![]() |
|
رد: بشرى
اقتباس:
وقد استقرت الأمور بالنسبة للفعلين، والأول هو ما كان يحيرني مُضارِعُهُ أكثر؛ لأنه شاسعُ التداول بالصيغتين ويبقى سؤالٌ عن الفعل: شقي.. أنتظرُ إجابته أعانك الله |
رد: بشرى
اقتباس:
* للضرورة . * للتنبيه والتأكيد، لأن ذكر المفعول به فيه لذة رغم علم القارئ به .... والله أعلم .. |
رد: بشرى
اقتباس:
فمن يقرأ ما أبدعتَهُ في ديوانكَ الأخير [عطشى أناملُ يقظتي] يستنتجُ على الفور أنكَ لا تحتاجُ توظيفَ الضرورة بهذا الشكل في هذا البيت: نُـــــــــورٌ ... تضيء الوجْــــــــــــهَ في قـسماته وَتُـــــــرِيـح مــن دنـــــــــيـا فـــــــلا تـشــــقاها وإنما هي العجَلَةُ التي ألجأتكَ إليها، فما أيسرَ أن نقول: نُـــــــــورٌ ... تضيء الوجْــــــــــــهَ مِنْ مِشكاتِها وَتُـــــــرِيـح مِــن هَمِّ الحيـــــــــاةِ .. شــــقاها فيكون الشقاء بلا همزة، وهو أهونُ من تعدّي الفعل اللازِم والأمرُ إليك |
رد: بشرى
اقتباس:
حسين صباحك النور عابقة هذه الروحانية وصاف ٍ هذا النبض الشعري كل ما في القصيدة جميل ورائع دام الألق مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
رد: بشرى
اقتباس:
سعيد بنقدك وتوجيهاتك وما أنا إلا تلميذ .... أنا شخصيا أعتبر الضرورة عجلة من الشاعر .. وقد وقع ما وقع ...وهذه القصيدة بالذات كُتبت في طرفة عين ولم تكن مقترحة ضمن الديوان وقد لحقت في آخر المطاف .. فالرسالة عندي تسبق جمال الكلمة .. حفظك الله ووفقك في الدارين ... |
رد: بشرى
اقتباس:
|
رد: بشرى
اقتباس:
أسعدكَ الله ورفع قدرَكَ في الدّارينِ بقدرِ تواضُعِكَ الجميل وما توقعتُ أنّ ابني الشاعر الدكتور حسين يوافق على اقتراحي ويوافقني الرأي في أنّ اللجوء إلى الضرورةِ عجلةٌ يفرضُها ضيقُ الوقت بينما الشعر أحوجُ ما يكون إلى التأنّي والتحرِّي والمراجعة والتدقيق وكم يؤلمني أن شاعرًا بقامَة أمل دُنقُل، أمير شعراء الرفض لَمْ يدقِّقَِ الوزنَ في بعضِ قصائده، وقد صدمني هذا في قصيدةِ (لا تُصالح) هذه الملحميةِ الهادرة التي أقامتِ الدنيا ولم تُقعِدها بعد كامب ديفيد وقد ذاعتْ على الرغم من حَجبِها ومنع تداولِها دُمتَ والإبداع ونُبلَ الفُرسان :45: |
الساعة الآن 03:00 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.