبْهةٌٌ كالغيمِ صَلّتْ برقُها يدعو بِكفٍ..يا مَدَدْ أعْشَبَتْ في الأيادِي*** بذرةُ الأحلامِ تسقيها فُصُولُ الحبِ منْ أحداقِِ سدْ يا بُذورَ الوِدادِ*** لقّحِي رِيْحَ التّآخي واكْتُبِي في مُقلتيَْها مَا وَرَدْ إنّني يا بِلادِي*** فيكِ أدعوني (حُلُوليّاً) وإنّي لمْ (يُحلْحِلنِي) أحَدْ |
قصيدة شفيفة عن روح جميلة
دمت مبدعاً. محبكم. |
جميلة رقراقة.
سلم بوحك ودام نبض قلمك |
اقتباس:
مرورك الفرح فاضلي ولهفتك المحبة دمت بكل ود ومحبة تفضل بقبول التقدير |
فما أنت عاشقة الياسمين
ولا أنت أنات دمع التأسي فبات حنين الأماكن ونّي وسرد الحكايا هسيسي وأنسي قصيدة جميلة في ثوب عرسها ترفل دمت ألقاً ولك الخير |
كتبت الجمال ورسمت بالقلم الحال
كنت مبدعا ورائعا لو أن التنسيق يسعفها لزادت في البهاء استمتعت بالقراءة |
نور ٌ يبزغ ُ من هـُنا يا ~ أ. نبيل
كم هي رائعة ٌ بالفعل طاب مسائي بـ قراءتها وطبت َ وطابت لك َ الأيّام والليالي ~ |
و إذ دخلت هذا الصرح حسبته لجة من قوارير ممردة فإذا به بحر زاخر من جمال و رقة
أ. نبيل زيدان قبل أن أدخل عالم النص أجدني أعدني ببديع القول نسخة منه إلى منابر ثقافية إن شاء الله تحيتي لك و تقديري |
اقتباس:
مرورك الفرح والمحبة دمت بخير |
الساعة الآن 06:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.