![]() |
|
أخي الأديب المتميز القدير أ. أحمد الصوفي والله أخي أحمد أعدتنا لأيام زمان بعفويتها وسلاستها حيث القرية والطبيعة والعادات والتقاليد التي يتمسك بها أهل القرية قرأت تفاصيلها بشغف وكنت كما يقولون عندنا بالعامية (ماسكة قلبي بإيدي) خوفاً من نذالة المختار ورغم ما يحملون من براءة إلا أن لديهم الحس الفطري والقدرة على حلّ المشكلات بعقلانية وتدبر والحمد لله فشلت خطة المختار استمتعت بكامل سرد القصة حتى النهاية حيث أن نهايتها سعيدة وكما أخبرتك آنفاً أنني من محبي النهايات السعيدة شكراً من القلب لقلمك الذي خط النهايات السعيدة والشكر موصول للأستاذة أمل على التثبيت دمتَ مبدعاً متوهجاً على الدوام تحيتي وتقديري وعلى الود نلتقي الجوري اللادقاني والمنثور الياسمين الدمشقي |
أديبتنا الكريمة أمل محمد المحترمة
أشكر اطلالتك وتعليقاتك بشكل دائم . . أما عن التثبيت ، فهو لا يزعجني فعلياً ، وإنما يحرجني قليلاً . . لأن في المنتدى مشاركات عديدة جميلة جداً . . تقبلي تحيتي واحترامي . . دام يومك بهيجاً . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
أديبتنا رقية . .
أحاول جاهداً في قصصي أن أجعلها مستساغة مرغوبة . . بشكل أن القارىء يحب أن يقرأها ويكملها ويخشى حين قراءتها من أن تنتهي . .بل يريدها أن تطول ولو قليلاً . . كالطفل يخبىء أفضل قطعة حلوى يحبها إلى الآخـِر . . لأنه لا يريد لها أن تنتهي . . فيفقدها . . وهو يريد أن تبقى لذتها على طرف لسانه . . أرى أن هذا الجزء من واجبات القاص هو أهم جزء في العملية الأدبية كلها . . تقبلي مني كامل المنى . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
الساعة الآن 06:27 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.