![]() |
|
اقتباس:
أختي الكريمة ميساء في البداية أشكر لك مرورك العاطر وتزيينك لهذا النص بمقتبسات سنة نبينا محمد صلى اللله عليه وسلم وسنة خلفائه من بعده رضي الله عنهم جميعاً أختي ميساء في مثل هذه القصة يتصرف الأب بأنانية مفرطة وهو يتبع غريزته في الارتباط بإمرأة قد لا تكون مكافئة له أو قد يختلف معها بعد فترة من زواجهما فيعد هذا الارتباط نزوة تكون نهايتها ألآم تتجرعها مثل هذه الطفلة التي ستفقد حتماً حنان وعطف أبيها دون ذنبٍ جنته ويعقب ذلك رحلة من الضياع تعيشها مثل هذه الفتاة بعيداً عن والدها وكل ذلك يحدث بعيداً عن الوضع الاقتصادي للأب لكنه لا ينفك عن أخلاقيات يعيشها الإنسان مع كل المحيطين به وأولهم زوجته وأبناءه كل التقدير لك ... حامد الشريف |
حامد الشريف .. مليئة بالذهول أنا سيدي .. وقد حملت في وعيي جواهر الشعور لأبي .. مغرقة بالذكرى التي تربت على قلبي كلما اشتقت ذاك الشيخ الحكيم .. ينضح بالغرابة هذا السكب البهي الذي هطل بقسوة بعض الأباء .. أُقنن في مفهوم تعظيمي للأب .. منطق يحاول أن يجرني إلى الشتات .. أدرك أن الدنيا تنوء بما يجعل النزف أكثر قرمزية من الحكايا .. ولكن في ناظري يظل الأب رمزآ غير قابل للرمادية البشعة .. آلمتني وبشدة هذه الحروف الرائعة التي أخذتنا في سفر إلى قلب الحقيقة .. سلام على روحك .. |
... كم ألف طفلة تحمل هذه الرسالة في قلبها ... ... وكم من الآباء يحمل في قلبه قسوة الحجارة ... أخي / حامد رسالة واقعية .. تحمل في طياتها الألم والأحزان ... أتمنى لك الخير ... |
|
صباحك الورد أستاذ حامد كنت موفقاً في النطق باسم جرحها ومعاناته ما أكثر الآباء العاقين لأبنائهم يحسبون الأبوة تسلطا ً وتحكماً ووصاية ليس إلا وينسون أنها مسؤولية عظيمة وأن عليهم واجبات بقدر ما لهم حقوق وربما أكثر بوركت وسلمت أناملك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
|
|
|
|
الساعة الآن 08:29 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.