![]() |
|
رد: يُطالبني بالرقصة كاملة!
اقتباس:
أنت بمداخلتك فتحت لنا آفاقاً جديدة لا أوافقك عليها :22-41: تم تلوين العبارة باللون الأحمر… كيف ممكن الإنسان يرتاح لشخص ويحبه من خلال كتاباته؟! سمعت الأذن تعشق قبل العين ولكن لم أسمع العين تعشق قبل القلب عموماً تأتي الحركة الأخيرة المضمرة عند الشخصيات الثلاث باباً مفتوحاً متعدد الاحتمالات لكل التصورات ، ماذا سيكون الاختيار ؟ تحية ووردة لقلبك:30: |
رد: يُطالبني بالرقصة كاملة!
اقتباس:
وهذا دلالة أكيدة أن القلب لا يتسع إلّا لشخص واحد .. عدت من جديد أمّي ناريمان هذه الآية لا تؤكد إن القلب لا يتسع إلا لشخص واحد هي تعني التركيز والقدرة على استجماع ملكات التفكير في اتجاه موضوع واحد بدقة، والتركيز حالة فطرية خلقية ونعمة عظيمة من النعم التي أنعم الله بها على عباده ليمارسوا الحياة ممارسة صحيحة وسليمة وليميزوا بها بين الخير والشر والخطأ والصواب من هنا قال الله تبارك وتعالى :" ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه" وذلك إشارة واضحة إلى أهمية التركيز ابتداءً وانتهاءً، ومن هنا كان ضعف التركيز حالة مرضية شاذة، يجب أن تعالج ومشكلة عامة و متفاقمة تعاني منها النسبة الكبرى من الناس على مختلف أعمارهم ومستوياتهم يجب أن تُحل فهي ليست حالة طبيعية. ونزل قوله تعالى: " مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ " في جميل ابن معمر الفهرى، وكان رجلا لبيبا حافظا لِمَا سَمِع، فقالت قريش، ما حفظ هذه الاشيا ء إلا وله قلبان، وكان يقول: إن لي قلبيْن أعقل بكل واحد منهما أفضل من عقل محمد صلى الله عليه وسلم، فلما كان يوم بدر وهُزِم المشركون وفيهم يومئذ جميل ابن معمر،تلقاه أبو سفيان وهو معلق إحدى نعليه بيده والاخرى في رجله، فقال له: يا أبا معمر ما حال الناس ؟ قال انهزموا، قال: فما بالك إحدى نعليك في يدك والاخرى في رجلك ؟ قال: ما شعرت إلا أنهما في رِجْلِي، وعرفوا يومئذ أنه لو كان له قلبان لما نسى نعله في يده. وذلك للتنويه فقط مع جل احترامي وتقديري :20: |
رد: يُطالبني بالرقصة كاملة!
اقتباس:
لم يرد في تفسير الآية الكريمة إشارة إلى معمر وقصته .. فحسب تفسير الطبري وسيد قطب للآية الكريمة ورد بالنص ( قال الإمام أحمد : حدثنا حسن ، حدثنا زهير ، عن قابوس - يعني ابن أبي ظبيان - أن أباه حدثه قال : قلت لابن عباس : أرأيت قول الله تعالى : ( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ) ، ما عنى بذلك ؟ قال : قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما يصلي ، فخطر خطرة ، فقال المنافقون الذين يصلون معه : ألا ترون له قلبين ، قلبا معكم وقلبا معهم ؟ فأنزل الله ، عز وجل : ( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ) . وروى ذلك الترمذي ومجاهد وغيرهم كما جاء في تفسير سيد قطب بذات المعنى السابق تحية ... ناريمان |
رد: يُطالبني بالرقصة كاملة!
اقتباس:
وقيل سبب نزولها أن بعض المنافقين قال : إن محمدا صلى الله عليه وسلم له قلبان ، لأنه ربما كان فى شئ فنزع فى غيره نزعه ثم عاد إلى شأنه الأول ، فأكذبهم الله بقوله : ( مَّا جَعَلَ الله لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ) . ويرى بعضهم : أن هذه الجملة الكريمة ، مثل ضربه الله - تعالى - للمظاهر من امرأته ، والمتبنى ولد غيره ، تمهيدا لما بعده . أى : كما أن الله - تعالى - لم يخلق للإِنسان قلبين فى جوفه ، كذلك لم يجعل المرأة الواحدة زوجا للرجل وأما له فى وقت واحد ، وكذلك لم يجعل المرء دعيا لرجل وابنا له فى زمن واحد . الروايتان صحيحتان أمّي :31: |
الساعة الآن 05:18 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.