|
|
|
الاستاذة ريم بدر الدين -
اصبح الناس في مجتمعاتنا اكثر وعيا بالمشكلة بشكل عام ومازلنا بحاجة ماسة الى نشر مزيد من الوعي بها. ولا بد من دمج الاطفال الذين يعانون من التوحد بالناس الاخرين ويجب عدم عزلهم عن المجتمع. تقول دراسات انه مقابل كل طفلة مصابة بالتوحد هناك اربعة من الذكور المصابين بهذا المرض. شكرا لهذه المساهمة البالغة الاهمية. هذا رابط لتقرير عن التوحد لقناة سكاي نيوز العربية: http://www.skynewsarabia.com/web/article/87433 |
اقتباس:
علاقتي بمرض التوحد بدأت عندما كنت أعد تقريرا صحفيا عن مرض التوحد عام 2009 و فوجئت بأن لدينا في سورية مؤسسات أهلية كثيرة جدا و منتشرة على الخارطة السورية بشكل واسع لتأهيل أطفال التوحد و تأهيل ذويهم و كان الملفت للنظر في تلك الجمعيات هو الخجل البادي على ذوي الأطفال المتوحدين عندما يتحدثون عن مرض أبنائهم و اشتكى القائمون على الجمعيات من قلة الدعم المادي الذي تتلقاه الجمعيات لكن الجميع كانوا يعملون رغم كل الظروف لعلاج هؤلاء الاطفال المتوحدين و دمجهم في مجتمع مازال يعتبر الإعاقة العقلية او الجسدية عيبا يتوجب إخفاءه ثم عرفت أن جمعية الربيع لأطفال التوحد في حمص قدمت مشروعا علاجيا باسم الباحث جمال سامي عواد يقوم على العلاج بالموسيقى و سوف يكون لي حوار مطول مع الباحث حول الجمعية و ما تقدمه و حول العلاج بالموسيقى تابعت تقرير سكاي نيوز العربية و سيكون لدي أيضا تعليق مفصل عنها إن شاء الله تحيتي لك |
عزيزتي ريم سلام عليك أثار عنوان موضوعك شهيتي للقراءة عن هذا المرض الذي بات ينتشر وبكثرة ومع غياب المؤسسات التي تعنى بأطفال التوحد .. فإنني أفدت كثيراً منه ..ويبدو أنه مرض ليس بسهولة يمكن الكشف عنه من قبل الوالدين أعرف صديقة لي لديها طفلة تعاني من هذا المرض .. ولم يتم الكشف عنه إلا في مراحل متأخرة وهذا أثر كثيراً على استجابتها للعلاج فيما بعد بارك الله فيك .. وجزيل العرفان تحية ... ناريمان الشريف |
| الساعة الآن 08:58 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.