|
رد: في عمق القتام
اقتباس:
أهلا ً بكونك الفسيح وفلسفة اللحظات صدقت في هاته مع عدم تداولها كثيرا ً (كلاهما اسما إشارة فصيح، وأسماء الإشارة من أكثر الأسماء تنوعًا في لغتنا، وهي تعود لاختلاف لهجات العرب القديمة. فنجد هذه وهذي وهاته وهاتي وهاتهي وهاذهي، وغيرها للمفرد المؤنث. وفي القرآن وردت أسماء إشارة مختلفة لنفس المدلول. ولعل أعظم دليل على فصاحة هاته هي أننا عندما نريد اسم الإشارة المثنى المؤنث نقول هاتان ومفردها هاته. والتاء في هذا الاسم وضعت للتأنيث، وهي تتسق مع قواعد اللغة العامة.) والقتام تابع صديق لحوار الليل كل هاته الحياة تقف ذاهلة عند كوة ذاهلة في تكرار ذاهلة أضعف المعنى الجميل للسطر وفي التشكيل عمق ومساحة شكرا ً لسعة صدرك وأهلا ً بك تحياتي والمحبة |
رد: في عمق القتام
اقتباس:
أتفق مع الأستاذ عابد فعلا المعلومة صحيحة :30: |
رد: في عمق القتام
اقتباس:
صدقت سيدي المبجل تكرار اللفظة بمسافات قصيرة يضعف جبروتها في نفس متلقيها وهذا ما فعلته لفظة ذاهلة التي لم أرد تكرارها ولكن ربما سرقت العين للقلب (ذاهلة) فدون سرقتها بأدواته. *كم أتمنى أن يقوم أحد المشرفين بحذف (ذاهلة) الأولى. تزجى لمثلك التحايا. |
رد: في عمق القتام
اقتباس:
|
رد: في عمق القتام
اقتباس:
أشكر لطيف صنيعك سيدتي :20: |
رد: في عمق القتام
سأتناول معنىً آخر للقتام بختلف عن قَتِمَ الغُبَارُ أي اِرْتَفَعَ
ماذا لو أنّ الحياة سهلة، طرقها ممهدة للغاية لدرجة أنها تمنعنا من التعثر، بسيطة حد الملل، مستقيمة كما لو أنها لا تمنحنا أية خيارات؟ ماذا لو أنها أوجدتنا جميعاً بنفس الطاقة الاحتمالية، لدرجة أنها لا توجد فيها صِفَتي القوة والضعف؟ هنا فلاش فكري يستحوذني شخصياً دمتَ رفيقاً لفلسفتي |
رد: في عمق القتام
اقتباس:
ولكن في أحايين كثيرة ينصهر هذا الجسر في منتصفه تحت وطأة اللهيب ومن هنا تنبثق صفتا القوة والضعف لتنبئ عن بدائل ربما لا تكون حاضرة لوهلة الانصهار الأولى فتخرج قوة من بين ركامه العابر للأفق لتخيرنا بين الفناء والاندثار. أشكر حروفك السامقة هنا وممتن لفلسفتك المتوقدة. |
رد: في عمق القتام
لأول مرة أقرأ نص غامض
نص يحير يدل على أنّ الكاتب له ضلع بالفلسفة هنوف الأحمد |
الساعة الآن 07:09 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.