![]() |
رد: ...!!
اقتباس:
أستاذي الشاعر الرائع عبد الحكم نورتني قبل قليل كتبت ردا للأستاذة ثريا حول ( زمنا ) ، نعم وكما تقول أستاذي ، فإني قد تذوقتها منصوبة فكتبتها. ولكن أولا وأخيرا ، أنتما والمتخصصون هم أهل اللغة وروادها، وما ترونه هو الأنسب والأصح أكيدا تقديري وامتناني مع التحية |
رد: ...!!
اقتباس:
حيَّاكَ اللهُ وبيَّاكَ شاعرنا القدير وجميلٌ هو اقتراحُكَ البديل درءًا لالتباس المعنى ومرهفٌ هو إحساسُكَ الفِطريُّ باللغة، فقد أعدتُ التفكيرَ فيما قُلتَه وما تكرَّم به شاعرنا الكبير أ. عبد الحكم، لأقفَ معكما في خندقِ (النصب) على التمييز، وليس على أحدٍ طبعًا حاشانا :) :) :) مرحبًا بالرأي الآخر وتحيةً لأخلاقِ الفرسان وللومضِ الشعريّ الزلزاليّ بقوة عشرِ درجاتٍ بمقياس رِختَر :) :43: |
رد: ...!!
للمشاعرِ رسمُها الخاصُّ , وبريشةِ البيانِ ومَضْتَ ألَمَاً دمتَ منافحاً عن البؤسِ وللعراقِ الحبيبِ مدادُك تحياتي والمحبّة |
رد: ...!!
ابدعت واجدت بهذه الابيات القصيرة ولكنها عميقة المعني والمحتوى
دمت القا للشعر |
رد: ...!!
اقتباس:
شاعرتنا المبدعة والناقدة المتمكنة شكرا جزيلا وفيرا لعذوبتك في التعامل مع النصوص ولجميلات الردود تحية لك وأنت توقدين الشعر وتتقنين قياس قوة زلازله بنفسك الشعري الجميل ولمساتك الملفتة تقديري واحترامي |
رد: ...!!
اقتباس:
أستاذ محمد القصاب لا حرمتك دمت وإشراقتك المميزة يا أخي لك مني تحيات مضمخة بعطر العراق تقديري والامتنان |
رد: ...!!
اقتباس:
فتهللت أحرفي بك امتناني لقراءتك دمت ، لا حرمتك تحياتي |
رد: ...!!
اقتباس:
عُذرًا منكَ وقد فاتني الردُّ على مُداخلتِكَ الكريمة وفيها إلى جانب التصويبِ شكرٌ لي كل الشكرِ لك لتَصدُّقِكَ عليّ بعلمكَ الأكاديميّ المتين وأصدُقُكَ القولَ أنّ ثلاثةَ أرباعِ النحوِ عندي سليقةٌ مثل شاعرنا المهندس حمزة حسين (تصفيق حادّ) لا توجد أيقونة :) وكم يُسعدُني أن تتابعَ معنا دومًا حتى نوفّي النصوصَ حقَّها وفي هذا مشروع استدعاءٍ لعلمكم الغزير في النحوِ والعَروض -الذي لم أدرسْهُ أيضا أكاديميًّا- هنا نحتاجُ الكثير من أيقوناتِ الدهشة والعجب :) فكلُّ كتابة الشعر ومراجعته تابعةٌ لأذنٍ موسيقية تأبى استمرارَ المسير إذا تعثَّر الإيقاع في أول قراءة! حتى إذا كنتُ أجهلُ البحر؛ وما أجهلني بأكثر البحور :) أُكمِلُ فأقول: استدعاءٌ لعلمكم الغزير للأخذِ بأيدي الأقلامِ الواعدة لننهضَ معًا بهذا الصرحِ الأدبيّ الجميل فأنتم مَدرسةٌ أستاذي بهذا العلمِ الشاسع أدام الله عليكم نِعمَه (وقُلْ ربِّ زِدني عِلما) والله من وراء القصد وهو يَهدي السبيل قوافلُ احترام وقبائلُ الياسَمين :43: |
رد: ...!!
اقتباس:
أن نقفَ على شواطئِهِ مُلوِّحينَ بالتحية التي تليقُ بالبهاء وأن نتناولَ بلاغتهُ بالدراسةِ والتحليل، فليس عدلًا أن نمُرَّ بإضافةِ القاضي إلى الفقر، في هذا الاستفهامِ الاستنكاريّ الرهيب: [ما الجرمُ ؟ ما بالُ قاضي الفقرِ لا يعفو؟ ] لنعبُرَ (الانزياحَ) دون وضعِهِ على قمةِ جبلِ الأسى المُجتمعيّ والحرفِ الرشيد إنهُ لَأيقونةُ رفضٍ مرير، مطبوعةٌ بين الحنايا موشومٌ بها كلُّ قلبٍ شهيد تُعاتِبُ ثلوجَ الحاضرِ المَقيت، وتستشرِفُ أَتونَ الدِّفءِ في الآتي البعيد [ويقولونَ متى هو قُلْ عسى أن يكونَ قريبا] أما الصور المُتدفِّقةُ هنا: يَحنو الرصيفُ !!، ... وَفي الإِسفَلتِ بَعضُ نَدًى !! ** وَلِلشموسِ على وَجناتِها كَفُّ فقد صِيغتْ باقتدار الشاعرِ العارِفِ أنّ الشعرَ: يحيا مع المحسوس.. وأنه هو الطباق وأنه الرسمُ بريشةٍ جعلتِ المسافةَ ما بين الشمسِ والأرصفة؛ عن هذا السطرِ لا تزيد! عُذرًا منكَ شاعرَنا فما أزالُ أسيرةَ يراعتِكَ الذهب حتى الآن ليس سهلًا أن تجدَ مَن يكتُبُ الوجعَ الإنسانيّ والثورةَ عليه بهذه الكلماتِ القلائل أو بهذا التكثيفِ النزيف! ولِذا عدَّلتُ مُداخلتي الشعرية (وما أنزلَها عن أن تليق) لتسبحَ مع هذا النزفِ القاني في بحر البسيط، وإنِ اختلفَ سِنادُ توجيه القوافي فتنقّل بين سكونٍ وخفضٍ ففتح [وهذه لأخي أ. عبد الحكم حتى يحسبَها عليّ إنْ شاء] :) قلتُ: ما أضيعَ الشِّعرَ إلَّمْ ينزِفِ الحرْفُ هذا بَيانٌ وضيءٌ ليسَ يعتَرِفُ؛ بِالوَجْدِ أَمسى وفي أحضانِهِ التَّرَفُ : دُمتَ وإنسانَك المُبدعَ الوضيء وتحمَّلني كلما أمطرتْ مُزونُ إنسانيتِك بهذا الجمال ولك مني هذه الرَّشوة: :43: |
رد: ...!!
اقتباس:
أستاذتنا ثريا الشعر والنقد وحللي ، فكلنا شغف أن ننهل من معينك الصافي العذب جملُك النقدية شعرية أيضا تحمل كل مافيك من شعر الشاعر وتواضع الانسان ولك في الاستفهام الجديد بعد لمستك السحرية كل الفضل وان تفاعلك مع النص فيه دلالة على ذوقك الشعري المميز وروحك الانسانية العالية وإن صوري وقد أضحت متدفقة فعلا كما لم أرَها من قبل، فهذا من فيض توقفك المترع بالجمال والحس والعذر إليك أنت أستاذة ثريا إذ جعلتك تتوقفين وتتألمين كثيرا لهذه المأساة الإنسانية، لكنه الشعر ، وأنت أهله، فلك الساحة كلها، وما أجريتِهِ من بحرك البسيط العذب وبوحك الجميل ما يجعل الصورة مكتملة خلابة دمت وحييت وأشرقت وتشرقين دائما دون غياب ولا مغيب وأخيرا فإن رشوتك عين الجمال ، ولَهُوَ إكليل عذوبة، فائق تقديري والامتنان أرفع قبعتي وألف تحية ، ولقلبك الورد والسلام |
الساعة الآن 10:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.