![]() |
|
اقتباس:
زكريا اليوسف حسن يتبادر لذهني حضور فجر النسيم..أو هكذا تولد المشاعر حينما يجتاحها ضياء الفجر الاول شعراً نكون على باب الاحساس ...نترك السطور تنوب عنا دام حضورك المتألق كن بخير ودي والتقدير |
اقتباس:
وحضورك قطعه من نغم أثري يعزفها باخ في صباحات ندية تكللت روعتك بحضورك واجتمع الضياء لدينا طهرا شكرا لك عزيزتي ودي لك |
اقتباس:
حين يتسع بساط الريح لنمسة صباحية فأنها حتما ستكون رسول ود لك شكراً لهذا الحضور ولك سيدي امتناني لك |
اقتباس:
محمد عبد الرزاق عمران والجميل هو ذاك الولوج الذي يمنح الضوء جواز مروره لضفاف الرؤيا شكرا لتواجدك |
تحيّاتي
أشكرك أستاذة مريم الجبوري على هذا البوح الصادر من أعماق نفس مكلومة صادقة. بوركتِ ، وبورك المداد. |
اقتباس:
هالة نور الدين كثيراً ما قرأت من شواهق لغتك ومرادفات صورك الشعرية التي جعلتني أحلق معها والآن رأيتك بين سطوري عبقرية المرور شكرا لك لانكِ هنا ودي لك |
اقتباس:
ماجد جابر البوح رفيق النفس وطرواة الكلمة عصفها في الجوانح شكراً لك ولتواجدك الجميل |
يعصف بنا كل شيء، حتى الرفات المنتظر على القبر الأول، مازال محمولا على الأعناق.. خذوه يا هؤلاء إلى القبر الثاني، ثم الثالث، والرابع، والـــ مئة..!
لقد تشابهت القبور.. نعم..!! لقد تشابهت القبور.. حفرة صغيرة، طين لازب، ماء، تراب، خرسانة صغيرة، رمز، و... رجال يحملون امرأة..!! محارمها بعدد أصابع اليدين "ربما".. ألا يستحي الآخرون؟! لماذا يمشون خلف "رفات امراة" ليست لهم، ولم تربطهم بها سوى علاقة الجوار، والقرابة البعيدة..؟! ربما ليقولوا: "رحم الله فلانة.. لقد كانت جميلة.. جميلة جدا"؟! فقط..!! كل التقدير أستاذة مريم. أبو أسامة |
اقتباس:
تذكرت قول احلام مستغانمي وأنا اقرأ ردك واضعة تحت تصرفكم مكتبتي التاريخية.. وخارطة الجوع العربيّة فلأمنح فرصة تحويل العالم في لحظة هدم وبناء جئت وجاءت ذاكرة الوطن المكبوت بين المنشورات السريّة والمحارم الورقيّة لا زلت أطالب منذ أتيت العالم بتحرير المراحيض العمومية من الشعارات الثورة تعني منشوراً والحبّ يساوي (كلينكس) أرفض معادلة العصر! شكري مغلف بالود لك ابو اسامة |
الكاتبه
مريم الجبوري اهلا بك في منابر الثقافه لتزداد باسمك سموا واعتذر لتاخري في التعليق لما يكتنز موضوعك من جمال وحرفك من كمال انيقة القول(( مريم)) اردت ان اقتبس شيئا ليكون عين القلاده كما يقال وجدت عباراتك كلها عيون اجدت رصفا واحسنت وصفا ايتها الذوق لك تحياتي بافانين الورد |
الساعة الآن 02:46 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.