![]() |
|
رد: حب المتناقضات
اقتباس:
|
رد: حب المتناقضات
يُغَازلُ قَلبِي فـؤَادَكِ حِـيـــنا
وَيَرْسُمُ عَيْنَـيْكِ شَمْسًا وَبَـدْرا فَفي الآيَتَــيْن لَمَسْتُ الجَمَالَ وَرَوْحَ الجَـلال فَمَا بَاتَ حِكْرا : جميلٌ موغلٌ في العذوبة والرومنسية هذا المقطع فقط: كلمة رَوْح تعني فَرَج "ولا تيأسوا مِنْ رَوْحِ الله" فليكن تشكيلُها رُوح/ بضم الراء والأمر إليك |
رد: حب المتناقضات
أُبَادِلك الحُبَّ حَـتىَّ الجُنُونِ فَيُصْبـحَ حُبِّي لِحُبِّك ذِكْرى : هل (فيصبحَ) حقه النصب؛ هل هي فاءُ السببية؟ ولِمَ؟ بانتظارِكَ لأستفيد |
رد: حب المتناقضات
اقتباس:
.................................................. .................. البغوى : فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ( فروح ) قرأ يعقوب " فروح " بضم الراء والباقون بفتحها ، فمن قرأ بالضم ، قال الحسن معناه : تخرج روحه في الريحان ، وقال قتادة : الروح الرحمة أي له الرحمة ، وقيل : معناه فحياة وبقاء لهم . ومن قرأ بالفتح معناه : فله روح وهو الراحة ، وهو قول مجاهد . وقال سعيد بن جبير : فرح . وقال الضحاك : مغفرة ورحمة . ( وريحان ) استراحة . وقال مجاهد وسعيد بن جبير : رزق . وقال مقاتل : هو الرزق بلسان حمير ، يقال : خرجت أطلب ريحان الله أي رزق الله . .................................................. ................... الوسيط لطنطاوي : فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ثم تمضى السورة الكريمة بعد ذلك ، فى بيان مصير هذه الروح ، التى توشك أن تستدبر الحياة الفانية ، وتستقبل الحياة الباقية فتقول : ( فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ المقربين فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ) . والروح : بمعنى الراحة والأمان والاطمئنان والريحان شجر طيب الرائحة . أى : فأما إن كان صاحب هذه النفس التى فارقت الدنيا ، من المقربين إلينا السابقين بالخيرات . . . فله عندنا راحة لا تقاربها راحة ، وله رحمة واسعة ، وله طيب رائحة عند قبض روحه ، وعند نزوله فى قبره ، وعند وقوله بين أيدينا للحساب يوم الدين ، وله جنات ينعم فيها بما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر . |
الساعة الآن 08:54 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.