![]() |
|
رد: شكوى
ربما يكون
لكنها جاءتني هكذا مني خلاصي أكثر وجع وشعرية مجاز يفيد صعوبة التخلص من الأسي إلا بالتخلص من النفس نفسها لشدة تعلقها به |
رد: شكوى
اقتباس:
سأعتبر أن هذا الكلام موجَّه لي، مع أنه لا يجوز الاعتبار وإنما يجب تحديد هُوِيّة مَن تردّ عليه لكَ ما أردتَ في الملاحظة الثانية .. ولكن: أين الرد على الملاحظة الأولى: بشتى حماسي؟ |
رد: شكوى
أستاذه ثريا
الرد فعلا يا صديقتي لك الملاحظة الأولي كان ردها أنها جاءتني هكذا ربما يكون الوعي بأن الحماس الذي يسكننا واحدٌ لكنه متعدد الدرجات ومختلف التوجهات ما أود قوله أن قراءتك واهتمامك سعدت بهما جدا جدا فهما دليل عناية ورعاية أدعوك لتعقب كل ما أكتب هنا على الأقل وإبداء أي ملاحظات منك عليه ولك مني جميل وجليل ودائم الشكر والامتنان |
رد: شكوى
اقتباس:
أستاذة ثريا هنا يستخدم الله مفرد مع شتى الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّن نَّبَاتٍ شَتَّى (قرآن سورة طه/53 ) نَّبَاتٍ شَتَّى |
رد: شكوى
اقتباس:
(أزواجًا مِنْ نباتٍ شتّى): أزواجًا مُتفرّقةً أو مُتنوّعةً في الصفات، وليس المقصود( النبات) فهو مفرد فلا ترِد كلمة شتى في اللغة إلا مع جمعٍ، لو كان القصد وصفَ النبات لقالَ من نباتٍ شَتيتٍ ولو بحثتَ في المُعجمِ الوجيز ومُختارِ الصِّحاح لوجدتَ: الشَّتيتُ: المُتَفرِّقُ والجمعُ شَتّى... قومٌ شتّى: مُتفرقون أشياءٌ شتّى: مُتفرّقة أو مِن غيرِ جنسٍ واحِدٍ وقد وردَ في مُختَصَر تفسيرِ ابنِ كثير أن الكلمة جاءت كصفة لكلمة (أزواجًا) شتّى: مُختلِفةُ الصفاتِ والخصائص (وهذا منقول) فتأنيث كلمة (مختلفة) دليلُ وصفِها لكلمةٍ مؤنثة أو على الأقل تُعامَل كجمع مؤنث وهي (أزواجا) الخُلاصة: لا يصحُّ لُغةً أن نقول (شتّى حماسي) لأن شتى: جمع ..و(حماسي) مُفرد وفي النهاية هو نبضُكَ الشعريُّ؛ فافعل به ما تشاء فكم تروقُ للبعضِ مُجادلةُ النَّاصِحين :43: |
رد: شكوى
ههههههههههههههه
نعم يروق لي مجادلة من تأتيني مجادلته بسعادة جزاك الله خيرا سعيد أنا والله بمرورك فلا تحرمي منه قصائدي |
رد: شكوى
لــمن
أشكو المصائب والمآسي ؟ ومن يعنيه كم قلبي يقاسي ؟ زماني لم يهبْ لي غيرَ شكوى تميتُ بأضلعي أسمى حماسي وكم ناديتُ يا ربّي أغثني فلم أر في مصابي مــن يواسي وصارَ الكونُ أكثرُه عدوّي يضنّ بما به منّي خلاصي |
رد: شكوى
اقتباس:
وقد تم التعديل في المنشور رقم (1) بارك اللهُ فيك ودُمتَ مُبدِعا :43: |
الساعة الآن 11:20 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.