![]() |
|
اقتباس:
الأستاذ العزيز المتألق عبد الرحيم عيا تخضرُ أوراقُ الكَلم على دقاتِ السُّؤال من شاهقِ الطَّوية تُنحي نَوايا اليُبس وتُزهر عن ألفِ قامةٍ لـ التَّوغلُ ودَقكَ ثراءٌ يطوقُ جيدَ العِرفان فارعُ لمَعان |
اقتباس:
الأستاذ الراقي على الحزيزي يانعة الأجواءُ بـ أكملِها في رِحابِ تَواجدكم البَراق يُخضبُ الأنفاسَ بـ أريجِ الغبطَة مُمتنة لـ قَامةِ الاسْتشعَار لـ روحكَ أكوانُ ترفٍ |
اقتباس:
الأستاذ الشاعر الرائع حسن الشيخ ناصر ولـ ذاتكَ شاهقُ الامْتنان يَخرُ خَجلاً على جَبينِ السَّخاء وشَمتَ المِدادَ بـ قارعةِ البَيان بنفسَج |
وأنتِ يَا ثَمرةَ حَزيرَان
يَشبُ عرقُكِ عَلى شَفَا الرَّبِيع مَسافَةَ زِنْدينِ مِنَ الأرَق تَتقاعَسِين عَن سَبكِ اليَقِين بـ مَقاهِي حَدَسِكِ الشاعرة هالة نور الدين لن أكرر كلمات الوصف عن التركيب العالي للجملة الشعرية في قصيدتك ولن أمدحها لأنها تستحق أن نستمتع بقرائتها بصوت عال ولكني سأغبطك على وحدة القياس الجديدة في قصيدة النثر (مسافة زندين من الأرق) وتلك الجملة الشعرية الفذه ( تتقاعسين عن سبك اليقين) ناضجة تلك الكلمات وسرها أنها أتت بجديد وهذا حقا ماتحتاجه كل قصيدة جديدة نكتبها وعذرا لعدم الدخول نقديا إلى بنيتها لأنها الملامسة الأولى لنص لك مودتي تلك هي |
اقتباس:
الأستاذة الوارفة العطرة رقية صالح الرَّوعة في هَذا الوَدقِ النَّاصع جَمالاً يتهادَى بذخًا على وجهِ الأجْواء تخضعُ لـ إشْراقتكِ مَناكبُ الضِّياء مُمتنة تَسْتطيلُ عِرفانًا سيدتي |
اقتباس:
الأستاذ العزيز المتألق عمر مسلط على جَبينِ حَزيران تتَزكى دَفاترُ الوَجْد تُجددُ سَعي الدِّفء في سَجايَا المَاء مُشاطرةٌ تقوسُ أطْرافَ الحَواس لـ فاقعِ انْحناءة تُبجلُ مَسْرى أناملكَ سلمَ غَديرُ الطَّوية |
الساعة الآن 01:24 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.