![]() |
اقتباس:
مرحبا بك اخي عمر عليك ان تعتب على قصيدتك فقد تأثرت بها انا فقد وضعت حرف [ ض ] في حظك فتغير المعنى وأيضا كانت جيم وليست حاء :( << يا إلهي ما ذا صنعت في ردي؟ الطين اللازب عرفته انت بالتأكيد فهو الطين الناعم حين يعجن بالماء نحن نسمية [ غرين ] والجم هي الطحالب التي على جانبي طي البئر والتي جفت وعلى سطحها الملح والجير بعد ان غار ماء البئر ! والجال هو حواف البئر من الداخل وكنا ونحن صغار نعجن الــ غرين ونرميه بقوة على حواف البئر المهجورة ثم تلتصق الكرات لمدة وجيزة ثم تسقط في قاع البئر مع ما علق بها من ملح وطحالب والتي نسميها بـــ [ الشبا ] محدثة صوت ودوائر غير متساوية بفعل ضحالة الماء ! لو علمت امي وقتها بما نصنع لقالت قولتها المشهورة : السفاه مغرة ! وتعني بها ان الصغار يغترون بأفعالهم الخطرة.. صدقت بشأن المفردات الكثير من المفردات الجاهلية مازلنا نتداولها في لهجتنا فيغلب على لهجتنا الفصيح ما المفردات اخي عمر أغفر زلتي وأقل عثرة قلمي وتفكيري.. شكرا لسعة صدرك وعلو علمك. |
يا لهذا الفؤادِ كم يتعنّى ...... من شجاً قد فاضت به الأقداحُ ويراعي الذي عفا منه رسمٌ ....... لحروفٍ يخونه الإفصاحُ ها أنا ذا أجترُّ نفسي كماضٍ ..... أصفرِ الطَّرسِ كلُّه أشباحُ كأنّي ايها الحبيب بهذه الأبيات المقتبسات أضع يدي بل قلبي واحساسي على بيت القصيد قصيدة من الزمن الجميل كما يقولون دمت مبدعا دائما ومتألقا |
مساؤك الورد والشهد أخانا وأستاذنا الكبير عمر لله درك هذا النسيج المحكم المغزول على نول المعاناة لا يحسن دقته ألا ذوو البصيرة المتوقدة والمتمرسون في مقارعة الخطوب واعتصار الرمل هذا شعر جدير بأن ترتشف كؤوسه حتى في المنام سلم نبضك وأناملك مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
أحببتُ هذه القطعة كما أحب ذكرياتي ... ودفاتري ... قطعة ماسية جمالها بإتساع الدنيا .. بشمسها وقمرها ... وكل كواكبها ... أنحني أمام الحرف هنـــــا .. كم هي رائعة وأكثر من ساحرة .. رفقاً بنا أيها الشاعر الرائع .... صغيرتك هوازن ... |
السلام عليك الأخ الحبيب والشاعر الكبير عمر أبو غريبة بحالةٍ من اللاشعور يرتدُّ الشاعر إلى الماضي ليعبر عن مشاعر اليأسِ والإحباط بألفاظٍ من التراث ربما كردةِ فعلٍ على ما يصادفنا من زبدِ الكلام ... أو رماد الأحلام الذي يتطاير ليؤذي العيون كان النص حافلاً بالصورِ المبتكرة التي تعطيه وبجدارة ا ل ت ث ب ي ت ............... كأنك تكلمتَ هنا عن حصاري وعجزي ومنسأتي أناْ رهنُ الحصارِ فيه وكم رُمـ..ـتُ خلاصاً فهل خلاصي مُتاحُ نقمةُ العجزِ تغتلي في عروقي ..والمنى هدّها الأسى المُجتاحُ أكلَ الجَدْبُ كلَّ مِنسأتي قد .......خَرَّ فكري وانسلّت الأرواحُ تقديري واحترامي |
حينَ يُذكرُ الشعر الجزل الرصين لا بد أن يُذكر اسم عمر أبوغريبة شاهدا على عنفوان هذا الشعر في عصر التهافت الشعري لفظا ومعانيَ..
تحياتي وتقديري ومودتي أخي الحبيب الشاعر الكبير الأستاذ عمر. |
اقتباس:
أعتذر لك ولميسم الصغيرة إذ أحسبها ارتعبت من صوتي الأجش! إذن عقباوي؟ يا ليتك تمرر كروز دخان لأخيك تحياتي لك أيها الأخ البعيد القريب وسلامي ودعائي لميسم وسارة |
اقتباس:
ليس من قصيدتي بل من متابعتك للسجال وتراشق الظاء والضاد هناك! سعدتُ بتوضيحك وأحسبني أوردتُ صورة قريبة لما تفضلتِ به في قصيدتي ولكن فاتتني صورة الطحالب على جوانب البئر مداخلاتك دائما مثرية أيتها الأخت الأديبة مودتي وعرفاني سيدتي |
اقتباس:
أخي الحبيب علي كثيرا ما تمر بي فترات إجبال فأعمد إلى استثارة فكري واستماحته وأعيّر نفسي بسالف نظمها ولذا ثمة عدة قصائد أو مقطوعات متفرقة عندي بنفس المعنى والمغزى نظمت في فترات جدب سابقة بيت القصيد؟ربما في المعنى وخلاصته ولكن بيت القصيدة بالنسبة لي هو أكثرها ألقا وتطريبا وغالبا ما يكون بيتا من أجله نظمت القصيدة أشكرك على مرورك الرائع كما أنت تحياتي وسلامي أستاذي |
اقتباس:
أخي الشاعر الحسن إن شربتَ مثل هذا الشعر في المنام فأضمن لك يا صديقي مناما مقلقلا ومزعزعا من الكوابيس والرؤى السوداء-أعاذك الله منها- وعندها سأكون وشعري السبب في حرماننا من قصائدك الجذلى مودتي وعرفاني لمرورك العابق وثنائك الغامر أستاذي |
الساعة الآن 07:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.