![]() |
|
آن لي لأعلمك : هل تعرفين عذاب العود تخنقه ُ أناته .. وهو إن داعبته ضحكِا ؟ غنى لعينيك ِ ... حتى غبت ِ فارتعشت ْ أوتاره .. وارتمى في صمته .. وبكى |
آن للرواي..
أن يروي الرواية بطريقة اخرى |
آن للغيوم....
ان تمطر مطرا ربيعا فوق راحة يدي |
آن أن اقول....
كنت الثابت في حياتي.. ما الذي غيرك |
آن لي أن أطلعكم على الحقيقة : أحبكم جدا ً . |
آن لي أن أغادر أطلالنا المنسية...
وأن أغادر ثرثرة الشوق دون رجعه .. قفد مللت التسول تحت شرفاتك الجبارة!! استاذ / عبدالسلام مساحة رائعة ... لك ودي |
آن لي أن أحرق رسائل الغيم ...
وأن أغفو على جفن النسيان ... وأن أختزل وجعي لأبلغ منزلة الصابرين!!! |
صباح الخير منال كلماتك رائعة . أشكرك على مشاركتك الكريمة . |
الساعة الآن 02:04 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.