المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب (المشاركة 264029)

أظمأتني لقراءتك

عشرون حبّا ً يالبراعتك أيضا ً هنا

اسمح لي ...اقتراح ..فالتاء المضمومة المتحركة بالضم أشعرتني بغصة

يا آخرَ امرأةٍ أواعِدُها
كلّ النساء سواكِ تجربتي.

عشرونَ حُبَّا أو يزيدُ ولمْ
أبلغْ سماكِ، فأنتِ عاليتي .أو(غاليتي).

كالغيمِ مرَّ العمرُ مضطربا
شفةٌ تذوبُ بلمسِها شفتي.

ويدٌ تعانقُ غير آبهةٍ
جسدا تدوخُ بنطقِهِ لغتي.

خلّي قميصكِ نصفَ منغلقٍ
بحرا تطلُّ عليهِ نافذتي.

وتقدّمي كالمدِّ هادئةً
بيني وبينَكِ ثَمَّ أسئلتي.

هل تقبيلنَ؟.. متى، وكيفَ، وكمْ؟
(_ يا حِبُّ..
ليس لديَّ أجوبتي.)


تحياتي والمحبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين الحمود (المشاركة 264157)

حب جارف قبلت أن تهوى إلى العمق
أسمعنا دقة قلب الشاعر المفعم والمتيم حباً
أوجزت في الكلام وقلت ما قل ودل...
وبرعت في ذلك رغم شح الكلام...
لا شح القلم المنهمر الذي كتبت به
تقبل مروري أيّها الشاعر البارع:45:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاوية عبدالله كوجان (المشاركة 264314)

يا لها من لغة شفافة موحية
ويا لها من رشاقة نغمية مدهشة
ويا لك من شاعر !!!
أحييك أيها البديع