|
|
|
رد: أمي
|
رد: أمي
الله عليك
القصيدة كلها الله عليك تقبلي تحياتي |
رد: أمي
أيا امرأة من قبابٍ ودمعٍ
وكلّ مآذننا باكيهْ جميعُ العصافيرِ آوتْ إليكِ فكنتِ لها الدّوحَ والسّاقيةْ الأستاذة الشاعرة ناهدة شبيب نصٌّ جميلٌ اقتطفت منه هذه الباقة تقديري |
رد: أمي
اقتباس:
كلماتك صادقة دسمة عشتها حرفاً حرفاً أحببتها جداً ، شعرت بأنها لأمي ما أروعك !! تحية ... ناريمان |
رد: أمي
ما أجمل الأمّ !
حتى في حنيننا إليها تهدينا الإلهام لنبدع ونتألق ونحلّق في سماء اللغة الواسعة .. النصّ كأغنيةٍ يدمن القارئ إعادتها، وكأنّ نزاراً القبّانيّ قد بعث من جديد يكتبُ رسالة إلى أمّه من غربته، وكأنّ الشآم الجريحة انتفضت للحظةٍ تلقي قصيدة، وكأنّ الزمان عاد .. عاد كثيراً .. وعادت دمشقُ تختال بياسمينها وقبابها ومآذنها .. هي قصيدة لأمٍ .. ووطن .. حفظ الله أمّك وأمّهاتنا جميعاً، شاعرة مثلك تستحق المتابعة، تحياتي لكِ أستاذة ناهد. |
رد: أمي
دِمَشْقُ
"أيا امرأة من قبابٍ ودمعٍ وكلّ مآذننا باكيهْ جميعُ العصافيرِ آوتْ إليكِ فكنتِ لها الدّوحَ والسّاقيةْ" |
رد: أمي
"وأغفو على ركبةٍ من أنينٍ
عدمْتِ لأجلي بها العافية" ما أجمل التعبير وما أبلغه في كلّ حرفٍ هنا تشعلُ الكلماتُ فينا عظيم المشاعر دام حرفك |
| الساعة الآن 07:08 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.