![]() |
|
تأملات في جدار الزمن الذي تقتفي خطواته ذرات خجل من كلام غير مباح قيل ذات غفوةعلى وسادة العار.. الأستاذة سحر عبدالمجيد.. ومن يجروء على المشي حافيا فوق الرماد؟ إنه قلمك الرائع تحيتي لحروفه,, |
مساؤك الياسمين يا سحر لحروفك سحر لا يقاوم ورب كأس أول كان كافياً لإعلان الإدمان وإني لمعلن إدماني على حرفك رائعة أنت وأكثررر وفي جنان بيانك يطيب المقام والاستمتاع تصفيقي الحار بجناحي قلبي قبل راحتي ّ مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
أ/ ماجد جابر
حضور وجدك أسمى حين يستثمر كل ما هو مجدي لواقع نعيشه نوافقه نخالفه وهكذا نمقت تناقض ونحب حلم حياة سوية في مجتمع سوي د ا م م ر و ر ك ب خ ي ر |
غاليتي سارة ... عذرا لتأخري في الرد
لعل وهج احتراق خطا حروفنا ينير شرفات عتمة من هم غافلون ... ي .ت . غ.ا . ف. ل. و. ن ولعل أهات طبولنا تقترع ضمائر يمتية تفيقها من قبرها أو وهي في طريقها لصعود السماء أرواحها تهتز خشية من هيبة الله عز وجل ونراها فقط غاليتي وبكل بساطة حين نمشق نحرنا ونمد نظرنا لسماء الله السابعه مع أخر زفير نتنفس صعداء الآخرة وانتهاء الحياة ... حينها ستنير طريق الرماد بعد انتهاء مسرح الغضب والصمت والاستسلام وبعد هدوء دوي آهات احتراق الجمر لقدم الحقائق في خطا حروفنا ... فنفيق بعدها على انتهاء كل غفوة ويقظة إلى الدنيا الآخرة اللهم احسن خاتمتنا يارحمن يارحيم م . ح. ب. ت . ك . س. ح . ر |
الساعة الآن 02:07 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.