أخي الشاعر حسن

دائما تسعدنا بصباحاتك ومساءتك الجميلة

ودائما تزيينها بالياسمين لك خالص الشكر

دمت مبدعا ومتألقا

أخي الشاعر علي
لن أقول إلاّ سلم القلم
وسأقرأ الفاتحة
تحيتي

وردة مثل زهر الرّبى ، عطرها
فاح في حيِّها البارحهْ
تلك بعض بقايا الدما
مسْكها في الرّبى سارحهْ
قفْ يا مسْكها لحظة ،
يا ظلّ نداها ،
عليها .. فلنقرأ الفاتحهْ

أحاسيسٌ تنعتق في ظل الدهشة فتتكاثر الأسئلة والحوادث المشابهة
فهل أقلامنا كفيلة بلتقف حزننا وكبت النقمة في حبرها ..لا أظنها تفعل ْ !!
بوركت مشاعرك شاعرنا القدير
تحيتي ومودتي

الأخ الفاضل علي أحمد الحوراني الموقر
أين كانت هذه الجميلة وكيف مرت
دون أن أرى روعة التعبير بلحظة ألم
وتجسيد للمشاعر حقا رائعة
دمت بحفظ الله ورعايته