![]() |
حروف يملؤ عبقها السماء
|
كنتُ أقول بأننا لم نعد نملك ما نملك، ونسرق ما ملكناه، ونتهاوى كالبساط عندما تعجز عن حمله الريح !
كنتُ أقول إن حالنا منصوب على ضمة الابتداء، وألف الأسماء الستة، وغموض الأفعال الخمسة ! القديرة/ هيا القحطاني.. كنتُ أقول: شكرا لهذا الغيث المتساقط من عباءة سحابك. تقديري. أبو أسامة |
ياعزيز قد يكون المستحيل يوما حافزا للبحث عن الممكن وهذا من أجمل مفاجآت القدر!! ولكن الأصعب أن يتحول الممكن مستحيلا_وقد علقت عليه آمالك،،! أستاذي القدير:عبدالحكيم هل يكفي أن أقول بأن العابرين أمثالك على رمضاء حرفي ينبت وقع أقلامهم إبداعا يعكس عظمتهم دمت وتلك البهية بألف ألف خير هيا |
ياغالية.. يخيّل إليّ أحياناً أن مَا اقْتَرفْتهُ مِنْ أقْوَالْ قَبْلَ أَنْ أَكْبُر َكَانَ إثْماً لَنْ تَغفْره الأيّام لِيْ.. كَبرتْ وكبُرَتْ آمَالِي ،،وليتَنِي لَمْ أفْعَلْ..فاستِقاْمَة احْلاَمِي الْتَوتْ بيْنَ أزِقَة الـْيتمْ،، سارة الودعاني،، إنْ كنْت بصَمْتِي عَلَى أقْوَالِيْ بالْعَشْرَة،فَأنا أبـْصُمْ انّ حُضُورَكِ بيْن سطوْرِي الْمُتهَالِكة رَمّم شيْئاً منها،وكَمّد جِرَاحَ بُوحِي الْمُوجُوع.. كوني بالقرب يا اخت الروح كي اكتب ما يليق بكِ دمتِ هيا |
هيا ,,
أغبطك كثيرا .. تملكين قلما ساحرا و قلبا مرهفا تصوغين بهما حروف و مشاعر مدهشة كنت مستمتعة جدا بقراءتك .. كل شيء حتى الردود كان بها من الألق ما يغري بالمتابعة أهنئك جدا و إلى الأجمل دائما دينــــا |
يا خالد مابين شهقة الحياة وزفرة الموت شعرة دقيقة يعيشها مـِْن يعيشها بصبروانتظار المأمول، لكن اختناق الحياةياسيدي قد يزفر أحلامنا~ويرميها على شواطيء المستحيل،، فالف شكر وتقدير لحضورك المشرّف ،، ومثلها ألف ألف لضجيج أقوالي التي استدعت حضور أمثالك دمت بخير اختك |
اقتباس:
شيختنا الفاضلة هذا المرور العطر عانق نبضي بعذوبة،وجعله يشعر بالرضا،، كوني قريبه هيا |
رد : كنت أقول
قولي ما تشائين ...
واشعري ما تشائين ... لكن بوحك الجميل ذاك ... نقلني إلى عالمٍ آخر ... كنت قد نسيت تفاصيله ... فاعذرني لتطفلي ... ولكني منذ سنين ... لم أسرق بهذا الشكل ... سلمت يداكِ ... وتقبلي مروري ... |
أحياناً تتوضأ حيرتي وتسرع لتسابق الزمن وتدعو الله بحلم كان،،ذات عمر ، وقبل أن تفعل تتساءل هل لازلت أصدّق بما حلمت به! وهل سأشعر بقيمة ما حلمت به بعد أن فات أوانه!؟ فتتراجع وتبقي على دعوة واحده يارب هبْ لِي مِنْ أَمْرِي رَشَدَاْ.. أخي القدير/علي الزهراني قد لا تصدق حروفي هذا المرور الذي سـ يطيل من عمر إيمانها وقد تحتفي به كـ قصّة انتصار لـعفويتها المتقنة، دمت راقياً أختك |
اقتباس:
أُشهِدُ حرُوْفِيْ وَأُشْهِدكُمْ،أنـّي قـدْ رَضِيْتُ علَىَ بُوحِي بَعْد هَذَا الْـحضُوْر،، : : أحبكِ جداً يا دينا،، |
الساعة الآن 10:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.