![]() |
|
رد: في رِحَـــــــــــــــــــــابِكْ
اقتباس:
يا رفيقَ الشعرِ هذي بعضُ أوزارِ الوطنْ تسكُبُ الحرفَ دُموعًا بين أهدابِ المِحَنْ ليسَ للدَّمْعِ المُعَنَّى غيرُ إنبــاتِ الشَّجَنْ في ليـالٍ شاقَها أنْ يختفي قُبْحُ الرَّسَنْ : : ولا أنسى ما وَسَمنا به أميرُ الشعراء: كُلُّنا في الهمِّ شرقُ أسعدتني مُداخلتُكَ الشعريةُ الرقيقة دُمتَ والعطاء |
رد: في رِحَـــــــــــــــــــــابِكْ
خَبِّئيني مِن حَنيني مَرَّتَينْ -مرَّةً في عُمْقِ أعمَاقِ المنافي مِنْ هُطُولِ الدَّمعِ جَمْرًا كيْ يُوافي حينَ تَرميني الشَّواطِي في مَتاهاتِ عِقابِكْ -مرَّةً فوقَ تُرابِكْ |
رد: في رِحَـــــــــــــــــــــابِكْ
قصيدة صوتها نافذ مع نعومة حرفها
وثابة مع تمهلات الكلمة صياغة لمحة وصياغة حالة طموحة لكن الشاعر هكذا طموحه وجموح حرفه ورؤيته نلتمس العذر لدخولنا القليل ليس كالماضي فقد كنا نتفاعل بشكل كبير مع بعضنا البعض. كل التقدير |
رد: في رِحَـــــــــــــــــــــابِكْ
اقتباس:
أين أنت يا رجل أقصد عبدالسلام؟ |
رد: في رِحَـــــــــــــــــــــابِكْ
اقتباس:
وبتقييمك البليغ الرفيع لشكوايَ الوطنية الدامعة حياك الله وبياك وكل عام وأنتم بكل خير |
الساعة الآن 11:38 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.