|
رد: حتى تدفع
اسر لي احدهم، كانت زوجته تنتظر مولودا و ليس لديه المال الكافي...ففكر و فكر حتى وجد خطة جهنمية لكي لا يدفع شيئا!
ذهلت و قلت له ماذا فعلت؟ قال: لم اكن املك دينارا في جيبي، و عندما حان موعد الولادة، حملت زوجتي في سيارتي و توجهت بها الى قلب المدينة و بالضبط امام حاجز الشرطة قمت بقطع احد اسلاك السيارة حتى تعطلت، اصبح الزحام شديدا، اختنقت المدينة، جاءت الشرطة، حاولت معي ازاحة السيارة عن الطريق، لكن السيارة معطلة! صرخت في وجههم..زوجتي على وشك الوضع و انتم مهمومون بحركة السير...ارتبك المسؤول هناك...احضروا فورا سيارة الشرطة و ادخلوا زوجتي الى المستشفى ووضعت مجانا... ارجوكم لا تخبروا احدا بذلك! |
رد: حتى تدفع
اقتباس:
والله ما أنا عارفة :22-41:اسأل الحكومة |
رد: حتى تدفع
دُفعت لهلاكها قبل أن تدفع ...
إن من أقل حقوق المواطن أن يحمل بطاقة صحية يستخدمها متى دعت الضرورة لذلك فتخفض له تكاليف الدواء والعلاج ويحال جزء من العبء للدولة التي أقرت بخدمة مواطنيها في الرخاء والشدة وتسن القوانين مراعاة للإنسانية في المسشفيات الخاصة " حتى تدفع " نص يسطر معاناة العلاج في بعض المستشفيات الخاصة بأسلوب ناقد وكاشف للحقيقة ليس مستغرباً من من كان القلم لها عملاً ومهنة لقلم ناريمانه التحية ... |
رد: حتى تدفع
اقتباس:
اطمئن لن أخبر أحداً إنما هي الحاجة التي تدفع بالمرء أحياناً أن يصنع أكثر من هذا بوركت .. وشكراً على قراءتك تحية ... |
رد: حتى تدفع
اقتباس:
الواقعيّة الساحرة الساخرة على مبدأ شرّ البلية. بورك القلم و المداد |
رد: حتى تدفع
اقتباس:
ما تقولينه ما يجب أن يحدث وشتان بين المفروض والواقع مرحباً بك هنا وهناك غاليتي منى تحية ومحبة ... ناريمان |
رد: حتى تدفع
دفنها ولم يدفع
: بل سدد الكثيرَ من الفواتير بقيمةٍ أكبر فكانت حياتُها ثمنًا لِفكرةِ الهروب لمْ يأثَمْ وحده، بل هناك آخرون في قمةِ هرمِ المسؤولية ساهموا ويُسهمون في قتلِ الرَّعِيّة لا يستوعبون السيرةَ العُمَرِيّة وتبقى الآيةُ نِاقوسًا ونِبراسًا: [ وَقِِفُوهُمْ إنَّهُمْ مسؤولونْ] أبدعتِ السردَ والحبكةَ باقتدار فقط: وإذا بالفاتورة كبيرة جداً |
رد: حتى تدفع
يتهور الإنسان أحيانا ولا يتريث ...وقد يوقع نفسه بذلك في ورطة كبيرة هروبا من ورطة صغيرة...
قصة عميقة تقول أشياء كثيرة عن الواقع البئيس الذي كان يمكن أن يكون بقليل من الصبر والتعقل أفضل بكثير مما هو عليه .. تحية لقلمك أختي ناريمان |
رد: حتى تدفع
اقتباس:
أخي ابراهيم سلام عليك حيث أنت شكراً لحضورك الألق تحية ... ناريمان |
الساعة الآن 02:55 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.