![]() |
اقتباس:
السلام عليك أخي الشاعر سلطان قاسم ليس لي ان أثبتها يا صديقي لكن سأثبت معارضتك لها... فأنت لها يا سلطان المشكلة في مساحة الحلم التي تضاءلتْ فما تركت للارتياح موطئ قدم سلامك وصل ... ولك من والدي تحية تقديري واحترامي |
سلام الله على الشاعر المتميز القدير عبد السلام بركات زريق معلوم الهوية وعد بين عينيك يداعب الحلم الذي حلمت به عشقاً يلوح في سماء الصمت .. نغماً حزيناً ..رقيقاً يغفو على ضفاف النواح .. يصدح في فسحة مراح يبدد الظنون .. يبحث عن مستراح .. من هزيع الرياح لفؤاد عصرته فرائد الأدواح .. من رماد الدموع أبدع في لحن شجي .. سكب الأمنيات عطر وأشعل الشموع خطّ أجمل السطور في حلم صباح دمت ودام نبض القلم .. تحيتي وتقديري كل عام وأنت وذويك ومحبيك بألف خير |
اقتباس:
الأخ الشاعر الكبير عمر أبو غريبة أشكر ثناءك وهكذا الكبار تقديري وشوقي |
اقتباس:
السلام عليك أستاذي الفاضل أيوب صابر الأجمل حضورك الكريم يا صديقي تقديري |
اقتباس:
الأخ الحبيب علي ((الحوراني)) أفتقدكَ يا صديقي ؟ أضع يدي لأجدكَ في قلبي فكنُ بعدها حيث شئت كل عامٍ وأنت والأمة بخير |
رد: حُلُمُ صباح
الأخت الأديبة سارة الودعاني
ذكراك متجددة في المنابر وإن كان النص قديما كل التقدير |
رد: حُلُمُ صباح
اقتباس:
كل التقدير والاحترام لتواجدك الطيب |
رد: حُلْمُ صباح
اقتباس:
وأما هذه الأبياتُ: أيـُّهذا الصباحُ هل أنت وهــمٌ=أم تخطَّـاكَ تائهـاً مـلَّاحـي! أم توشَّحتَ في ثيــاب حدادٍ ؟=و تعفَّـرتَ مـن هزيعِ الرياحِ ؟ والبيتُ الأخير: هـكذا ليلتي فكيف سأمضـي=قصَّـةَ العمر ؟ هل يطلُّ صباحي؟ فأكادُ أجزِمُ بأنَّ امرأَ القيسِ لو قرأها ما كتبَ عنِ الليلِ ما كتبَ وتناقلتْه الأجيال! أوجعتْ قلبي حدَّ الخوفِ من إعادةِ قراءتِها هو وجعُ الشعر الشعر يسري في القلوبِ عزفُهُ على قيثارةِ الألم!!! :43: |
رد: حُلُمُ صباح
فقط وقفتُ هنا لأسأل:
طـال فـي ظلمـتـي رؤى الأشـبـاحِ هل يجوز أن يكون الفعل (طال) والفاعلُ مؤنث(رؤى)؟ رُبما رأيتُ مثل هذا في المُصحف لكن لا أتذكرُ أين؛ لأقارِن ليس في العشق فسحـةٌ للمـراحِ هل هي(للمزاحِ) وخانتِ الكيبورد؟ وهنا وقفةٌ أخرى: لعـنـةُ الـدَّهــر أحـكـمـتْ قبضَتـيـهـا لنْ يُضيرَنا أن تكونَ (لعنةُ الحُبِّ) بل أظنها أكثرَ التصاقًا بموضوعِ القصيدة وفيها - وهو الأهم - اتقاءٌ للشبهات والأمرُ إليك :43: |
رد: حُلُمُ صباح
ولأنه حقُّ الشعرِ الذي بدَا خُرافيًّا تُراثيًّا في آنٍ معًا
تثبيت في 27/2/2021 لييتذوَّقَ جمالَها القرّاء وينهلَ من صفاءِ معينِها الناهلون |
الساعة الآن 04:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.