![]() |
|
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
اقتباس:
وبدوري: أنحني إعجابًا واعتزازًا ببلاغتِكَ الآسرة ووضاءةِ حروفِكَ المؤازِرة تحياتي بعبقِ البيلسان والرَّنْدِ والرَّيحان ودُمتَ للعطاءِ في كل أينٍ وأوان |
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
اقتباس:
ما أروع هذا التفاعلَ المعزوفَ على قيثارةِ الهمِّ العربي وما أوجع أن ينتهي بسؤالِكِ المشروعِ الباكي: (أوَ ما لليلٍ من نهار؟!) قد تستغرقُ الإجابةُ أعمارَنا ولكننا لا نفقد الأملَ في غوثِ الله لنا ونبقى نردد مع الشاعر: سيأتي الحُلْمُ في مِشكاةِ فجرٍ وعِند الصبحِ تبتسمُ الأماني دُمتِ لي ريحانةَ العطاء :45: |
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
اقتباس:
بهذا الكرمِ الحاتمي والوفاءِ السَّمَوأَليّ وأنتَ الشاعرُ الذي لا يُشَقّ له غُبار شهادتُكَ وسامٌ على صدر القصيد وتاجٌ على رأسِ كاتبتِها بُورِكتَ أيها الأصيل ودُمتَ نهرَ إبداعٍ جاريًا تحياتي و :43: |
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
"عن مِنجَلِ الكيمياءِ يقطِفُ ياسَمينَ الشامِ من أحلامِهِ،"
أستاذة الشّعر، الثّريّا، صُهِرنا في بوتقة كلماتك حتّى كدنا نتحوّل أنهار حبرٍ تتطلّعُ إلى يراعك أملاً بأن يُستخدم في القصيدة كي ينالهُ شرف المكوث. نصٌ بديعٌ ولغةٌ عذبة تحياتي واحترامي |
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
اقتباس:
تستكتبنا أوجاعُ الأوطان، فنكتبها من الشريان ولأن الجرحَ واحدٌ تبقى آلامنا ساهرةً على الشطآن إلى أن يأذن الله باندمالِ الجراح في كل مكان ومَنْ يدري؟ لعل فرجَ الله قاب قوسين أو أدنى أسعدني ويُسعدني حضورك المعطر بالياسمين المقدسيّ دُمتَ والكرم الحاتميّ |
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
إبداع يقطر وجعاً
|
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
اقتباس:
من شاعرةِ الشامِ المُبهرة تحياتي و :45: |
رد: سأقولُ إنَّ الياسَمينَ هُوِيَّتي
في دَفْتَرٍ للعَنْتَرِيَّاتِ المُدانةِ بِالمَهانةِ يكتَفِي كُلُّ المَغاويرِ العربْ،
بِالشَّجبِ والتَّحذيرِ حتّى يبلُغَ الهَزْلُ المَصَبّْ |
الساعة الآن 05:09 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.