![]() |
|
اقتباس:
حكايات الليل تلتحف ظلامها والنور غصة كبرى من حلم , فاطمة جلال أمتلك شوقاً عارماً لهذا المكان , هاكِ ما تشتهين من أزاهاره مرحباً ألف , , |
اقتباس:
, لا أحداً يراها غيرها ويتجرع مرارتها سلسبيل مُّر , دمعاً جارف أهلاً يا قلعاوي بلا شك , حضور الكبار غني جداً . شكراً لك , |
اقتباس:
سالم رزقي تمتد فينا الغربة عندما تقف الحياة في محطة لا يدغدغ سكتها ذهاب ولا إياب حضور كالشهد مطلوب , فعلى الرحب والسعة . |
المبدعة الرائعة / سلمي الغانمي
سيدتي ماأروع طاعة القلم لأناملك يترجم نبض القلب بحروف من نور تشع اريجا غامضا يتساقط في ملكوته الفكر والوجدان يحملنا طائر حرفك علي جناحيه محلقين في آفاق الابداع الجميل الذي يغوص في النفس فيكتشف معدنها وجوهرها فتأتي كلماتك مرآة لما يعتمل في قلوبنا وكأنك الساكنة فيها تعرفين خباياها ودواخلها طوبي للحرف تخطه يمينك دمت واسلمي من كل سوء |
اقتباس:
الكلمات تتلون حسب ما تضخ قلوبنا ونحسب إن لا أحداً يراها وهي مكشوفة في العيون .. في تجاويف الكلمات وهمزاتها سليمان الشيخ حضور غير إعتيادي , أهلاً وسهلاً .. , |
اقتباس:
عبد الحكيم مصلح تتكامل الليالٍ في أعراسها حينما تُحضر شكراً لك .. , |
ربما نثرتنا الرياح في رياحين الليل بين أحضان الغريب ذي اللحن، والربابة بين يديه، ومزامير عشقه تسكن أهدابه في جوع القفص الصدري إلى معلقة شعرية، أو ملحمة "هيموريسية" جسدت بقايا الأرواح فوق أوراق الشجر، حيث الرياح تضرب أغصانها في جوع !
تقديري لك أستاذة سلمى. أبو أسامة.. فقط ! |
اقتباس:
, حسام الدين تتضخم حروفنا كما الحضور الآن كبير فلا يسعنى ترصيص شيء أمام هذا فشكراً .. شكراً .. وشكراً ملء عروسنا وبحرها , , |
اقتباس:
, علي بن حسن وأبو أسامة فقط ليس كل الليالي عقيمة فهاهي تحمل في رحمها وينجب صباحها بمجيئك فياهلا يا كريم , سلمى الغانمي |
الساعة الآن 11:35 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.