الشاعر الرقيق عبد الرحيم عيا،
تحيّة مودّة وامتنان، شاكرا لك مرورك، ومستنشقا منك زهورك، زهور الودّ والإطراء التي نثرْتها في هذا المكان فزيّنتْه في أبهى حلّة، وشرّفتْه بأحسن خلّة.
مودّتي.

أخي نرسيس الجميل،
وجميل مرورك.
مع الودّ.

الكاتب السوري المتألّق محمّد فتحي المقداد،
تحيّة تقدير،
كلّنا نحمل همومها وجراحاتها وكلّنا نحاول تضميدها بالكلمات التي ننفخ فيها من ذواتنا لعلّها، أو لعلّنا!
ونظلّ نحاول دون كلل، إمّا طوّحتنا بغير واد عقيم، دمعة، نهضنا ولم نبدّل صعودا، هكذا نحن نكنّي الوردة ونسمّي رائحتها.
خالص الودّ والتقدير.

أُشـــــــاهِدُ قوْمًا يَحْمِلــــــون ظِلالهمْ
يَسِيرون حِذوَ الدربِ، والدربُ ممدودُ

وألْمَحُ أيّــــــــامـــــا بهيْئــــــةِ نِسْوَةٍ
يَنُحْنَ، وكـــــانتْ خلفَهُنَّ أَخــــاديـــــدُ

وسِرْبًا من الأحلام يوغل في المدى
شَرودًا، ويقْفـــــوه ضَيــــاعٌ وتشريـدُ

وقطعـــــانَ أحزانٍ تَخُبُّ سعيـــــدةً!
فيعلو هُتـــــافٌ حولها وزغـــــاريـــدُ

وموتى، بلا صوتٍ، ينادون بعضهم:
ألا كلُّ مـن يسْتكْشـف السرَّ مفقـــــودُ




الأستاذ الشاعر الرائع

محمد النجار

الرُّؤيا فَاقعَة بـ لسانِ الحَال
تعكسُ وَغى الغَيم في مرايَا الأفُق

سَامقَة قامةُ الصَّدح أيُها السَّخي

لـ عَنادلِ الثَّغر وَارفُ السُّقيا

تقديري

الشاعر الأستاذ محمد النجار
هذا قصيد رائع

وشاعر أروع
هذه رؤية الحقة والسلاسة الشعرية المنسابة كالماء لا تأتي إلا من شاعر متمكن

الأخ الفاضل محمد النجار الموقر
قصيدة رائعة بلغة عليا تفترش
الذات مدرجا للإرتقاء
دمت بخير

أين أنت

؟؟

قصيدة
وتختفي ؟؟

فمثلك لا غنى عنه